У нас вы можете посмотреть бесплатно 😱 ما رصده تلسكوب جيمس ويب هذه المرة أربك وكالة ناسا تماماً! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
                        Если кнопки скачивания не
                            загрузились
                            НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
                        
                        Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
                        страницы. 
                        Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
                    
في هذا الفيديو المذهل والمليء بالأسرار الكونية، ستتعرف على واحدة من أكثر اللحظات إرباكًا في تاريخ وكالة ناسا، بعد أن رصد تلسكوب جيمس ويب شيئًا لم يتوقعه أحد على الإطلاق! هذا الاكتشاف الغامض جعل العلماء في حيرة تامة، وأثار موجة من التساؤلات حول طبيعة الكون، وأعاد النظر في كثير من النظريات التي ظن العلماء أنهم فهموها تمامًا. ما رآه جيمس ويب هذه المرة لم يكن مجرد نجم أو مجرة جديدة، بل ظاهرة كونية لا تفسير علمي واضح لها حتى الآن. الفيديو يأخذك في رحلة مثيرة إلى أعماق الفضاء، حيث التقط التلسكوب صورًا غير مسبوقة لأجرام تقع على بعد مليارات السنين الضوئية من الأرض. لكن المفاجأة كانت أن ما ظهر في هذه الصور لم يُشبه أي شيء معروف سابقًا، وكأن هناك “شيئًا” يعبث بقوانين الفيزياء نفسها! العلماء في وكالة ناسا لم يصدقوا ما رأوه في البداية، وظنوا أنه خلل في العدسات أو في أجهزة الرصد، لكن بعد التحقق المتكرر من البيانات، تأكدوا أن المشاهد حقيقية وصحيحة بنسبة تامة. هذا الاكتشاف أربك علماء الفلك حول العالم، إذ كشفت الصور عن أجسام ضخمة تضيء بطريقة لا تتوافق مع أي مصدر طاقة معروف، وبعضها يبدو وكأنه يتحرك ضد اتجاه الزمن، في ظاهرة لم يتمكن أحد من تفسيرها بعد. البعض وصفها بأنها قد تكون بوابات كونية أو مؤشرات على وجود حضارات متقدمة خارج مجرتنا، بينما يرى آخرون أنها مجرد ظواهر طبيعية لم تُكتشف بعد. لكن المؤكد أن ناسا لم تكن مستعدة لهذه المفاجأة التي قلبت كل المفاهيم رأسًا على عقب. الفيديو يعرض أيضًا آراء العلماء الذين شاركوا في تحليل الصور، وكيف تحولت حالة الحماس إلى ذهول كامل عندما تبيّن أن هذه الأجسام موجودة في مناطق من الفضاء كان يُعتقد أنها “فارغة” تمامًا. هذا الأمر فتح الباب أمام تساؤلات جديدة عن أصل الكون، وما إذا كان هناك أكوان موازية أو مجرات غير مرئية تعمل وفق قوانين مختلفة عن تلك التي نعرفها. حتى أكثر العلماء تشككًا اضطروا للاعتراف بأن تلسكوب جيمس ويب قد تجاوز حدود العلم التقليدي، وأننا أمام بداية عصر جديد من الاكتشافات التي قد تغيّر فهمنا للوجود ذاته. اذا اعجبك المقطع لا تنسي الاعجاب والاشتراك، هذا سوف يساعدنا كثير.