У нас вы можете посмотреть бесплатно قصة إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
عمر بن الخطاب رضي الله عنه، هو أحد أبرز الشخصيات في التاريخ الإسلامي، وصحابي جليل من الصحابة الذين شهدوا مع النبي ﷺ مراحل الدعوة الأولى. تميز عمر بشخصيته القوية، وحكمته، وعدله، وقدرته على اتخاذ القرارات الصائبة في أصعب الأوقات. سمي بـ “الفاروق” لأنه فرق بين الحق والباطل، وكان له دورٌ محوري في بناء الدولة الإسلامية. في هذا المقال، سنستعرض حياة عمر بن الخطاب منذ هجرته إلى المدينة المنورة، مرورًا بجهاده مع النبي ﷺ، وصولاً إلى مبايعته بالخلافة وإنجازاته الكبيرة. ظلَّ “عمر” على حربه للمسلمين وعدائه للنبي (ﷺ) حتى كانت الهجرة الأولى إلى الحبشة، وبدأ “عمر” يشعر بشيء من الحزن والأسى لفراق بني قومه وطنهم بعدما تحمَّلوا من التعذيب والتنكيل، واستقرَّ عزمه على الخلاص من “محمد”؛ لتعود إلى قريش وحدتها التي مزَّقها هذا الدين الجديد! فتوشَّح سيفه، وانطلق إلى حيث يجتمع محمد وأصحابه في دار الأرقم. وبينما هو في طريقه لقي رجلاً من “بني زهرة” فقال: أين تعمد يا عمر؟ قال: أريد أن أقتل محمدًا، فقال: أفلا ترجع إلى أهل بيتك فتقيم أمرهم! وأخبره بإسلام أخته “فاطمة بنت الخطاب”، وزوجها “سعيد بن زيد بن عمر” (رضي الله عنه)، فأسرع “عمر” إلى دارهما، وكان عندهما “خبَّاب بن الأرت” (رضي الله عنه) يقرئهما سورة “طه”، فلما سمعوا صوته اختبأ “خباب”، وأخفت “فاطمة” الصحيفة. دخل عمر ثائرًا، فوثب على سعيد فضربه، ولطم أخته فأدمى وجهها، فلما رأى الصحيفة تناولها فقرأ ما بها، فشرح الله صدره للإسلام، وسار إلى حيث النبي (ﷺ) وأصحابه، فلما دخل عليهم وجل القوم، فخرج إليه النبي (ﷺ)، فأخذ بمجامع ثوبه، وحمائل السيف، وقال له: أما أنت منتهيًا يا عمر حتى ينزل الله بك من الخزي والنكال، ما نزل بالوليد بن المغيرة؟ #أمجاد_أمة #قصص_إسلام_الصحابة #اكسبلور #العظماء #قصص #ترند