У нас вы можете посмотреть бесплатно عنقاء مغرب: المهدي المنتظر وختم الأولياء وفتح المدينة الرومية - للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
• The Four Principles of Quantum Relativity ... / @ibn_arabi - http://www.ibnalarabi.com/video * لكي يصلك ما هو جديد -- * الاشتراك في القناة إعجاب👍 Like🌹مشاركة Share 💝تفعيل جرس🔔التنبيهات الجزء الأول من السر المكتوم - • ما هو السر المكتوم والكنز المختوم في رسالة... الجزء الثاني من السر المكتوم - • قراءة رسالة السر المكتوم والكنز المختوم وف... الجزء الثالث من السر المكتوم - • قراءة رسالة السر المكتوم والكنز المختوم وف... الجزء الرابع من السر المكتوم - • قراءة رسالة السر المكتوم والكنز المختوم وف... فتح الوعاء المختوم على السر المكتوم - • 1 - فتح الوعاء المختوم على السر المكتوم - ... التعريف بكتاب عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب - • عنقاء مغرب: المهدي المنتظر وختم الأولياء و... يقول الشيخ الأكبر في مقدمة هذا الكتاب: كنا ألفنا كتابًا روحانيًا ربّانيّا سميناه بالتدبيرات الإلهية في إصطلاح الإنسانية، تكلمنا فيه على أن الإنسان عالم صغير مسلوخ من العالم الكبير بكل ما ظهر في الكون الأكبر، فهو هذا العين الأصغر، ولم أتكلم في تلك الأوراق على مضاهاة الإنسان بالعالم على الإطلاق، ولكن على ما يقابله به من جهة الخلافة والتدبير، وقد بينت ما هو الكاتب منه والوزير والقاضي العادل والأمناء الموكلون والعاملون على الصدقات والسفراء، والسبب الذي جعل الحرب بين العقل والهواء، ... وكنت نويته أن أجعل فيه ما أوضحه تارة وأخفيه، وأين يكون من هذه النسخة الإنسانية والنشأة الروحية مقام الإمام المهدي المنسوب إلى بيت النبي المقامي، وأين يكون أيضاً منها ختم الأولياء وطبائع الأصفياء، إذ الحاجة داعية إلى معرفة هاذين المقامين في الإنسان آكد من كل مضاهاة أكوان الحدثان، لكنني خفت من نـزعة العدو الشيطان في حضرة السلطان فيقول عليّ ما لم أنويه وأحصل من أجله في بيت التشوية، فسترت الشاه بالفرزان، صيانة لهذا الجثمان. ثم رأيت ما أودع الحق من الأسرار لديه، ثم توكلت في إبرازه عليه، فجعلت هذا الكتاب لمعرفة هذين المقامين. ومتى تكلمت على مثل هذا المذكور فإنما أذكر العالمين ليتبين الأمر للسامع في العالم الكبير الذي يعرفه ويعقله، ثم أضاهية بسرّه المودع في الإنسان الذي ينكره ويجهله. فليس غرضي في كل ما أؤلف في هذا الفن معرفة ما ظهر في هذا الكون وإنما الغرض ما وجد هذ العين الإنساني والشخص الآدمي. فحقق نظرك أيها العاقل وتنبه أيها الغافل: هل ينفع في الآخرة كون السلطان عادلاً أو جائراً أو عالماً أو جاهلاً؟ لا والله يا أخي حتى أنظر ذلك السلطان مني وإليّ، وأجعل عقلي إماماً عليّ، وأطلب منه الآداب الشرعيّة في باطني وظاهري، وأبايعه على إصلاح أوّلي وآخري. فمتى لم أجعلْ هذا نظري هلكتُ، ومتى أعرضتُ عن الاشتغال بالناس تمكنتُ من نجاتي وتملّكتُ.