У нас вы можете посмотреть бесплатно النداء / ٤ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
شرح ابن عقيل / الجزء الرابع تنوين المنادى للضرورة يجوز في الشعر فقط تنوين المنادى المبني على الضمّ (تنوين ضمّ), ويجوز نصبه وتنوينه (تنوين فتح), وذلك في المنادى المفرد العلم, كقول الشاعر: سَلَامُ اللهِ يَا مَطَرٌ عَلَيْهَا وَلَيْسَ عَلَيْكَ يَا مَطَرُ السَّلَامُ الشاهد فيه: أنّه نوّن المنادى العلم (مطر) في صدر البيت تنوين ضمٍّة للضرورة. وكقول الشاعر: ضَرَبَتْ صَدْرَهَا إِلَيَّ وَقَالَتْ ... يَا عَدِيًّا لَقَدْ وَقَتْكَ الأَوَاقِي الشاهد فيه: أنّ نصب المنادى المفرد العلم (عدي) ونوَّنه تنوين فتح. ................................................................. الجمع بين (ال) وحرف النداء لا يجوز الجمع بين أداة التعريف (ال) وبين حرف النداء إلّا في المواضع الآتية: 1- لفظ الجلالة (الله), نقول: يا الله. 2- ما سمِّيَ به من الجمل الجمل المحكية, مثل: (الرجل منطلق) إذا كانت هذه الجملة اسم علم, فإذا ناديناه قلنا: يا الرجلُ منطلقٌ أحسنْ إلى الناس. 3- إذا كانت (ال) من أصل الاسم, وهذا في عصرنا الحديث, كمن اسمه في بطاقته الشخصية: الحسن أو الحسين أو المثنى أو الحارث...إلخ. فنقول في ندائه: يا الحسن. 4- في الضرورة الشعرية, كقول الشاعر: فَيَا الغُلَامَانِ اللَّذَانِ فَرَّا ... إِيَّا كُمَا أَنْ تُعْقِبَانَا شَرَّا الشاهد فيه: أنَّه جمع بين (ال) وحرف النداء في قوله (يا الغلامان) للضرورة الشعرية. ملحوظة: الأكثر في نداء اسم الله تعالى (اللهمَّ) بميم مشدّدة عوضًا من حرف النداء (يا) ,وشذّ الجمع بينهما في قول الشاعر: إِنِّي إِذَا مَا حَدَثٌ أَلَمَّا ... أَقُولُ يَا اللَّهُمَّ يَا اللَّهُمَّا