У нас вы можете посмотреть бесплатно هل تصريح مسعد بولس عن “الاستفتاء” تراجع أمريكي؟ أم فخ لجرّ النظام الجزائري إلى التفاوض؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في سياق تصريح مسعد بولوس حول إمكانية الاستفتاء كجزء من المفاوضات بين الأطراف المعنية بنزاع الصحراء، يظهر هذا الكلام كتكتيك دبلوماسي مرن يبقي الباب مفتوحاً للحوار دون التنازل عن الدعم الأمريكي الثابت للسيادة المغربية تحت خطة الحكم الذاتي. هذا التصريح جاء ليشجع على استئناف المفاوضات مع الجزائر والبوليساريو، لكنه لا يغير الجوهر: الاستفتاء عفا عليه الزمن عملياً، والقرار 2797 يركز على الخطة المغربية كأساس جاد وذي مصداقية. أما إعادة تسمية شارع النخيل في حي الرياض بالرباط باسم دونالد ترامب، فهي مجرد إشارة رمزية وشكر لجهود الرئيس الأمريكي في دعم المغرب وتعزيز الاعتراف بسيادته على الصحراء، خاصة بعد القرار الأممي التاريخي. وقبل كل ذلك، خطب الملك محمد السادس وأقر الانتصار ورحب بالقرار، وفتح الأبواب للاجئين في تندوف ليدخلوا دون خوف، وأعطاهم الأمان الكامل. حتى بعد ما قاله مسعد بولس، لم يكن هناك أي رد فعل سلبي أو إنزعاج من المملكة المغربية نهائياً... الأمور تسير بطريقة سلسة تماماً، لأن القرار الذي تم التصويت عليه واضح، والاعتراف الأمريكي غير القابل للتراجع بالسيادة المغربية. ولم تظهر أية ردود سلبية من حلفاء المغرب (مثل الاتحاد الأوروبي، أو دول الخليج أو إسرائيل). بعد كل ذلك، النظام الجزائري يعتقد أن هذه الإغراءات الكلامية تعتبر إقراراً بأن الاستفتاء سيتم!? الضجيج الإعلامي الجزائري، هزي هزي وصفقي صفقي، وأنت عندك العالم كامل اعترف بأن الخطة المغربية هي الأفضل والأكثر عملية ووصفها بالجادة وذات المصداقية... وأنت مكانش لي اختار الوقوف معاك. كي بولس ذكر الاستفتاء كإمكانية... كي شغل قال إن شاء الله بربي... زعما غادي نساعفوهم على حساب عقلهم. #المغرب #الصحراء_المغربية #محمد_السادس #مسعد_بولس #ترامب #القرار_2797 #الدبلوماسية_المغربية #الجزائر