У нас вы можете посмотреть бесплатно الجاسوس الوقح | و زينب الشرسه | من روما الى حبل المشنقه فى القاهرة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ماریو الحكایة بدءت فى حى محرم بك ف اسكندریة لما اتولد فیھا الطفل محمد ابﯩاھیم فھمى كامل وكان بیحب من طفولتھ صوت الترام، لدرجھ انھ كان بیھرب من المدرسة ویلف مع الترام، وشویة واتحول شغفھ بالعربیات، وساب المدرسة وؤاح یتعلم المیكانیكا فى ورشة الخواجھ روبیرتو الایطالى ... ومفیش كام شھر وبقى محمد ھو اشھر صبى ف ورشھ الخواجھ روبیرتو لدرجھ ان العربیات كانت بتستنى دورھا ف انتظار اید محمد السحریة وبعد كام سنھ الحال بقى غیر الحال، الطفل كبر وبقى شاب وخبیر فى المیكانیكا، واتعلم الایطالى من الخواجھ روبیرتو والایطالیین اللى كانوا بیجوا الورشة، وبقى بیتكلم ایطالى بطلاقة، وشویة واتقابل ب وجیدة ولما حس نفسھ جاھز ، اتقد لاھلھا واتجوزھا وبعد ۸ سنین من جوازھم، كانت وش السعد علیھ ... محمد قدر یفتح ورشة لوحده وبقى مركز فى شغلھ اوى... لحد ما شاف بنت اسمھا تغرید جایة تصیف مع اھلھا ف اسكندریة، ومكدبش خبر، اتقدم لھا واخد شقھ ف الدقى واتجوزوا فیھا وبقى وقتھ متقسم بین شغلھ وبین البیتین ... والرزق زاد والحال بقى میسور الحیاة كانت مستقرة لحد ما ف یوم قابل راقصة فى شارع الھرم ومن ھنا كانت نقطھ التحول اتعرف محمد ع الراقصة وبدءت بینھم علاقة غیر مشروعة ... ویصرف یمین وشمال، وغرق فى لیالى الانس والفرفشة ونسى شغلھ وحالھ وبقى كل اسبوع یروح یاخد الإیراد ویرجع تانى وھو معتمد ع صبیانھ لكن مع الوقت، إیراد الورشة مبقاش مغطى مصاریفھ ع السكر واللذى منھ فمد ایده ع رصیده البنكى ... وخد من التل یختل لحد ما بقى رصیده صفر، وورشتھ بقت خرابة،بعد ما سرقھا صبیانھ وباعوا المعدات وھربت الزباین وھنا بدء یفوق ویرجع لصوابھ، لكن بعد فوات الاوان وبقت مصاریف وجیدة وتغرید عبئ علیھ، ودا راجل مش واخد ع الفقر والاحتیاج وفضل یفكر ف حل مشكلتھ، وبسرعھ قرر قرار محتوم ... راح طلع باسبور واتصل ع زباینھ الایطالیین القدام وقالھم انا جاى ... وركب سفینھ وراح ع نابولى بیقول محمد انھ بمجرد ما شاف المیناء من بعید وفاضل دقایق معدودة وتلمس رجلیة ألارض الایطالیة، حس ان الدنیا ھتفتح حضنھا من تانى، وھو میعرفش انھ رایح للھلاك ... المھم وصل محمد ایطالیا ودخل ع بنسیون قدیم... ووقف قدام صاحبھ العجوز، وزى اى مصرى اصیل وفھلوى سألھ، زرت مصر قبل كده یا خواجھ ؟ قالھ لا ضحك وقالھ ... لله ازاى یا جدع، دا انا شوفت شوفتك فى اسكندریة من كذا سنھ .... ازاى الكلام دا ومكملش الجملة ولقى مرات صاحب البنسیون بتزعق فیھ وبتقولھ انت عایز ایھ من جوزى ، اوعى تكون فاكر نفسك ھتعرف تقعد ببلاش ھنا وكان استقبال سئ للغایة، ف اول یوم لھ ف ایطالیا تانى یوم طلع محمد یدور ع اماكن اسواق بیع قطع الغیار السیارات المستعملة وھو بیدور عرف ان فیھ سوق الاسعار فیھ ارخص من نابولى، السوق كان موجود فى میلانو ناحیة الجانوب ع مسافة حوالى ۸۰۰ كم من نابولى محمد مكدبش خبر وطلع ع میلانو وبالصدفة ھناك قابل صدیق لھ قدیم كان عارفھ من ایام ورشة الخواجھ روبیرتو .... وظا سھل علیھ حاجات كتیر ... وقالھ ان فیھ ھنا سوق بیبیع منتجات خان الخلیلى بأسعار خیالیة المھم ... اشترى البضاعھ اللى محتاجھ لقطع السیارات واللى كانت شاحھ ف السوق المصرى، ونزل بیھم ع اسكندریة، وخرج من الجمارج بالوسطھ والمعارف وعدى بالبضاعھ وخلال كام یوم كان باع كل البضاعھ اللى جابھا بضعف تمنھا، ونزل ع خان الخلیلى واشترى بضاعھ من ھناك علشان یبعھا فى میلانو وخد الحاجھ وسافر ع ایطالیا، وبقى رایح جاى من اسكندریة ل ایطالبا وھكذا .... وبدءت الفلوس تجرى من تانى ف ایده والحیاة تلمع من تانى، دا غیر ان عمل شبكة علاقات واسعھ من الایطالیین وفى یوم وھو بیشترى بضاعع من خان الخلیلى، دخل محل صغیر، قابلتھ زینب المسؤلھ عن المكان وبدءت تساعده ف اختیار بضاعھ كویسھ وبسعر قلیل ، وبقى متعود ینزل یشترى منھا كل مره بینزل فیھا خان الخلیلى ومع تكرار التعامل، عرفت زینب انھ بیتاجر ف قطع غیار السیارات وانھ رایح جاى ع ایطالیا ، فقالتلھ انھ محتاجھ تشترى عربیة من ایطالیا وتشغلھا تاكسى ف القاھرة قالھ جھزى نفسك یا زینب وجھزى فلوسك وانا ھبعتلك من ھناك تیجى واشترى اللى یناسبك فى الوقت دا كان اصحاب محمد ف ایطالیا بیقنعوه انھ یشوف شغل ثابت ف ایطالیا ویستقر معاھم وقد كان لقوا لھ شغل ف شركة وخد تصریح عمل وإقامة ، لكن رحلاتھ ل اسكندریة موقفتش ط، المكسب كان یشجع ع السفر بشكل مستمر وفى مره وھو مسافر قابل بالصدفھ ف مطار روما صدیق ایطالى من اصل یھودى وكان اسمھ لیون لابى وبحسب كلام محمد، ان كان ما بینھم عشرة طویلة، وبعد سلامات وترحاب، خدوا عنواین وارقام بعض وبعد كام یوم لابى كلم محمد واتفقوا انھم ھیتقابلوا ف مطعم مشھور ف میلانو وبعد ما قدعدوا وحكوا ، محمد صعب ع لابى لما عرف الظروف اللى بیمر بیھا فقالھ محمد لو فیھ قدامك صفقھ یكون فیھا مكسب حلو، فضحك لابى وقام علشان یمشى وقالھ اطمن ماریو، بكره ھلقیلك حل ... تعالى ع العنوان دا بكره الساعھ 8م تانى یوم راح ف المعاد ووھو قدام المبنى اللى ھیتقابلوا فیھا, لقى بنت ایطالیة فى منتھى الجمال جایة وبتسلم علیھ ومسكتھ من ایده وسحبتھ ع السلم ... ومحمد فى حتھ تانیھ خالص ... لحد ما جت قدام الباب وقالتلھ ممكن تقبل دعوتى ع فنجان من القھوة الیطالیة ؟ وفجاة لقى نفسھ فى صالة القنصلیة الاسرائیلیة والبنت لسھ بتسحبھ لحد ما دخل قوضھ مقفولة, ویتفاجئ ماریو اول ما یدخل ان لابى قدامھ وفى حالة ذھول من محمد, لقى لابى مقابلھ بسیل من السلامات والاحضان البنت قاطعت السلامات وقالتھ تصور انھ مسألنیش عن اسمى المصادر: https://bit.ly/3yK0KQZ لا تنسى الأشترك فى القناة وتفعيل زر الجرس ليصلك كل ما هو جديد