У нас вы можете посмотреть бесплатно الخوئي امام المذهب المرجعي، ب 5 - ف9 مناقشة الخوئي في استدلاله على نظرية الامامة وامامة الأئمة 📱 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الخوئي امام المذهب المرجعي، ب 5 الخوئي يتخلى عن منهج الاجتهاد في بحث عقيدة الامامة ف9 الرد على الخوئي في استدلاله على نظرية الامامة وامامة بقية الأئمة يبني الخوئي نظريته في الامامة في ذرية الامام علي، على فلسفة تناقض ختم النبوة، وهي ضرورة وجود (الهادي) في كل زمان، منذ وفاة النبي محمد (ص) الى آخر يوم في الدنيا. وذلك بناء على تأويل تعسفي للقرآن مروي في التراث الامامي عن الامام محمد الباقر، والقول بأن الأئمة الهداة هم علي وأبناؤه، بلا دليل مستقل. وبغض النظر عن صحة السند، فانه بشكل دورا منطقيا باطلا يعتمد في نظرية الامامة على أحد الأئمة أي الباقر، في حين كان ينبغي أن يستعين بآية صريحة من القرآن، أو بحديث نبوي متواتر، وهو ما لم يقترب منه الخوئي. ويلاحظ بوضوح أن الخوئي يعتمد تأويل بعض الكلمات في بعض الآيات، مثل كلمة (أهل البيت) في آية التطهير، التي يأولها بالأئمة الاثني عشر، بالرغم مما يتبادر الى الذهن لغويا هو معنى الزوجات وليس الذرية البعيدة، كما ورد في خطاب الملائكة لزوجة النبي إبراهيم (ع): "قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ (73) "هود، كما يعتمد على الأدعية والزيارات وكتب التفاسير والحديث الشيعية التي يضعفها علماء الرجال الشيعة كتفسير القمي، وفرات، والعياشي، والاحتجاج وبحار الأنوار، دون أن يبحث في قيمة هذه المصادر أو سند رواتها. ويزعم الخوئي وجود روايات متواترة تحدد عدد الأئمة باثني عشر، ولكنه يقول بأن تلك الروايات لا تحدد أسماءهم واحدا بعد واحد، وأن الغموض كان يحيط بهم ويؤدي الى الشك والجهل في الامام اللاحق. ويدعي بأن المصلحة كانت تقتضي إخفاء بعض الأئمة والتستر عليهم. ان الخوئي لم يدرس تاريخ الأئمة جيدا، ولذلك صدق بروايات (الاثني عشرية) التي الفوها حول الأئمة في القرن الرابع الهجري، وأطلق عليها صفة (التواتر) جزافا، ومن دون دليل. ان هذا الغموض لم يكن بسبب التقية، وانما بسبب عدم وجود أساس لنظرية الامامة، التي ولدت في القرن الثاني الهجري، في زمن الامام محمد الباقر، ولم يكن يعرف بها الامام زيد بن علي الذي ثار في الكوفة عام 122 للهجرة. كما لم يعرفها عامة الشيعة والعلويون الذين بايعوا الامام محمد بن عبد الله النفس الزكية، في مؤتمر الأبواء عام 125. ولو كان الخوئي قد توقف عند ظاهرة (البداء) لأدرك عدم وجود نصوص مسبقة على الأئمة من الله، أو من الرسول، وان الأئمة أنفسهم لم يكونوا يعرفون أنفسهم ولا من يخلفهم من قبل. كما يروي الصفار عن أبي عبد الله (ع) قال: "ما مات عالم حتى يعلمه الله إلى من يوصي". وقيل لأبي عبد الله (ع): متى يعرف الأخير ما عند الأول؟ قال: "في آخر دقيقة تبقى من روحه". وعن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبد الله (ع) قال: "لا يموت الامام حتى يعلم من يكون من بعده فيوصي إليه". ان الخوئي يتخبط في تفسير (البداء) فيعترف باستحالة حدوث البداء فيما أخبر الله به أنبياءه ورسله، كما يقول: "ان البداء الذي تقول به الشيعة الامامية انما يقع في القضاء غير المحتوم، أما المحتوم منه فلا يتخلف، ولا بد من أن تتعلق المشيئة بما تعلق به القضاء". وبغض النظر عن مدى صحة تحليل الخوئي لموضوع البداء، وهو تحليل تعسفي وغير صحيح، فانه يخالف ما اعترف به من "غموض هويات الأئمة وعدم تحديد أسمائهم، وعدم معرفة عامة الشيعة بهم الا أصحاب السر" . ولو عاد الخوئي الى وصايا الامام علي والسيدة فاطمة الزهراء، لعلم بعدم وجود قائمة بأسماء الأئمة الاثني عشر، وتعرف على النظام الوراثي الذي أوصوا به في أوقافهم العامة، كما ينقل ذلك الكليني عن الامام الباقر أنه قال لأبي بصير: ألا أقرئك وصية فاطمة (ع)؟ قال: بلى، فأخرج حقا أو سفطا فأخرج منه كتابا فقرأه: "بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما أوصت به فاطمة بنت محمد رسول الله (ص) أوصت بحوائطها السبعة: العواف، والدلال، والبرقة، والميثب، والحسنى، والصافية، وما لأم إبراهيم إلى علي بن أبي طالب (ع) فان مضى علي فإلى الحسن فان مضى الحسن فإلى الحسين فان مضى الحسين فإلى الأكبر من ولدى. شهد الله على ذلك والمقداد بن الأسود والزبير بن العوام وكتب علي بن أبي طالب". الكليني الكافي، ج 7 ص 48 وروى الكليني أيضا عن الامام موسى الكاظم، وصية أمير المؤمنين (ع) في اوقافه، وهي كما يلي: "... أن ما كان لي من مال بينبع يعرف لي فيها وما حولها صدقة ... فإنه يقوم على ذلك الحسن بن علي ... وإن حدث بحسن حدث وحسين حي فإنه إلى الحسين بن علي ... وإن حدث بحسن وحسين حدث فإن الآخر منهما ينظر في بنى علي، فان وجد فيهم من يرضى بهداه واسلامه وأمانته فإنه يجعله إليه إن شاء، وإن لم ير فيهم بعض الذي يريده فإنه يجعله إلى رجل من آل أبي طالب يرضى به، فان وجد آل أبي طالب قد ذهب كبراؤهم وذووا آرائهم فإنه يجعله إلى رجل يرضاه من بني هاشم ... هذا ما قضى به علي في ماله الغد من يوم قدم (مسكن). شهد أبو سمر بن برهة وصعصعة بن صوحان ويزيد بن قيس وهياج بن أبي هياج وكتب علي بن أبي طالب بيده لعشر خلون من جمادى الأولى سنة سبع وثلاثين". وهذا ما يؤكد عدم معرفة الامام علي بنظرية الامامة، وتسلسل الأئمة الاثني عشر، والا لما كان أوصى الى الرجال المرضيين في آل أبي طالب أو بني هاشم. وبناء على هذه الوصايا، ونظام العودة الى الأكبر، فقد خاصم زيد بن الحسن (ت 90) الباقر في الميراث، كما يقول الامام الصادق: "كان زيد بن الحسن يخاصم أبي في ميراث رسول الله (ص) ويقول: أنا من ولد الحسن، وأولى بذلك منك، لأني من ولد الأكبر، مني ميراث رسول الله (ص) وادفعه إليّ، فأبى أبي، فخاصمه إلى القاضي، فكان زيد معه إلى القاضي... واغتمها زيد بن الحسن فقال: يلي خصومتي محمد بن علي فأعتبه وأؤذيه فيعتدي علي، فعدا على أبي فقال: بيني وبينك القاضي فقال: انطلق بنا". المجلسي، بحار الانوار ج 46 ص 226