У нас вы можете посмотреть бесплатно أصحابي وصحباتي بدون موسيقى | قناة أسرتنا - Osratouna TV или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أصحابي وصحباتي بدون موسيقى اشتركوا معنا بالقناة ليصلكم كل جديد ومميز فقط اضغط على الرابط التالي: https://www.youtube.com/osratouna/?su... تنويه : لا تنسوا الضغط على زر الجرس .. حتى تصلكم اشعاراتنا أول بأول بامكانكم التواصل على شبكات التواصل الاجتماعي و الموقع الالكتروني 🎭 Facebook: / osratounatv 📷 Instagram: / osratouna 🌐 Website: http://www.osratouna.com 🐦 Twitter / osratouna الكلمات أصحابي وصاحباتي أَصْحَابِي صَاحِبَاتِي عِنْدِي ثَمَّةَ سِرْ سَأُرِيكُمْ أَدَوَاتَي بَعِنَايَةْ وَحَذَرْ **** عَنْدِي فُرْشَاةٌ تَغْسِلْ أَسْنَانَي تَحْمِينِي مَعَهَا أَنَا أَسْتَعْمِلْ أَنْبُوبَةَ مَعْجُونِي آَخُذُ بَعْضًا مِنْهُ ِلأُنَظِّفَ أَسْنَانِي لاَ أَسْتَغْنِى عَنْهُ أُشْرِقُ بِالَّلمَعَانِ عِنْدِي أَيْضًا مُشْطِي لِجَمَالِي وَبَهَائِي لاَ أَشْعُرُ بِالسُّخْطِ أو خَوْفٍ وَبُكَاءِ وَبِهِ شَكْلِي أَجْمَلْ وَبِهِ أَبْدُو أَفْضَلْ هُوَ بَيْنَ الأَدَوَاتِ بِالفِعْلِ مُؤَثِّرْ ***** هَذِى الآَنَ صَابُونَةْ فَواحَةْ بِالعِطْرِ بِرَغْوَتِهَا وَحَنُونَةْ تُبْعَدُ شَرَّ الضَرَرِ أُمْسِكُهَا تَنْزَلَقُ أَضْحَكُ هاها مَنْهَا بِالحَوْضِ وَتَنْطَلِقُ بِصُعُوبَةْ أَقْبِضُهَا آَهٍ لِشَقَاوَتِهَا تُشْعِرُنِي بِسَعَادَةْ وَبِكَفِّى لَمْسَتُهَا أَضْحَتْ عِنْدِي عَادَةْ هِيَ غَالِيَةٌ عِنْدِي تَغْسِلُ وَجْهِى وَيَدِي تَحْظَى فِي أَدَوَاَتِي بِمَقَامٍ أَكْبَرْ ***** عِنْدِي فُوطَةٌ صَغِيرَةْ وَأُخْرَىْ أَكْبَرُ مِنْهَا لِلْحَمَّامِ كَبِيرَةْ تُجَفِّفُنِي وَبَرَتُهَا الصُّغْرَى تُسَاعِدُنِي لِوَجْهِي وَيَدِي تَمْسَحُ كَي تُسْعِدَنِي بِنَظَافَةْ شَخْصِيَةْ وَبِهَا يَا أَصْحَابِي أَبْدُو حَسَنَ المَظْهَرْ وَبِشَعْرِى وَثِيَابِي أَجْعَلُ مَامَا تَفْخَرْ فَأَنَا أُسَاعِدُ نَفْسِى وَأُرَتِّبُ أَشْيَائِي لاَ أُهْمِلُ أَدَوَاتِي وَبِهَا لا أَسْتَهْتِرْ