لبنان قد تكون غزة ثانية.. وليس العراق فحسب скачать в хорошем качестве

لبنان قد تكون غزة ثانية.. وليس العراق فحسب

مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار—تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي.    • عدسات سياسة   ─────────────────────────────────── لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس:    • البدر السعودي يُزيح الهلال الشيعي الإيراني   📰 • لبنان قد تكون غزة ثانية.. وليس العراق فحسب • ‎ كتبت حتين غدار ١-على بيروت( وبغداد التي زارعا جوزيف عون) أن تدرك أنه إما أن تُنفذ اتفاق وقف إطلاق النار بالكامل أو تُواجه عزلة دبلوماسية ومالية شاملة. وإلا، فقد تستغرق العملية وقتًا أطول مما يحتمله لبنان. ٢-نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في لبنان يعني نزع سلاح حزب الله. ونظرًا لعمق التنسيق التاريخي والحالي بينهما، يتعين على بيروت تغيير نظرتها المُتمثلة في التعامل مع هذه الجماعات بشكل منفصل، وصياغة استراتيجية موحدة لنزع سلاحها جميعًا - وكلما أسرعنا كان ذلك أفضل. ٣-في الأسبوع الماضي، حذّر المجلس الأعلى للدفاع في بيروت حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة الأخرى من القيام بأي أنشطة في لبنان قد تُعرّض أمن البلاد للخطر. وجاء هذا التحذير بعد اجتماع قرر فيه أعضاء المجلس والرئيس جوزيف عون السعي إلى نزع السلاح الكامل داخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. ٤-وفي وقت سابق من اليوم، وعقب محادثات بين عون ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في بيروت، أصدر الزعيمان بيانًا مشتركًا أعلنا فيه إنهاء "الأسلحة الخارجة عن سيطرة الدولة اللبنانية" وتعهدا بأن المخيمات الفلسطينية المحلية لن تكون "ملاذًا آمنًا للجماعات المتطرفة". ٥-على الرغم من أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي أنهى الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله في نوفمبر/تشرين الثاني دعا إلى نزع سلاح جميع الجماعات المسلحة، إلا أن الحكومة اللبنانية ركزت في الغالب على التعامل مع أسلحة حزب الله بين نهر الليطاني والحدود الجنوبية - على الأقل حتى أبريل/نيسان، عندما أطلقت خلايا حماس في لبنان وابلاً من الصواريخ باتجاه إسرائيل، مما أثار المزيد من الضغوط الدولية للتصدي للأسلحة الفلسطينية. ٦-ورغم اللهجة الحازمة للتحذيرات الجديدة الصادرة من بيروت، إلا أنها مجرد تحذيرات. حتى الآن، لم يضع المسؤولون استراتيجية واضحة أو إطاراً زمنياً لنزع السلاح الفعلي. في غضون ذلك، سلمت حماس عنصرين مطلوبين للسلطات على خلفية الهجوم الصاروخي الشهر الماضي، لكنها لم تُبدِ أي إشارة إلى أنها ستسلم أياً من أسلحتها، مما أثار تساؤلات حول رغبة الحكومة وقدرتها على الوفاء بهذا الجزء الحاسم من اتفاق وقف إطلاق النار. 📰 • Lebanon Could Become a Second Gaza… Not Just Iraq • Written by Htein Ghaddar 1. Beirut (and Baghdad, which President Joseph Aoun has visited) must realize that it either fully implements the ceasefire agreement or faces comprehensive diplomatic and financial isolation. Otherwise, the process may take longer than Lebanon can bear. 2. Disarming the Palestinian factions in Lebanon means disarming Hezbollah. Given the deep historical and current coordination between them, Beirut must change its approach of dealing with these groups separately and formulate a unified strategy to disarm them all — the sooner, the better. 3. Last week, the Supreme Defense Council in Beirut warned Hamas and other armed Palestinian factions against undertaking any activities in Lebanon that could jeopardize the country’s security. This warning came after a meeting in which the council members and President Joseph Aoun decided to seek complete disarmament within the Palestinian refugee camps. 4. Earlier today, following talks between Aoun and Palestinian Authority President Mahmoud Abbas in Beirut, the two leaders issued a joint statement declaring an end to "weapons outside the control of the Lebanese state" and pledged that the local Palestinian camps would not be "safe havens for extremist groups." 5. Although the ceasefire agreement that ended the recent war between Israel and Hezbollah in November called for the disarmament of all armed groups, the Lebanese government has largely focused on Hezbollah’s weapons between the Litani River and the southern border — at least until April, when Hamas cells in Lebanon launched a barrage of rockets toward Israel, prompting increased international pressure to address Palestinian arms. 6. Despite the firm tone of the new warnings from Beirut, they remain mere warnings. So far, officials have not presented a clear strategy or timeline for actual disarmament. Meanwhile, Hamas handed over two wanted individuals to authorities in connection with last month’s rocket attack but has shown no indication of surrendering any of its weapons, raising questions about the government’s willingness and ability to fulfill this crucial part of the ceasefire agreement. #عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية 🌐 وسائل التواصل الاجتماعي: ➤ Twitter:   / omarabdulsatar   ➤ Facebook:   / omar.abdulsattar1