У нас вы можете посмотреть бесплатно قصيدة "الشيخ ماء العينين انشودة الاجيال" . الشاعر الموريتاني الكبير ادي ولد آدبه . или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قصيدة "الشيخ ماء العينين انشودة الاجيال" . هذه القصيدة ألقاها الشاعر الموريتاني الكبير ادي ولد آدبه في اكتوبر من سنة 2010 بمناسبة ذكري رحيل شيخنا الشيخ ماء العينين ، وهي : ركـْـزٌ.. بَعِــيدٌ..وَرَاءَ الأفْـقِ..هَمْــهَـــمَةٌ شِعْــرٌ.. تـَـرَاتِـيلُ..رَكـْبٌ..قـَـــادِمٌ..يَـجفُ إيقــاعُ أخفـَـافِهِ..فِي البـيدِ.. مَلحَــــــــمَةٌ سِفْرٌ..عَلى الرَّمْلِ..ضَاقتْ دُونَهُ الصُّحُفُ فاسْتشْـرَفتْ أذُنُ الأرجـــــاءِ..فِي لَهَفٍ: مَـنْ رَكْبُ شِنْقِـيطَ هــَذَا؟هـَـــزّنِي اللّـهَفُ بيداءُ شِنْقِـيطَ..تُهْدِي الخَافِقَـيْنِ..مَعًــــــا أقْمَــارَهَا..رَكْـبُـهَا تُمْـحَـى بـهِ السُّـــــدَفُ بـِـمَـنْ رَمَتْنـا؟..أرَى غيـْثـًا..سَيُمْـطـِـرُنا فيُمـْـرِعُ الجَـــدْبُ..والغـُـمـَّاتُ.. تَنْكَـشِفُ لا شَيْءَ- كالمَاءِ- فِي الصحْراءِ..ظَامِئةً شِنْقِــيطُ..أهْدَتْكِ “مَا العَيْنَيْنِ”..جَــاءَ..قِفوا فاعْشَـوْشَبَ الرَّمْـلُ:عِلْـمًا..هـِمَّةَ..شَرَفـًا إنَّ السَّمَـارَةَ أدْرَى .. حَيْـــنُمَا تـَــــــصِفُ فِي رًمْلِــهَا.. دَبَّ رَوْحُ اللهِ.. فـَازْدَهَرَتْ مُـذ عـَانـَقَ الشّـرَفَ الآتِي.. هُنَا الشـَّــرَفُ مَـا كَـانَ لِلشـّيْخ:”مَا العَيْـنَـيْن”مِنْ هَدَف إلاّ وَكَــــانَ الرِّضَى مِــنْ رَبِّـهِ الـهَــــدَفُ رأى الـعَـدُوَّ:عـَــدَوّيْن..انْبـَـرَى لـهُمَــــا البَـغـْـيَ..والجَهْلَ..أيْــنَ السَّـــيْفُ..والألِفُ؟ كـَــانَا..وَظـَلا..سِـلاحَيْهِ..هُــنَا..وهُـــــنَا قـَــادَ الجِهـــادَيْنِ..نِعْمَ القـَـــائِدُ.. الحَصِفُ أنـَّى يَـحِـلُّ..فذي”اقـْرَأ”:غَـيْـمَةٌ..هَـطـلتْ “وَالعَــادِيات”..عَــنِ الأعْـــداءِ..لاتَــقِفُ أنـَّي يَحـِلُّ.. تَـرَى الأرْواحَ.. مُنـْـــعَشَةً ومــا تَنـَاكـَرَ مِنْــــــــهَا..ثَمّ يـَـــــــــأتـَــلِفُ “إنّى مُخَـاوٍ”..صَدَى رُوحِ المَحَبّةِ..فِي أذْن الوُجُـــــــــودِ..إذِ الأهْـواءُ..تـَخْـــتَـلِفُ تسْتقطبُ الوَفْـدَ..بَعْـدَ الوَفْـدِ.. كَعْـــــبَتُهُ كُــلٌّ.. لِحَـضْرَتِهِ الغـَــــــــرّاء ..يـَـــزْذَلِفُ يَسْتَشْعرُ التّـوْقَ.. فـي جَنـْبَيْه..يَجْــذبُــهُ فَيَهْـتفُ القَـلبُ..خَفـَّــاقــًـــــــا..إذا يَـجـِــفُ: قَمِيصَ يوسُفَ..عـُدْ لِي..اسْتعِدْ بَصَرِي يـا ريــحَ يُوسُفَ..فـُوحِي.. يَنـْـجَلِ الأسَـفُ يــافـاتِـقًا رَتْقَ أصْنــَافِ العُلـُــومِ..لَقـَـدْ بَكـَـتْكَ أعْيـُـنُ علـْــمٍ..لَمْ تـَــزَلْ تَكِـــــــــفُ يـا فـارِسَ الخَـيْلِ.. حِلفَ الليْلِ.. ناشِئةً الخَـيْـلُ..واللـــيْلُ..والأقـــــــلامُ.. تَعْتـــَرِفُ: مَا مـاتَ مَنْ خَـلّفَ الذكْرَ الجَميلَ..فَنَـمْ فِي الخُـلْدِ..يـا سَلـَــفًا.. مَـاخـَانـَهُ الخَـــــلَفُ تاللهِ..مـا أنـْـتَ فِي ” تِزْنِيتَ” مُنْــدَفِــنًا بَلْ أنْـتَ..لمْ تَزَل..اسْـماً.. ليْـسَ يَنْصَـــرفُ قـَـــرْنًا.. رَحَلتَ.. ولمْ يُفقدْ سِـوَى جَسَدٍ مَـــازَالَ.. حَوْلكَ.. جَمْـعُ الجَـمْع.. يَــــأتلِفُ يا مُعْتقَ الرّوح..مِنْ صَلصَالِ طِينَتِـهَـا الــرّوحُ:نـُـورٌ..وبَــاقِـي جـِسـْـمِهَا خـَــزَفُ لازلْـتَ أنْشُــودَةَ الأجيـــــال..تُلْهِمُـهـَا رُوحَ التسـَــــامِي..مَدَى الأيّــامِ..تنـْـعَــزِفُ