У нас вы можете посмотреть бесплатно روبرتو كارلوس : صاروخ في هيئة بشر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
Jerseys & shoes at : https://bit.ly/3KVdMQH Jerseys at : https://bit.ly/3U4gZBE الإنتساب في القناة والتمتع بخدمات إضافية من هنا // / @tachkilat وعلى غرار بدايته في الإنتر كانت بداية كارلوس في الريال ناجحة ايضا ففي مبارايته الثلاث الأولى في الدوري الإسباني نجح في تسجيل هدفين وتقديم تمريرة حاسمة وغير نظرة العالم لمركز الظهير فكارلوس كان يعتبر مهاجم إضافي وحينما يتعلق الأمر بالدفاع يصبح البرازيلي احد افضل المدافعين في العالم ومع نهاية الموسم تمكن من التتويج بالدوري رفقة النادي الملكي وكان حاسما في العديد من المبارايات المهمة على غرار مباراة الكلاسيكو التي صنع فيها هدف ومباراة سوسيداد التي سجل خلالها هدف الإنتصار لينهي الموسم بـ14 مساهمة تهديفية وهو رقم كبير جدا بالنسبة لظهير في تلك الفترة. كل هذه العوامل جعلته يصبح لاعب اساسي في صفوف منتخب البرازيل الذي بدأ يكون نواة فريق عظيم بتواجد كارلوس وكافو والظاهرة رونالدو وتمكن منتخب السمبا من الفوز بكوبا امريكا عام 97 وكأس القارات في نفس السنة وشارك كارلوس في جميع المبارايات في المسابقتين. وبعد موسم مليئ بالنجاحات مع نادي ريال مدريد والمنتخب البرازيلي دخل كارلوس موسم 97/98 كقيمة ثابتة وغير قابلة للتشكيك ورغم مساهمته بـ9 اهداف في الدوري الى النادي الملكي حل في المرتبة الرابعة لأنه كان جل تركيزه منصب على دوري ابطال اوروبا الذي قدم فيه كارلوس احد اعظم الأدائات الفردية لظهير عبر التاريخ فبداية من دور المجموعات ساهم كارلوس بـ5 اهداف خلال 4 مباريات شارك فيها وفي مباراة العودة في الربع نهائي امام ليفركوزين قدم كارلوس تمريرة حاسمة لمورينتيس سجل على اثرها الهدف الثاني وفي ذهاب النصف نهائي امام دورتموند حامل اللقب قدم تمريرة حاسمة اخرى وفي النهائي امام يوفنتوس صنع هدف المباراة الوحيد الذي سجله مياتوفيتش ليكون كارلوس دون منازع رجل اللقب السابع للميرنجي والذي غاب عن خزائن النادي لمدة 32 سنة كاملة. ومع نهاية الموسم شارك كارلوس في منافسات كأس العالم ففي فرنسا عام 1998 وقدم اداء رائع وشارك في جميع المبارايات ووصل رفقة منتخب بلاده للمباراة النهائية اين انهزم امام منتخب فرنسا وتقديرا لأدائه الإستثنائي طوال الموسم حل كارلوس في المركز الـ13 في جائزة الكرة الذهبية ليدخل موسم 98/99 ليس فقط كأفظل الأظهرة على مستوى العالم بل كاحد اكثر النجوم شعبية في لعبة كرة القدم حينها وكعادته قدم اداء رائع وكان احد اهم نجوم الريال ونجح في تسجيل 5 اهداف وصناعة 7 اهداف خلال 49 مباراة شارك فيها لكنه عجز عن الفوز بالألقاب رفقة النادي الملكي بعد ان حل ثالثا في الليغا وغادر دوري الأبطال من المباراة الربع نهائية وكأس ملك اسبانيا من النصف نهائي لكن كارلوس انقذ الموسم بمشاركته في منافسات كوبا امريكا عام 99 وبعد ان شارك في جميع المبارايات، نجح رفقة زملائه في الفوز باللقب ليحافظ كارلوس بذالك على مكانه في قائمه افضل اللاعبين في العالم بإحتلاله للمركز الـ24. وفي موسم 99/2000 واصل كارلوس التألق رفقة الميرنجي ونجح في المساهمة ب 17 هدف كامل ورغم ان اداء الريال كان ضعيف جدا في الدوري وانهى الموسم في المرتبة الرابعة إلى انه وفي الدوري الأبطال نجح النادي الملكي في التتويج باللقب وكان كارلوس حاسم في اكثر من مباراة حيث انه سجل هدف غاية في الأهمية امام نادي دينامو كييف في دور المجموعات الثاني بعد ان قدم تمريرة حاسمة امام نادي بايرن ميونيخ وسجل امام نادي روزينبورغ النرويجي وفي النهائي نجح الريال في الفوز بسهولة على نادي فالنسيا بفضل ثلاثية مورينتس وماكمانامان وراول ليتمكن بذالك الظهير البرازيلي من الفوز بدوري ابطال اوروبا للمرة الثانية في مسيرته وهذا ما جعله يحتل المركز الثالث عشر في جائزة الكرة الذهبية لنشاهد في موسم 2000/01 احد اعظم النسخ في مسيرة كارلوس الذي استطاع المساهمة في 23 هدف كأحد اكبر الأرقام المسجلة بالنسبة للأظهرة ورغم فشل الريال في التتويج بلقب دوري الأبطال والخروج من الدور نصف نهائي إلى ان الفريق نجح في الفوز بالدوري. وقد يكون موسم 2001/2002 هو الأفضل في مسيرة كارلوس من الناحية الجماعية. فرغم انه لم ينجح مع الريال في الفوز بلقب الدوري وحل الفريق في المرتبة الثانية إلى أنه تمكن من الفوز بلقب دوري ابطال اوروبا وكعادته كان كارلوس حاسما في تتويج الريال فقد نجح في تقيدم تمريرة حاسمة سجل على اثرها ايفان هيلجيرا في مباراة الربع نهائي امام البايرن وفي النهائي تمكن كارلوس من صناعة هدفين واحد لراؤول واخر لزيدان ولم يقف نجاح كارلوس عند هذا الحد فمع نهاية الموسم اتجه للمشاركة في مونديال كوريا واليابان مع منتخب البرازيل وتمكن من الفوز اخيرا بكأس العالم مع منتخب بلاده ليدخل كارلوس قائمة اللاعبين القلائل الذين فازو بلقب دوري ابطال اوروبا وكاس العالم في نفس السنة وهذا ما جعله ينافس بشراسة هذه المرة على الفوز بجائزة الكرة الذهبية وكان الفارق بينه وبين الظاهرة رونالدو في نتيجة التصويت ظئيل جدا وحصل كارلوس على المرتبة الثانية وبما أن انجازاته الفردية والجماعية وصلت إلى قمت مستواها قدم كارلوس اداء عظيم موسم 2002/03 مع الريال ورغم الهزيمة في نصف نهائي دوري الأبطال على يد يوفنتوس الى ان النادي الملكي فاز بالدوري والسوبر الأوروبي وكاس الإنتركونينونتال وساهم كارلوس بـ23 هدف من جملة 55 مباراة شارك فيها وجاء في المرتبة الثامنة في ترتيب الكرة الذهبية ورغم ان موسم 2003/04 كان خال من الألقاب الى ان كارلوس قدم اداء جيدا كعادته وساهم بـ20 هدف كامل لينخفض مستواه بشكل خاص في موسم 2004/2005 واداء الريال بشكل عام حيث ان كارلوس ساهم فقط بـ11 هدف ولم يتمكن الريال من حصد الألقاب بعد ان حل ثانيا في الدوري وغادر دوري الأبطال من المباراة الثمن نهائية.