У нас вы можете посмотреть бесплатно الدرس #17 || تطبيق عملي لشجرة القرار في عملية اتخاذ القرار или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ينصب دور أي مسؤول في جهة معينة على صنع القرار التي يتم من خلاله تحديد البديل الفضل أو من بين البدائل المتاحة له، ومن خلال ذلك يتم اعتماد مبدأ العقلانية كأساس في استخدام الأساليب العلمية لاتخاذ القرار الرشيد، وفي ضوء ذلك ينبغي تقديم بعض المفاهيم ذات الصلة بعملية اتخاذ القرار لإيجاد أرضية لتحليل العناصر القادمة. حالة التأكد هي الحالة التي يكون فيها متخذ القرار على علم تام بالنتائج المتوقعة لكل بديل من البدائل المتاحة، وبالتالي سوف يختار البديل الذي يحقق أفضل النتائج المتوقعة، وفي هذا الصدد نصادف حالتين: حالة تحديد هدف واحد وحالة تحديد عدة أهداف. تفترض حالة عدم التأكد عدم إلمام متخذ القرار بكل المعلومات وبالبيانات التي تحدد حالة الطبيعة وبالتالي فهو متأكد من حدوث حالة من حالات الطبيعة المتعددة. يتم اتخاذ القرار في حالة المخاطرة في ظروف عدم المعرفة التامة بحالات الطبيعة المتوقع حدوثها بحيث أنه لا تتوفر سوى معلومات في شكل احتمالات وقوع كل حالة، وفي هذا الصدد يتم استخدام القواعد الاحتمالية خاصة التوقع. في الحياة العملية غالبا ما نواجه العديد من الظواهر والمواقف التي يشترك فيها طرفان أو أكثر، بحيث أن مصالح هذه الأطراف تتقاطع فيما بينها، كما أن هذه الأطراف تمتلك القدرة على بلوغ أهدافها، ويطلق على هذا النوع من الظواهر أو المواقف بـ "الصراع" ويوجد ثلاث شروط يجب أن تتوفر في الصراع: -وجود أطراف مختلفة. -وجود مصلحة معينة لكل طرف. -قدرة كل طرف على بلوغ أهدافه. إن ظروف اتخاذ القرار في ظروف الصراع (الألعاب غير التعاونية) قد لا يكون مواتياً للمؤسسة نظرا لعدم اتخاذها للقرار الصائب أو لعدم قدرتها على مناظرة المؤسسات الأخرى في تحقيق مكاسب خاصة وتحملها لتكلفة اللاتعاون، حيث يكون من الأجدر على هذه المؤسسة اللجوء إلى التفاوض والتكتل لحماية المصالح العامة أولا وتحقيق مكاسب خاصة كهدف ثانٍ، وهنا يتم اللجوء إلى ما يسمى باتخاذ القرار في ظروف التعاون باستخدام التوازنات في الألعاب التعاونية.