У нас вы можете посмотреть бесплатно الحلقة الخامسة | طرق العلاج, كيف تساعد تقنيات أطفال الأنابيب في تحقيق الإنجاب؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في الحلقة الخامسة من الصندوق الأبيض، نستعرض الحلول العلاجية والإجرائية في عالم أطفال الأنابيب. متى نلجأ لكل طريقة؟ وما الفرق بين العلاج الدوائي والإجراءات الطبية المتقدمة؟ في هذه الحلقة، سيتم التحدث عن الطرق العلاجية الدوائية والإجرائية في حالات تأخر الحمل وأطفال الأنابيب. سنناقش بعض المفاهيم الخاطئة المنتشرة حول الفيتامينات، محفزات الإباضة، والإبر الهرمونية، ودورها الحقيقي في العلاج. 1. الفيتامينات ودورها المحدود الفيتامينات مفيدة للصحة العامة، لكنها ليست علاجًا فعالًا لتحسين جودة البويضات أو الحيوانات المنوية. لا توجد أدلة علمية قوية تثبت أن الفيتامينات تؤثر بشكل مباشر على نجاح برامج أطفال الأنابيب أو تزيد من فرص الحمل بشكل ملحوظ. الفيتامينات تساعد الجسم في أداء وظائفه الحيوية، لكنها ليست بديلاً عن العلاجات الهرمونية أو الإجرائية في حالات العقم. 2. محفزات الإباضة (حبوب التحفيز) تستخدم في حالات معينة لتحفيز التبويض عند النساء، لكنها ليست ضرورية لكل امرأة تعاني من تأخر الحمل. يتم استخدامها أحيانًا للرجال في بعض البروتوكولات العلاجية لتحفيز إنتاج الهرمونات الذكرية، ولكن هذا في حالات محددة جدًا. ليست كل امرأة يمكنها استخدام محفزات الإباضة فقط لأنها نجحت مع شخص آخر. كل حالة تحتاج إلى تقييم طبي دقيق قبل اللجوء إلى هذه العلاجات. 3. الإبر الهرمونية ومحفزات الإباضة على شكل حقن تستخدم هذه الإبر في بعض الحالات عند النساء لتحفيز المبايض لإنتاج عدد أكبر من البويضات، ويتم تناولها تحت إشراف طبي صارم. بالنسبة للرجال، هناك حالة وحيدة فقط يمكنهم الاستفادة فيها من الإبر الهرمونية، وهي عندما يكون هناك قصور في الغدة النخامية يمنع إنتاج الهرمونات المسؤولة عن تحفيز الخصية لإنتاج الحيوانات المنوية. هذا القصور قد يكون خلقيًا أو مكتسبًا نتيجة جراحة أو ورم أثّر على الغدة النخامية. في هذه الحالة، يتم إعطاء الإبر الهرمونية لتعويض النقص وتحفيز الخصية لإنتاج الحيوانات المنوية. نفس الإبر المستخدمة عند النساء لتحفيز المبيضين يمكن استخدامها للرجال، ولكن بجرعات مختلفة تمامًا، وفق بروتوكولات علاجية محددة. الخلاصة الفيتامينات دورها محدود جدًا في تحسين الخصوبة ولا تعتبر علاجًا رئيسيًا. محفزات الإباضة على شكل حبوب تستخدم فقط في الحالات التي تستدعي ذلك طبيًا. الإبر الهرمونية للرجال مفيدة فقط في حالات نادرة جدًا، عند وجود نقص حاد في هرمونات الغدة النخامية. العلاج يجب أن يكون تحت إشراف طبي، وليس بناءً على تجارب الآخرين أو المعلومات المتداولة بشكل خاطئ. اكتشفوا التفاصيل مع عيادة جنين الطبية، حيث تتحول المعرفة إلى خطوات واقعية لتحقيق الإنجاب!