Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб أحمد أوبراهيم أوكليز البطل الطاطاوي الذي لا يقهر в хорошем качестве

أحمد أوبراهيم أوكليز البطل الطاطاوي الذي لا يقهر 3 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru



أحمد أوبراهيم أوكليز البطل الطاطاوي الذي لا يقهر

أحماد أوكليز الذي سجنه الفرنسيون بسبب مقاومته،وحين " استقل" المغرب،تركوه في السجن شهورا أخرى فقال: hya ghiklli bdda ولد بدوار أكوليز إيسافن القريب من طاطا،بعد دراسة متقطعة في الكُتاب التحق بالرباط عام 1939ليساعد والده الذي يملك متجرا هناك ،لم يكن يتجاوز السادسة عشر حين قرر المشاركة في المقاومة حيث نسق عملية اغتيال مقدم جاسوس بالرباط،ومدير مدرسة العكاري الموالي لفرنسا. اعتقل و تعرض للتعذيب سنة 1953 وقرر القاضي الفرنسي نفيه إلى مسقط رأسه:مصفد اليدين مشى على قدميه من الرباط إلى طاطا يتبعه ضابط فرنسي على حصان ومعه بعض المخازنية. هرب من منفاه إلى الرباط مرة ثانية فعمل حارسا عاما لمدرسة خاصة باسم اَخر لكنه اعتقل وحكم عليه هذه المرة بسنتين في السجن وهناك لقبه زملاؤه بشيخ العرب. بعد "الاستقلال" انتظر أن يفرج عنه لكن الحكام الجدد تناسوه، فاضطر إلى الهرب من السجن،وذهب بكل بساطة إلى القصر الملكي ليتفاهم مع الملك شخصيا،التقاه محمد الخامس و عرض عليه منصبا عسكريا شرط المساعدة على دمج جيش التحرير في الجيش الملكي لكنه التحق بالمقاومة حين علم ب انقلاب الحسن ولي العهد على حكومة عبد الله ابراهيم. شكل شبكة سرية من المقاومين البسطاء بكازا و الرباط، و سلا،نعم تجار الحوانيت السوسيين من تافراوت و بائعي الزريعة الطاطاويين الذين يُسخَر منهم الاَن،هؤلاء كانوا بأموالهم القليلة و متاجرهم الضيقة يتحدون نظاما قروسطيا أبدع في التاريخ تازمامارت و أكدز. بدأ الشيخ بتصفية عملاء الاستعمار بسوس،ومنهم الشرطي أحمد الهواري ،الذي عينه الحسن الثاني كوميسيرا بأكادير،وهو الذي ترونه في الفيلم- الذي تعيده التلفزة المغربية في بعض المناسبات- يرتدي زي الشرطة الفرنسية و ينقض على الشهيد علال بن عبد الله على سيارة الجيب و يقتله بعد أن حاول اغتيال بن عرفة. حكم عليه عام 1964 بالإعدام غيابيا، لم تستطع الدولة أن تعتقله رغم أن صوره تملأ كل الحيطان و تتم إذاعتها قبل نشرة الأخبار كل ليلة بصوت مصطفى العلوي،كان أفراد الشرطة يخافونه: يمر الشيخ بسيارته على حاجز ما في مدخل الدار البيضاء،يرمقه الشرطي و يعرف أنه المطلوب،ولكن الشيخ كان يرفع جلبابه قليلا ليظهر رشاشه ،فكان الشرطي يشير له بالمرور كأنه لم يرى شيئا. كان يزور اخوه في المستشفى متنكرا بزي احد أصدقاءه انذاك في سلك الأمن وكان اخوه يرقد في المستشفى حيت ثم اعتقال اخوه وتعديبه لغرض الوصل الى احمد الوداية وهو الاسم المعروف لدى جهاز الأمن. وحين تشتد القبضة الأمنية كان يعود إلى طاطا ليعيش في الجبال وحيدا ما بين تزكي و اسافن و و تاكموت و اميتك ،يقتات مما تتركه له النساء جنب الطرقات. في غشت 1964 وبينما كان يحضر لعملية اغتيال أحد جلادي الداخلية مراقبا الفيلا لشهور انطلاقا من شقة اكتراها لذلك الغرض،خانه عضو من مجموعته،بأن بلغ الأمن بوجوده،فسارع الجنرال أوفقير بنفسه ومعه مدير الأمن الوطني و عامل الدار البيضاء إلى الشقة مع مفرزة من الشرطة و ضباط المخابرات،تبادلوا النيران لساعات ،وحين بقيت له رصاصة واحدة، صوبها نحو صدغه. توضيح :لم يقتل نفسه حسب الروايات لكن أصابته رصاصة ضباط أفقير في الرأس وهي السبب في وفاته. حين يكون لديك وقت ،أدخل مقبرة سيدي عثمان بالدار البيضاء،وابحث عن المربع 14،القطعة رقم 12،وقف قرب القبر المجهول رقم 94. إن كنت متدينا فاقرأ ماتحفظه من القراَن، أو قف لحظة صمت ،لا تجز تلك النباتات البرية التي تحيط بالقبر،دعها كما هي فما يرويها إلا دمٌ بريٌ لرجل مغربي اسمه أحماد أوبراهيم أوكليز.

Comments