У нас вы можете посмотреть бесплатно اللعب على الحبال مسلسل إذاعي إنساني مغربي للمؤلف الكوميدي الإيطالي كارلو جولدوني ( نسخة مجمعة) или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
https://snrtlover.com/ معكم اللحظة أيها السادة قسم التمثيل لدار الإذاعة الوطنبة في هذا المسلسل ،اللعب على الحبال مسلسل إجتماعي إنساني للمؤلف الإيطالي كارلو كولدوني ، إقتباس إدريس التادلي ، ظبط الصوت و سجل الحلقات محمد الناجي ، ساعد في الإخراج حميد زيان ، إخراج محمد أحمد البصري. شارك في التشخيص : فاطمة بنمزيان ، رشيدة الحراق ، ماريا صادق ، حسن مكيات، المحجوب الراجي ، الهاشمي بنعمر ، أحمد الناجي، عبد الكبير الركاكنة، حميد زيان ، محمد احمد البصري. يعتبرالكاتب المسرحي الإيطالي كارلو جولدوني (1707 - 1793) رائد الكوميديا الإيطالية المرتجلة، الذي ترك إرثاً غنياً متنوعاً ومتجدداً ألقى بظلاله على التيارات المسرحية التي جاءت بعده. ظلت تجربة جولدوني مثيرة للجدل على مدى أكثر من قرنين، ومع أن أعماله المسرحية تنتمي إلى الكوميديا المرتجلة فإنها كانت مختلفة وغنية بمفاهيم وأفكار وجدت طريقها إلى المسرح الحديث، ولم تكتمل إعادة اكتشاف هذا المبدع، الذي عاش في القرن الثامن عشر، إلا في النصف الثاني من القرن العشرين، مع أن صديقه الفيلسوف الفرنسي فولتير أطلق عليه لقب «موليير الإيطالي»، بينما أطلق عليه نقاد آخرون لقب «شكسبير إيطاليا». كان أبوه يعمل في مجال الفيزياء، لكن جولدوني ورث اهتمامه بالمسرح عن جده، وكان من الممكن أن تنحرف حياته في اتجاه آخر، بعيداً عن المسرح فقد دفعته رغبته بالعمل الدبلوماسي إلى وظيفة قنصل لجمهورية جنوا في فينيسيا، ولكنه انسحب في الوقت المناسب، حينما وجد نفسه مضطراً إلى استئجار سفاح مغامر لتنفيذ جريمة سياسية. كتب جولدوني أول مسرحياته وهو في الثامنة عشرة من عمره، وبعدها صار المسرح يشكل له كل أحلام الحياة، فكان مولعاً بالممثلات اللواتي يحملن معهن عبق المسرح، فهرب من مدرسة الدومينيكان في ريميني ليرافق مجموعة من الممثلين والممثلات إلى مدينة كيوجيا التي كتب عنها مسرحية فيما بعد، وهذه الحادثة تذكرنا بحادثة أخرى جرت بعد قرنين من الزمن، في مدينة ريميني نفسها، حيث هرب فدريكو فيليني من المنزل في طفولته، ليرافق فرقة السيرك التي كانت تمر في المدينة. يقول جولدوني: يا له من إطار جميل وغريب وجديد، بالنسبة إلي من الشخصيات الأصلية والحقيقية التي أدرسها بعناية، وأحاول أن أجعل منها مادة من مواد عملي العادي. ويقول في مسرحية «ذكريات»: «لقد طورت هواية مراقبة الرجال في الأحياء القريبة مني، وأنا مقتنع بأنني أحترم جمهوري من خلال تقديم الحقيقة العارية خالية من الزخرفة»، ويضيف إلى مزاياه الخاصة استمتاعه بالشغل في كل شيء وعدم إصدار أية أحكام مسبقة. تشكل التجديدات التي وضعها جولدوني نقطة انطلاق للمسرح العالمي الحديث، ومنها حبه الفضولي للمراقبة، وترسيم الحالات النفسية لشخوصه واستقراء الدوافع الكامنة وراء سلوكهم، في واقعهم الاجتماعي والثقافي، والمستويات والاتجاهات الفكرية التي يعيشونها، وهذا يحتاج إلى المزاوجة بين المسرح والحياة، أو ما يمكن أن نسميه «فن الحياة مسرحياً»، أو الحياة في المسرح بمعنى «مسرحة الحياة». تعرض جولدوني لحملات عنيفة متواصلة من منافسه كارلو غوتسي الذي استعدى عليه الأكاديمية الأدبية، حيث اتهمه بخيانة تقاليد الكوميديا المرتجلة في إيطاليا. والابتعاد عن الشعر والخيال، فاضطر جولدوني إلى الهجرة إلى باريس ليعيش فيها ثلاثين عاماً، لكنه عانى في سنواته الأخيرة ضعف البصر والفقر، بعد أن قطعت الثورة الفرنسية عنه مورده. كانت فينيسيا هي المدينة الرمز لدى جولدوني، بكل ما فيها من أوهام وأقنعة وتعويذات سحرية، فهي مدينة خاصة جداً، بشوارعها المائية التي تعطيها صفة المدينة البحرية المختلفة، فهي تتواصل مع نفسها ومع العالم عن طريق البحر، وهذا ما انعكس على الحياة الاجتماعية واللهجة والتقاليد اليومية والاحتفالية فيها. فاللهجة الفينيسية مشحونة بطاقة تعبيرية عالية، وهذا ما ساهم في انتعاش مسرح «خيال الظل» الذي يرفد جذور الواقعية في المسرح العالمي، ويلتقي مع واقعية جولدوني الذي يعتبره دعاة الحركات التنويرية في القرن الثامن عشر رائداً لمسرح الطبيعة، كما يشير فولتير في إطرائه لمسرح جولدوني: «إن الطبيعة عالمية وهي أرضية صلبة لأولئك الذين يرصدونها، ومن هنا فإن هذا الفن الشعري المسرحي العظيم متمسك بالطبيعة ولا يمكن أن يرخي قبضته عنها..». ومع العواطف الحقيقية، وفي لغة يفهمها كل الناس ويدركونها، لم يكن جولدوني يبتعد عن الحقيقة، ولم يتخل عن الطبيعة أبداً، فالصيادون والنساء الشعبيات هم جزء حي من هذه الطبيعة التي تحمل معها العادات والتقاليد والحس النقدي الاجتماعي. #مسلسل_اذاعي_مغربي #اللعب_على_الحبال #كارلو_جولدوني لعبت المسلسلات الإذاعية دورا هاما، منذ بداية السيتينيات من القرن الماضي، في تنمية الوعي وإطلاق الخيال لشريحة مغربية واسعة، في ظل غياب التلفزيون آنذاك. وكان لهذه المسلسلات كبير الأثر، ليس في التثقيف وإذكاء الوعي وحسب، وإنما في الترفيه أيضا خصوصا مع حلول مناسبات دينية و وطنية. فرأيت من الواجب إعادة تنقيح بعض المسلسلات و تسجيل الجديد منها و وضعها رهن إشارة المغاربة بمختلف الأعمار. ------- في الأخير ، لابد للإشارة إلى أن هذه القناة عبارة عن إهداء إلى كل الفنانين و الفنانات الذين تربينا على نغمات أصواتهم و سرحنا بمخيلاتنا إلى أبعد الحدود . إذا أعجبكم العمل لا تنسوا الإشتراك و التشجيع.