У нас вы можете посмотреть бесплатно تحديات السنة القادمة | من الوعي الفردي إلى الحراك المجتمعي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قسّمت اتفاقية سايكس-بيكو الأمة الإسلامية إلى دويلات قبل 100 عام، فإن المؤامرة الحالية تهدف إلى "تفتيت هذه الدويلات" نفسها. ويؤكد أن إعادة رسم الحدود تتم دائمًا عبر القتل والتهجير، وهو ما يحدث في اليمن والسودان والصومال، مع التخطيط لإحداث قلاقل في الجزائر والسعودية. التحدي الاقتصادي الرئيسي هو الاعتماد الكلي على النفط (اقتصاد ريعي) والخوف من هبوط سعره إلى 50 دولارًا للبرميل، مما سيسبب عجزًا كبيرًا في الميزانية. هذا العجز الموجود حاليًا يتم تغطيته بالديون والاقتراض، مما يضعف قدرة الدولة على تمويل الحروب أو المشاريع في ظل عدم وجود احتياطي كافٍ. التحدي هو غياب ثقافة التنظيم لدى الشعب، مما يجعله عرضة للقيادة من قبل "جهات مجهولة" في أوقات الأزمات لتنفيذ مشاريع تضر بالبلد. النص يحذر من التنظيمات السرية التي لا يُعرف قائدها، ويؤكد على ضرورة أن يكون لدى الناس دراية بأسس التنظيم لحماية أنفسهم. يقدم النص رواية مفادها أن الدولة السعودية هي "دولة انفصالية" لم تنشأ بشكل طبيعي بل تم رسم حدودها بالدم وبمساعدة الإنجليز. ويشير إلى أن الملك عبد العزيز جُنّد من قبل المخابرات البريطانية أثناء إقامته كلاجئ في الكويت وأُرسل إلى الرياض، وأن اتفاقيات مثل دارين والعقير وجدة هي التي حددت شكل الدولة وحدودها. أسس نجيب عبد الرزاق صندوق استثمارات في ماليزيا وسرق منه مليارات الدولارات بمشاركة أطراف من الإمارات والكويت. وعندما حوكم بتهمة سرقة 700 مليون دولار، قدم ورقة من الديوان الملكي السعودي تفيد بأن الملك عبد الله منحه 350 مليون دولار كهدية، مما يظهر محاولة سعودية لتغطية الجريمة لتورط أمراء سعوديين في عملية غسيل الأموال. تقرير معهد الدفاع السويدي، بعد خمس سنوات من الحرب، قدّر خسائر السعودية بـ 450 مليار دولار. أما على الصعيد البشري، فقد أشار التقرير إلى وجود 80,000 ضحية من المدنيين اليمنيين، بينهم نساء وأطفال وشيوخ. في عام 1986، أرسل معمر القذافي قوات صاعقة ليبية على متن طائرات حجاج، بذخائرهم وأسلحتهم، بهدف "تنظيف الحرمين من الكلاب الضالة"، وهو مصطلح كان يطلقه على معارضيه الإسلاميين. وعلى الرغم من أن السعودية قبضت عليهم، إلا أنها أعادتهم بأسلحتهم خوفًا من تهديدات القذافي بإرسال قوات مظلية في المرة القادمة. ينتقد النص هذه المشاريع باعتبارها إهدارًا هائلاً لأموال الشعب بلا فائدة حقيقية. ويذكر أن مشروع "ذا لاين" وحده أهدر أكثر من 50 مليار دولار (140 مليار ريال)، وهو مبلغ كان يكفي لبناء 100 ألف وحدة سكنية، و20 مستشفى، و800 مدرسة، وثلاث جامعات، وخلق مليون وظيفة. "الموساد الإسلامية" (وهو كناية عن جهاز مخابراتي) إنتاج نوعيات من "طلاب العلم" مثل جناح "المداخلة". ودور هؤلاء هو إشغال الناس بالقضايا التافهة والمسائل الفقهية والعقدية الخلافية، واستعراض الحفظ، وإثارة المناظرات، لتضييع الشعوب عن قضاياها المصيرية والأساسية. الدولة اتبعت خطة قديمة لتغيير المجتمع بدأت بتركيز التنمية في مدن محددة لتفكيك القبائل، ثم إغراق المجتمع بالعمالة الرخيصة التي أثرت على التربية والقيم. حديثًا، تم تسريع عملية التغريب من خلال إفقار الناس ثم إغراقهم بالملهيات والمراقص والخمارات بهدف تفكيك الأسرة، وهي سياسة مشابهة لما فعله شاه إيران في "الثورة البيضاء". #shorts لا تنسَ الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد! لدعم القناة paypal.me/Alumri patreon.com/Alumri