У нас вы можете посмотреть бесплатно كيف نتأكد ان القرآن كلام الله؟ إعادة نشر 685 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
للتبرع للقناة اضغط هنا : https://paypal.me/withshoaaib?country... صفحة البرنامج على الفيس بوك : https://www.facebook.com/profile.php?... [email protected] Music promoted by : https://www.chosic.com قناتي الانجليزية : My channel is in English / @withshoaib9978 لينكات كتبي بالإنجليزية : https://www.amazon.ca/Books-Saied-Sho... "مصحف عثمان انتصر لمركزية الدولة"... الخلاف حول المصاحف وأثره في "الفتنة الكبرى" محمد يسري في أواخر عام 35 هجري، اقتحمت مجموعة من الثوار منزل الخليفة الثالث عثمان بن عفان، فقتلوه وهو يقرأ القرآن، لتبدأ مجموعة من الأحداث السياسية المتسارعة في الدولة الإسلامية، وهي الأحداث التي عُرفت في ما بعد باسم "الفتنة الكبرى". وعلى الرغم من توافر الكثير من الأسباب السياسية التي تضافرت لتُسهم في اندلاع تلك الفتنة، نجد كذلك مجموعة من الأسباب الدينية التي لعبت دوراً مهماً في نشر الثورة وتأجيج نيرانها. توحيد المصاحف، واعتماد مصحف عثمان بن عفان كمصحف رسمي ووحيد في الدولة الإسلامية، كان واحداً من أهم تلك الأسباب الدينية، وأعظمها على الإطلاق. اختلاف في الكلمات، والسور والترتيب تتفق معظم الروايات التاريخية على أن القرآن لم يتم جمعه فى حياة الرسول، وكان السبب الرئيس في ذلك أن القرآن كان معرضاً للزيادة فى تلك الفترة، وبالتالي لم يكن منطقياً جمعه في تلك المرحلة. بحسب ما ورد في صحيح البخاري، فإن الجمع الأول للقرآن وقع في عهد الخليفة الأول أبي بكر الصديق، وذلك عندما تم جمع النص المقدس في شكل صُحف متفرقة، وذلك بعدما قُتل الكثير من الحُفّاظ في حروب الردة، وخاف المسلمون من ضياع كلام الله. في الفترة التي أعقبت ذلك الجمع، ظهرت قراءات قرآنية متعددة عُرفت بمصاحف الصحابة، إذ عُرف الكثير من كبار الصحابة بقراءاتهم للقرآن بطرق مختلفة، وكثيراً ما وقع الاختلاف بينهم في بعض الحروف أو بعض الكلمات، حتى وصل الخلاف لإثبات بعض السور في بعض الأحيان وحذف البعض في أحيان أخرى. من أهم الصحابة الذين اشتهروا بمصاحفهم الخاصة في تلك الفترة، كان كل من علي بن أبي طالب، وعبد الله بن العباس، وعبد الله بن مسعود، وأبي بن كعب، وأبي الدرداء، فضلاً عن مصاحف أمهات المؤمنين، عائشة وحفصة وأم سلمة. اهتم ابن أبي داود في كتابه "المصاحف" بوضع باب كامل لذكر أهم وأشهر الاختلافات بين مصاحف الصحابة، ومن ذلك ما ذكره عن قراءة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، لآخر سورة الفاتحة "صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين"، وهي القراءة المخالفة للقراءة الأشهر "...غير المغضوب عليهم ولا الضالين". في السياق ذاته، ذكر مسلم بن الحجاج في صحيحه عن أبي يونس أنه قال: "أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفاً، وقالت: إذا بلغت هذه الآية فَآذِنِّي: {حَافِظُوا علَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى} [البقرة:238] فلما بلغتها آذنتها فأملَتْ عَلَيَّ: {حَافِظُوا علَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى}، وَصَلَاةِ العَصْرِ، {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ}. وقالت عائشة: سمعتها من رسول الله". في كتابه "الدر المنثور في التفسير بالمأثور"، تحدث جلال الدين السيوطي، تحت عنوان "ذكر ما ورد في سورة الخلع وسورة الحفد"، أن مصحف أُبي بن كعب احتوى على السورتين، عكس بقية المصاحف التي لم تعترف بهما. وذكر السيوطي نص السورتين، فقال إن نص سورة الخلع "اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك"، أما نص سورة الحفد "اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نخشى عذابك ونرجو رحمتك إن عذابك بالكفار ملحق". من جهة أخرى، رفض عبد الله بن مسعود أن يضم سورة الفاتحة والمعوذتين في مصحفه، واشتهر ذلك عنه، حتى ذكر شمس الدين القرطبي في كتابه "الجامع لأحكام القرآن": "زعم ابن مسعود أنهما تعوّذ به وليستا من القرآن وخالف به الإجماع من الصحابة وأهل البيت". الملاحظة المهمة هنا أن الاختلاف بين مصاحف الصحابة لم يقتصر على إضافة بعض الكلمات أو السور، لكنه تعدى ذلك ليصل إلى ترتيب السور بشكل مختلف تماماً في كل مصحف، إذ اعتمدت أغلبية المصاحف على ترتيب السور حسب أسبقية النزول فيما اعتمدت أخرى على ضم السور الطويلة مع بعضها من جهة والقصيرة من جهة أخرى. مصحف عثمان... مركزية الدولة تنتصر ظلت مصاحف الصحابة منتشرة في شتى أنحاء العالم الإسلامي، في الفترة الممتدة ما بين اعتلاء أبي بكر الصديق لكرسي الخلافة في 11 هجري، وحتى انقضاء السنين الأولى من خلافة عثمان بن عفان. في 23 أو 24 هجري تقريباً، وقعت حادثتان مهمتان، كان لهما دور كبير في توحيد المصاحف في ما بعد، وقد ذكرهما ابن أبي داود السجستاني في كتابه سابق الذكر. الحادثة الأولى كانت على أطراف الدولة الإسلامية، في مناطق أرمينية وأذربيجان، إذ ورد أن الصحابي حذيفة بن اليمان الذي كان مشاركاً في الحروب الدائرة في تلك المناطق لمس اختلاف الجند المسلمين العراقيين والشاميين في قراءتهم للقرآن، وشاهدهم وهم يخطئون بعضهم البعض وكيف أن كلاً من الفريقين كان يتعصب لقراءته ويعتبرها هي القراءة الصحيحة الوحيدة للقرآن، وينتقد قراءة الطرف الآخر. لقراءة باقي المقال : https://raseef22.net/article/1079605-...