У нас вы можете посмотреть бесплатно جهزوا الهدوم القيامة هتقوم⚠️قطـ ــع или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
إعلان في حلقة جديدة من "دماء في عش الزوجية" التي يتناولها "مصراوي" من واقع التحريات الرسمية والمصادر المختلفة، نروي تفاصيل مقتل سيدة على يد زوجها في منطقة المرج. قبل 14 سنة، جاء "أحمد ف." (32 سنة) من محافظة أسيوط؛ ليعمل في محل بيع ملابس بمنطقة العتبة. وبمرور الوقت تعرف على "فاطمة" تصغره بأربع سنوات، ونشأت بينهما قصة حب انتهت بالزواج. في بداية زواجهما، كانت الحياة هادئة مُستقرة، ولكن بمجرد تدخل شقيقتها تبدلت الأحوال، وأصبحت خلافاتهما حديث الجيران، ما دفعهما للانتقال من مسكن الزوجية إلى مسكن آخر بمنطقة دوران الفلاح بالمرج، "قالوا نغير عتبة البيت الفقر دا يمكن حالنا يتصلح"، بحسب أحد أقارب الزوج لمصراوي. مع استمرار الخلافات بينهما وفشل كل محاولات الصلح، تركت الزوجة مسكن الزوجية وانتقلت للعيش في منزل والدها، وبعد أيام تلقى مكالمة هاتفية من شقيقتها تطالبه بتطليقها "طلقها وهنبريك من كل حاجة"، إلا أنه رفض وأصر على إعادة أم أطفاله، فأبلغته شقيقتها بزواجها من آخر بعقد زواج عرفي"مراتك اتجوزت راجل تاني". لم يصدق الزوج ما سمعه من شقيقة زوجته، وأصر على إعادتها إلى مسكنه، ونجح في إتمام الصلح. لم يكد يمر أسبوع على عودتها لمسكن الزوجية، حتى اختفت الزوجة، يقول "محمد أ." أحد الجيران إن الزوج أبلغه بانفصاله عن زوجته، وإرسال أولاده لأقاربه بمحافظة أسيوط بعدما طلبت والدتها تطليق نجلتها. الأول من فبرير 2018، عثر الأهالي على جثة مقطوعة الرأس واليدين، داخل كرتونة سخان ملقاة في شارع إبراهيم عبد الواحد المتفرع من شارع محمد نجيب- والذي يبعد عن مسكن "الزوجين" قرابة ٣٠٠ متر، ومن ثم أبلغوا القسم لمعرفة هوية الجثة. على مدى 32 يوما، حاولت شقيقة المجني عليها الإطمئنان عليها عبر الاتصال على الهاتف المحمول، إلا أن الزوج كان دائما يبلغها أنه خارج المنزل "كان بيقولها إنه في أكتوبر بيعمل شغل"، يقول أحد أقارب الضحية، مضيفا: بعد عدة اتصالات انتابت أسرة الزوجة حالة من القلق، مما دفع شقيقتها للتوجه إليها والاطمئنان عليها. وتابع: لم تجد أحدا، فأسرعت إلى أقارب المتهم المقيمين بشارع محمد نجيب للسؤال عليها فأخبروها بأن الزوج أبلغهم بتطليقها، ما اضطرها لتحرير محضر تغيب. وأدلت المبلغة بأوصاف شقيقتها، وتبين أن الجثة التي عثر عليها مقطوعة الرأس واليدين لشقيقتها المتغيبة. وتمكن رجال المباحث من ضبط الجاني (الزوج) وبمواجهته بما جاء في أقوال شقيقة زوجته، اعترف بارتكاب الواقعة، واتهم شقيقتها بأنها السبب في ذلك قائلا: "بحبها ومعرفتش أعيش من غيرها، أختها السبب، قالتلي اتجوزت راجل سعودي، انتقم لشرفك". وتابع المتهم في اعترافاته: يوم الواقعة سمعت زوجتي تتحدث مع رجل في الهاتف، فغضبت وأثناء معاتبتها اعتدت علي بالضرب، فاستشطت غضبًا ودفعتها أرضا وأحضرت سكينا من المطبخ وطعنتها حتى فارقت الحياة. وتابع المتهم: فكرت في كيفية إخفاء جريمتي، فقطعت رأسها ويديها لإخفاء هويتها، ووضعت الجثة داخل كرتونة سخان، وألقيت بها في شارع مجاور لمنزلي، ووضعت الرأس واليدين في حقيبة جلدية وألقيت بها في مقلب قمامة بشارع محمد نجيب بالمرج. بعرض المتهم على النيابة العامة، قررت حبسه على ذمة التحقيقات. شاب مصري يقطع رأس شقيقته بعد حملها سفاحا من جارها القبطي قتل والدة الشاب المسيحي وكاد يقتل ابنتها دبي - العربية أقدم شاب مصري مسلم يبلغ من العمر 35 عاما على فصل رأس شقيقته، بعد أن حملت سفاحا من شاب مسيحي في إحدى قرى محافظة المينا، وحاول القاتل بعد ذلك الوصول إلى الشاب القبطي لقتله. وعندما لم يجده في منزله قتل والدته بعدة طعنات نافذة، وكاد يقتل أخت الشاب الهارب لولا أنها تمكنت من النجاة في اللحظات الأخيرة، وذلك وفقا لما ذكرته وسائل إعلام مصرية الجمعة 20-6-2008. وفي التفاصيل، تلقى مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا، بلاغا من الأهالي يفيد بقتل فتاة تدعى رضا عبد الله ١٨ سنة حاصلة على دبلوم تجارة بعزبة شكري بقرية شرارة بمركز أبو قرقاص، وأن رأسها تم العثور عليه مفصولا أمام منزلها، وتبين أن شقيقها محمد عبد الله قام بذبحها أمام منزلها ثأرا لشرفه، عقب علمه بحملها سفاحا من الشاب مينا عجيان وليم -18 عاما-. ومن خلال التحقيقات تبين أن أسرة المجني عليها قامت بإجهاضها قبل الحادث بيوم واحد، وأن المتهم اعترف بذلك ونفذ الجريمة، وتوجه إلي منزل جاره في محاولة للبحث عنه، فلم يجده فقام بقتل والدته ربة المنزل ماجدة بولس ٤٢ سنة بعدة طعنات نافذة، وسلم نفسه إلى مركز الشرطة معترفا بالواقعة، وأضاف أنه شرع في قتل شقيقة الشاب إلا أنها تمكنت من الهروب. وقال الجاني إن شقيقته لوثت سمعته، وإن أسرته ضغطت على شقيقته حتى تذكر اسم الذي تسبب في حملها وعقب إجهاضها قام بقتلها، وأضاف أنه كان يتمنى قتل الشاب مينا إلا أنه عندما لم يجده قام بقتل والدته. وأجرت النيابة العامة معاينة لمكان الحادث وأمرت بضبط وإحضار الشاب الهارب، كما قررت نقل جثتي المجني عليهما إلى المشرحة، وطلبت النيابة استدعاء الطب الشرعي لإعداد تقرير الصفة التشريحية عن أسباب الوفاة.