У нас вы можете посмотреть бесплатно درس الغضب والتحكم فيه или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تدور القصة حول جابر، راعي أغنام يعيش في قرية جبلية. يلتقي برجل عجوز مسافر يحتاج للمساعدة، ويستمع إلى قصته عن الثروة الحقيقية التي تكمن في السلام الداخلي والعلاقات. يتعلم جابر من حكمة العجوز أهمية الصبر والمعرفة، ويعود إلى قطيعه متأملاً في الحياة برؤية جديدة. تعكس القصة قيم المساعدة، الحكمة، وأهمية التجارب الإنسانية. #حكمة #قصص #تجارب #صبر #إنسانية في أحد الأيام، كان هناك راعي أغنام يدعى جابر يعيش في قرية صغيرة في سفوح جبلية. كان جابر شابًا قويًا وذكيًا، يحب الطبيعة والحيوانات. كل صباح، كان يأخذ قطيعه من الأغنام إلى المراعي الخضراء لرعيها. ورغم بساطة حياته، كان جابر سعيدًا ومتانًا بوظيفته. ذات يوم، وبينما كان جابر يسير مع قطيعه بين الحقول، رأى شجرة عملاقة في الأفق تصاعد أسفل منها دخان خفيف. فضول جابر دفعه إلى الاقتراب من الشجرة ليرى ما هناك. وعندما اقترب، اكتشف أن الدخان يأتي من نار صغيرة مشتعلة تحت الشجرة، وبجانب النار كان هناك رجل عجوز يبدو عليه الإرهاق. قرر جابر أن يقترب من الرجل ويسأله عن حاله. تبين أن الرجل العجوز كان مسافرًا فقد طريقه واحتاج للراحة قبل أن يكمل طريقه. رأى جابر في عيني الرجل الحاجة للمساعدة والدفء، فعرض عليه ماء وطعام من حقيبته. بدأ الرجل العجوز يروي لجابر قصته. كان الرجل تاجرًا بارعًا في شبابه وسافر في جميع أنحاء البلاد بحثًا عن الثروات والتجارة. لكنه طيلة سنواته، أدرك أن الثروة الحقيقية لا تُحصى بالذهب والفضة، بل بالسلام الداخلي والأصدقاء الأوفياء والمغامرات التي عاشها. حدث جابر كيف أنه في كل بقعة زارها كان يلتقي بأناس جدد ويتعلم منهم شيئًا جديدًا، كان دائمًا يجمع قصصهم وحكمتهم، وطوال رحلته قد أدرك كم أن العالم زاخر بالمفاجآت والخيارات. نصح العجوز جابر بالصبر والتحلي بالحكمة وأن يسعى دائمًا للعلم والمعرفة، لأن هذا هو الكنز الحقيقي الذي لا يضيع. تأثر جابر بكلام العجوز وتأمل حكمة تنعكس في كلمات هذا الرحالة المتعب. شكره جابر على الدروس والقصة التي شاركها معه، وقال للعجوز إنه سيرحب برؤيته كلما مر من تلك البقعة من العالم. انتهى اللقاء، وعاد الرجل العجوز إلى طريقه محفورًا في ذاكرته الشاب اللطيف الذي قدم له المساعدة ودفء الإنسانية، وعاد جابر إلى قطيعه متأملاً الحياة بعقلية جديدة مليئة بالحافز والإلهام. وهذه الحكاية تحمل في طياتها العديد من القيم والمعاني؛ فهي تعلمنا كيف نستمع إلى الآخرين ونساعد المحتاجين، وتذكرنا بأهمية الحكمة والصبر والتعلم من تجارب الحياة. كما تُبرز أن الثروة الحقيقية تأتي من التجارب والعلاقات، وليس من المال فحسب.