У нас вы можете посмотреть бесплатно لا تعطوا الجزء كي لا تخسروا الكل! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اثنان وثمانون عاما على استقلال لبنان: اثنان وثلاثون منها تعايش مع صراعات نفوذ، وخمسون اخرى عيش وسط حروب واحتلال. فبين عامي 1943 و1975، تعايش الاستقلال مع التناتش البريطاني-الفرنسي، ثم النزاع الاميركي-السوفياتي، مرورا بالحروب العربية-الاسرائيلية وصراعات الناصرية واخصامها، ليكون الثمن احداث 1958 ثم الفلتان الفلسطيني واتفاق القاهرة عام 1969، وصولا الى الانفجار الكبير. اما منذ عام 1975، وحتى اليوم، فاستقلال يعيش ضمن سلسلة لا متناهية من الحروب المتصلة او المنفصلة، الفلسطينية-الاسرائيلية او اللبنانية-اللبنانية او اللبنانية-الفلسطينية او اللبنانية-السورية او الفلسطينية-السورية او الفلسطينية-الاسرائيلية او حتى الايرانية-الاسرائيلية... بالمباشر او بالواسطة على ارض لبنان، ومعها جحافل فلسطينية وسورية واسرائيلية وعربية وغربية، وميليشيات لبنانية من كل الاشكال والالوان والارتباطات والعقائد... ليأتينا اليوم من يتحدثون عن دولة عائدة. فاين عودة الدولة واسرائيل تحتل ارضنا وتقتل شعبنا وتدمر بيوتنا وتختار ذكرى استقلالنا لتشن اعنف الغارات؟ اين عودة الدولة واشكالية السلاح بلا حل، وبعدُها المذهبي يستفحل بعدما فقدت بريقها الوطني بفعل تراكم الاخطاء وخطايا الخيارات؟ اين الدولة العائدة والمسؤولون الاجانب يصفون في مجالسهم الخاصة السلطة الجديدة بعبارة Total failure بعد اقل من عام على تشكيلها بضغط اقليمي ودولي معروف؟ اين الدولة وديبلوماسية الوشاية باتت عنوان التواصل اللبناني مع الخارج، لا حرصا على مصلحة لبنان بل لتأمين مصالح بعض الداخل على حساب بعضه الآخر؟ اين الدولة العائدة والاصلاح كلمة باتت مرادفا للسخرية في قاموس اللبنانيين الذين ينتظرون عودة ودائعهم، ولا يجدون الا وعودا مكررة وانكارا للحقيقة وتنكرا للحق.////// قبل ان تتحدثوا عن دولة عائدة عودوا انتم الى الواقع. اعدوا ورقة لبنانية وقاربوا القضايا على اساسها، لا على اساس تهديد من هنا او ضغط من هناك او نصيحة من هنالك. لا تعطوا الجزء كي لا تخسروا الكل. سارعوا الى تعديل المسار حتى لا يأتي وقت لا يعود فيه لديكم حتى ما تخسرون #OTVLebanon #OTVNews