У нас вы можете посмотреть бесплатно ماكرون يعزل وزير الداخلية روتايو بسبب الأزمة الدبلوماسية مع الجزائر فرنسا تحاول إرضاء الرئيس تبون или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ماكرون يعزل وزير الداخلية برونو روتايو بسبب الأزمة الدبلوماسية إعتراف قوي فرنسا تحاول إرضاء الرئيس تبون هل سيوافق الرئيس تبون على استقبالهم ماكرون يرسل وفدا برلمانيا رفيع المستوى إلى الجزائر أكثر من 30 شخصية إنزال دبلوماسي برلماني فرنسي في الجزائر هل سيوافق الرئيس تبون على استقبالهم ماكرون يتودد للجزائريين تستعد الجزائر لاستقبال وفد فرنسي برلماني رفيع المستوى يضم نحو ثلاثين شخصية سياسية، من نواب وسيناتورات، يمثلون أطيافًا مختلفة من المشهد السياسي الفرنسي. وتكتسي هذه الزيارة رمزية خاصة بالنظر إلى خلفية العلاقات المتذبذبة بين البلدين، خاصة بعد أزمات عدة أبرزها ملف الموظفين القنصليين، والهجرة والتأشيرات، وقضية الصحراء الغربية، إضافة إلى ملفات الذاكرة العالقة بين الطرفين، على رأسها جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر. وتعد هذه الزيارة لممثلين رسميين فرنسيين إلى الجزائر الأولى من نوعها منذ تدهور العلاقات الدبلوماسية بين البلدين والتي وصلت إلى حد إبعاد الطرفين لاثني عشر موظفا قنصليا في سفارتيهما. ويترأس الوفد الفرنسي النائب الاشتراكي لوران لاردّي، الذي يشغل كذلك منصب رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية الجزائرية في الجمعية الوطنية. ويضم الوفد أيضًا أسماء بارزة ويرى مراقبون أن هذه الزيارة، التي تتزامن مع إحياء ذكرى مؤلمة ومفصلية في تاريخ الجزائر، قد تحمل مؤشرات على محاولة أطراف سياسية فرنسية، خاصة من اليسار والوسط، كسر الجمود الحاصل في العلاقات الثنائية. كما تعكس سعيًا من بعض الأصوات داخل فرنسا لإعادة بناء جسور الثقة مع الجزائر، خارج الحسابات الضيقة للسياسة الخارجية الرسمية. غير أن التحديات لا تزال كبيرة، في ظل استمرار الفتور السياسي، وغياب آلية واضحة لمعالجة الملفات التاريخية، وسط رغبة الجزائر في تعامل متوازن يراعي الندية والاحترام المتبادل.