تلاوة نادرة من سورة يوسف الشيخ عبدالباسط || بدون صوت المستمعين || скачать в хорошем качестве

تلاوة نادرة من سورة يوسف الشيخ عبدالباسط || بدون صوت المستمعين ||

ختمة كاملة بأجمل وأخشع الأصوات || لا تنسى النشر الدال على الخير كفاعلة || ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: "ألم" حرف، ولكن "ألف" حرف، و"لام" حرف، و"ميم" حرف). وبشَّر صلى الله عليه وسلم قارئ القرآن بأنه مع السفرة الكرام البررة فقال: (الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران) متفق عليه. وفي حديث آخر عنه صلى الله عليه وسلم قال: (يُقال لقارئ القرآن: اقرأ وارقَ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها) رواه أبو داود والترمذي، وقال: حديث حسن صحيح. وكان من وصيته صلى الله عليه وسلم لأمته عامة ولِحَفَظَة كتابه خاصة تعاهد القرآن بشكل دائم ومستمر، فقال:(تعاهدوا هذا القرآن، فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عقلها) رواه مسلم. ولو تأملت أخي الكريم في قوله صلى الله عليه وسلم: (تعاهدوا هذا القرآن) لأدركت عِظَمَ هذه الوصية، ولعلمتَ أهمية المحافظة على تلاوة كتاب الله ومراجعته، والعمل بما فيه، لتكون من سعداء الدنيا والآخرة. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الدال على الشر كفاعله انتبه من ملايين السيئات وأنت لا تدري!! وهو أن يدل الشخص الآخرين على أعمال سيئة وكل شخص بسيئته أما هو فيأخذ سيئاتهم جميعاً !! مثال : أن يعطي شخص مقطع سيئ لأصدقائه عبر الجوال أو البلوتوث أو النت أو أشرطة الكاسيت أو السيدي أو الفلاش أو أي وسيلة كانت وهم بالتالي سيرسلونها لأصدقائهم وهكذا انتشر المقطع بين الناس وانتقل من دولة لأخرى ومن قارة لأخرى والعملية مستمرة... فقد يصل عدد الذين رأوا أو استمعوا لهذا المقطع لوحده الآلاف وقد يصل للملايين وهذا مجرد مقطع واحد فقط أرسل مرة واحدة فقط !!!!! فما بالك لو كان هناك أكثر من مقطع وأكثر من عملية إرسال فكم المتوقع أن يكون العدد النهائي من المشاهدين والمستمعين !!؟ مثال : لحياة شخص غافل وهي إجمالي عدد أفعاله المتنوعة التي عملها طوال مدة حياته والنتائج أرقام مرتفعة و مخيفة : 1ـ إرساله لآخرين مقاطع جنسية ( شاهدها آلاف البشر ) 2ـ إرساله لآخرين مقاطع لفضائح الناس (شاهدها آلاف البشر ) 3ـ إرساله لآخرين مقاطع أغاني ماجنة (أستمعوا لها آلاف البشر) 4ـ إرساله لآخرين نكت سافلة تستهزئ بالدين ( شاهدها آلاف البشر ) 5ـ مشاركته بصور رمزية نسائية وتواقيع مثيرة في مواقع الإنترنت ( شاهدها آلاف البشر ) 6ـ تحريضه الأخرين وتشجيعه لهم على أعمال سيئة مثل: ( زنى ، سرقة ، كذب ، غش ، نميمة ، غيبه ) النتيجة (1+2+3+4+5+6 = ؟؟؟؟؟؟؟ ) تخيل مات هذا الشخص والناس مازالت تتناقل ما دلها عليه أو تشاهد مقاطعه التي انتشرت حول العالم فما هو مصيره في قبره وآخرته !! فلماذا يكسب الآثام والذنوب والتي قد تصل لملايين الملايين بدون أي فائدة تعود له !!! (سيئة جارية!) مات وعداد الذنوب عليه مستمر (سيئة جارية بدلاً من صدقة جارية)! نصيحة قد لا تتكرر ارجعوا الآن الآن الآن وامسحوا واحذفوا كل ما يساعد على الشر والذنوب الآن عاجلاً وغير آجل فقد تأتي المنية سريعاً وقد تسبقك .... وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : في الحديث الذي رواه مسلم (.. من سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء ) وأطلبوا الغفران والصفح وتوبوا إلى الله فهو غفور رحيم أرحم الراحمين فقد قال : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم ) (الزمر / 53 ) وقال أيضاً : ( ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً ) ( النساء / 110 ) اللهم بلغت اللهم فاشهد أرجوا لكل من قرأ الموضوع أن يرفعه مرة أخرى للمنفعة العامة ولو بكلمة واحدة وليحصد الأجر والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خير منقول للفائدة