У нас вы можете посмотреть бесплатно تباين في آراء التلاميذ بين سهولة الآداب وصعوبات في الفيزياء خلال امتحان الباكلوريا или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تباين في آراء الطلاب بين سهولة الآداب وصعوبات في الفيزياء خلال امتحان الباكلوريا انطلقت صباح اليوم، السادس والعشرين من مايو 2025، امتحانات شهادة البكالوريا في مختلف المؤسسات التعليمية بمدينة أكادير، وسط أجواء متباينة عكست انطباعات مختلفة لدى الطلاب، تراوحت بين التفاؤل لدى شعبة الآداب والقلق والشكوى لدى بعض طلاب الشعب العلمية، خاصة فيما يتعلق بمستوى امتحان مادة الفيزياء والكيمياء. وقد شهدت إحدى الثانويات التأهيلية بأكادير، عملية فتح أظرفة امتحانات مادة الفيزياء والكيمياء لمسلك العلوم الرياضية "أ" (خيار فرنسية). تمت هذه العملية بحضور السيد المؤسس المُداوم، وممثل عن جهة "عجبه"، وممثل عن التلاميذ، بالإضافة إلى أعضاء الكتابة. وأشير إلى أن الأظرفة البلاستيكية الخاصة بالامتحانات كانت تحتوي على معلومات واضحة حول الامتحان وتوقيته، وقد وصل عدد المشاركين في هذا المركز إلى أربعة طلاب، بالإضافة إلى توفير موضوع مكيف لأحد الطلاب. عبر عدد من تلاميذ الشعب العلمية، ولا سيما مسلك العلوم الفيزيائية، عن استيائهم من مستوى امتحان مادة الفيزياء والكيمياء. الطالب سليمان، من شعبة الفيزياء، انتقد بشدة طريقة توزيع الدرجات، موضحًا أن أسئلة تتطلب وقتًا طويلاً للإجابة، وصفها بأنها "سؤال بحجم الورقة"، لا تتجاوز قيمتها 0.5 أو 0.75 درجة. وأضاف قائلاً: "مُنحنا ست أوراق إجابة، وكل سؤال عليه 0.5 درجة، هذا أمر غير معقول. توزيع الدرجات سيء للغاية... سؤال واحد قد يتطلب 20 دقيقة على الأقل للإجابة عليه." وأشار إلى أن "امتحان الفيزياء كان صعبًا، وكذلك الكيمياء. الأسئلة الأولى كانت أساسية للأسئلة اللاحقة، فإذا لم تُجب عن الأسئلة الأولى، لن تستطيع الإجابة عن الأسئلة التي تليها." زميل التلميذ من نفس الشعبة، اعتبر أن الامتحان كان "في المتناول" لمن استعد جيدًا، لكنه اتفق على أن "الوقت لم يكن كافيًا بشكل كامل، وأن توزيع الدرجات لم يكن عادلاً." وأكد طالب آخر أن مادة الكيمياء، التي خُصصت لها سبع درجات، كانت "أسهل نسبيًا" مقارنة بالفيزياء التي وُصفت بـ"الصعبة جدًا"، مضيفًا: "لم يكن هناك وقت كافٍ لإنهاء كل شيء." تلميذ آخر من شعبة العلوم، أشار إلى أن امتحان الفيزياء، الذي امتد من الساعة الثامنة صباحًا حتى الحادية عشرة، شهد "تغييرًا طفيفًا في المنهجية المتبعة بالنسبة لمكوني الكهرباء والميكانيك"، واصفًا جزء "الكهرباء بالصعب نوعًا ما"، بينما كانت مادة الكيمياء "وفق ما تمت مراجعته". ورغم ذلك، اعتبر أن الوقت المخصص للامتحان (ثلاث ساعات) كان كافيًا لمن استعد بشكل جيد، وأن المعنويات ترتبط بمستوى التحضير. على النقيض من ذلك، عبرت طالبة من شعبة الآداب والعلوم الإنسانية عن ارتياحها لمستوى امتحان مادة اللغة العربية. وقالت: "الأجواء بصراحة كانت جيدة جدًا... طُرحت علينا القصة كما توقعنا، وكذلك مؤلف ظاهرة الشعر العربي. بصراحة، كل شيء كان جيدًا، وأدينا الامتحان بشكل جيد." وأشادت بالهدوء الذي ساد قاعة الامتحان، قائلة: "لم يكن هناك أي إزعاج، والأساتذة المراقبون لم يتحدثوا فيما بينهم، وكذلك التلاميذ لم يصدر منهم أي إزعاج." وتتطلع بثقة للامتحانات المتبقية، وهي اللغة الإنجليزية والفلسفة. يتطلع جميع الطلاب الآن إلى المواد المتبقية، حيث يستعد الكثيرون لاجتياز امتحان مادة اللغة الإنجليزية في الفترة المسائية. وبينما أعرب البعض عن أملهم في تعويض ما قد يكون فاتهم في المواد السابقة، سادت أمنيات بالتوفيق والنجاح لجميع المترشحين. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | https://febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة