У нас вы можете посмотреть бесплатно قصيدة: بحضور الحبيب عمر بن حفيظ_ من كلمات الإمام الحداد-المنشد عبد الله بن هارون или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#كلمات_الإمام_الحداد #المنشد_عبد_الله_بن_هارون #اليمن_حضرموت_تريم #الحبيب_عمر_بن_حفيظ #دار_المصطفى_بتريم #دار_المصطفى_بتريم #اكتب_شي_تؤجر_عليه #قصائد_ لَقَد عَزَّ في هَذا الزَمانِ مُوافِقَ يُعينُكَ في مَجدٍ وَيَنهاكَ عَن سَفلِ إِذا قُلتَ خَيراً قالَ لَبَّيَكَ مَسرَعاً وَإِن قُلتَ شَرّاً قالَ أَقليكَ أَو تَقلي فَما عَيشُ مَن يُمسي وَيُصبِحُ فاقِداً أَخا ثِقَةِ مَأمونٍ في الجِدِّ وَالهَزَلِ يُوازِرُهُ في كُلِّ أَمرٍ يَرومُهُ وَيَحفَظُهُ في المالِ وَالنَفسِ وَالأَهلِ مُظاهَرَةُ الإِخوانِ أَمرٌ مُقَرَّرٌ عَلَيهِ يَدورُ الشَأنَ فَاِستَوصِ بِالخَلِّ أَمّا إِنَّ هَذا الدَهرَ قَد ظَلَّ أَهلُهُ هُمومَهُم في لِذَّةِ الفَرَجِ وَالأَكلِ وَفي جَمعٍ مالَ خَوفَ فَقرَ فَأَصبَحوا وَقَد لَبِسوا قَمصاً مِنَ الجُبنِ وَالبُخلِ وَقَد دَرَجَ الأَسلافُ مِن قَبلُ هَؤُلا وَهَمتَهُم نَيلَ المَكارِمِ وَالفَضلِ لَقَد رَفَضوا الدُنيا الغَرورُ وَما سَعوا لَها وَالَّذي يَأتي يُبادِرُ بِالبَذلِ فَقيرهُم حُرٌّ وَذو المالِ مُنفِقُ رَجاءَ ثَوابِ اللَهِ في صالِحِ السُبُلِ لِباسُهُم التَقوى وَسيماهُمُ الحَيا وَقَصدُهُم الرَحمَنُ في القَولِ وَالفِعلِ مَقالُهُم صِدقٌ وَأَفعالُهُم هُدىً وَأَسرارُهُم مَنزوعَةَ الغِشِّ وَالغَلِّ خُضوعٌ لِمَولاهُم مُثولٌ لِأَمرِهِ قُنوتٌ لَهُ سُبحانَهُ جَلَّ عَن مِثلِ فَقَدنا جَميعَ الخَيرِ لَمّا تَرَحَّلوا وَمِنهُ خَلا وَعرَ البَسيطَةِ وَالسَهلِ وَصِرنا حَيارى في مَفاوِزِ جَهلِنا نُشبِهُ بِالبَهمِ السَويرحَةَ الغَفلِ نَخبِطُ لا نَدري الطَريقَ إِلى النَجا وَبِالجَورِ نَمحو سَنَةَ البِرِّ وَالعَدلِ فَآهاً عَلَيهِم لَيتَ داهِيَةَ الفَنا بِحِزبِ الرَدى حَلَّت وَحِزبِ الهُدى خَلِّ سَأَبكي عَلَيهِم ما حَييتُ بِعَبرَةٍ لَها مَدمَعٌ في الخَدِّ يَشهَدُ بِالثَكلِ وَأَحمِلُ نَفسي ما اِستَطَعتُ عَلى اِقتِفا سَبيلِهِم حَتّىأَوسَدَ في الرَملِ حَياتُهُم خَيرٌ لَهُم وَمَماتُهُم فَطوبى لَهُم فازوا وَسادوا عَلى الكُلِّ عَلَيهِم سَلامُ اللَهِ أَن كانَ قَد مَضوا فَذِكرُهُم باقٍ وَقَد شاعَ بِالنَقلِ إِلَهي بِحَقِّ القَومِ مِن بِتَوبَةٍ مِنَ الذَنبِ تَغسِلُنا بِها أَبلَغُ الغَسلِ اَغَثُّ يا مُغيثَ قُلوبِنا بِغَيثٍ هَدى يُحيي القُلوبَ مِنَ المَحلِ وَصَلَ عَلى الهادي البَشيرِ شَفيعَنا نَبيُّ الهُدى بَحرُ النَدى خاتَمُ الرُسُلِ