У нас вы можете посмотреть бесплатно سيتكرر اتفاقية الشيخ مقصود والأشرفية في عفرين ... или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في داخل مدينة حلب، انعزل حيا الشيخ مقصود والأشرفية الكرديان، والمعروفان بأهميتهما التاريخية والاجتماعية، لسنوات طويلة عن باقي أحياء المدينة. وقد بقي فيهما ما يقارب 60 ألف شخص، بعد اندلاع الثورة السورية عام 2011، ثم سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) عليهما بعد 2015. لكن التقارب الأخير والاتفاق الموقع بين الحكومة الجديدة والرئيس السوري أحمد الشرع وبين قائد قوات قسد مظلوم عبدي، انعكس على الحيين، وذلك بدخول الحكومة السورية إليهما وتولي إدارتهما وتسير شؤونهما الأمنية من قبل وزارة الداخلية. في إجابات هذه الأسئلة نستعرض واقع الحيين، وتأثير الاتفاق عليهما، والتحديات التي تواجه الأكراد فيهما: كيف أثر انعزال الحيَين على أهالي حلب؟ شكل انعزال حيَي الشيخ مقصود والأشرفية عن باقي أحياء مدينة حلب خطرا كبير على السكان والأهالي، وذلك بعد انتشار القناصة على أسطح أبنية الحيين ومنع دخول من هم من خارجهما، واستهداف السيارات التي تقترب منهما أو تتوجه إلى "دوار الليرمون" الذي يُعد نقطة العبور من مدينة حلب باتجاه ريفيها الشمالي والشرقي. كما شكل هذا الانعزال هاجسا للزوار القادمين إلى مدينة حلب من خارجها، وهم لا يعرفون مداخل ومخارج الأحياء فيها، مما شكّل خطرا على حياتهم أو عرّضهم للأسر. وعُزي مقتل الصحفي مصطفى الساروت ليلة سيطرة المعارضة على مدينة حلب إلى دخوله باتجاه الحيَين، ومن ثم مقتل وأسر العشرات من المدنيين والعسكريين خلال الأشهر الأربعة الماضية.