У нас вы можете посмотреть бесплатно عرب النعيم قصة معاناة وصمود هدمتها الدولة عام 63 وعادت لتمنحها البناء عام 2013 - تصوير امين بشير или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
عرب النعيم قصة معاناة وصمود هدمتها الدولة عام 63 وعادت لتمنحها البناء عام 2013 - تصوير امين بشير عرب النعيم قصة معاناة وصمود ..هدمتها الدولة عام 1963 وعادت لتمنحها البناء عام 2013 من امين بشير مراسل موقع العرب وصحيفة كل العرب قرية عرب النعيم، والتي تقع شمال مدينة سخنين، على السفح الغربي من جبل ابو قراد هي ضمن منطقة نفوذ المجلس الإقليمي مسجاف، وقد تم الاعتراف بالقرية في تاريخ 12/11/1998 يعيش فيها 90 عائلة، ويبلغ عدد سكانها حوالي 900 نسمة، وقرية عرب النعيم هي القرية الأخيرة من بين القرى التسعة التي تم الاعتراف فيها بقرار حكومي في منطقة الشمال، وبعد الاعتراف بالقرية تم تعيين لجنة توجيه وإرشاد بهدف إعداد الخارطة الهيكلية، وتضم هذه اللجنة مندوبين من المكاتب الحكومية المختلفة، إضافة إلى مندوبي مسجاف، واثنين من ممثلي القرية. وكانت الحكومة الاسرائيلية قد وضعت شرطين من اجل الاعتراف بالقرية ، الأول: توحيد إعادة توزيع قطع الأرض الخاصة و"ارض الدولة"، داخل الخط الأزرق للخارطة، والشرط الثاني: موافقة الأهالي على تبديل أراضيها الواقعة بمحاذاة مستوطنة " اشحار"، بأراضي دولة مخصصة للبناء داخل الخط الأزرق للخارطة. وقد عاش أهالي عرب النعيم ظروفا قاسية أكثر من أي قرية أخرى في الشمال، مما استدعي الإسراع في إنهاء التخطيط وبدء العمل على تطوير هذه الظروف. مع الاشارة الى أن عرب النعيم هي القرية الوحيدة من قرى الشمال المعترف بها التي ما زال سكانها يعيشون في بيوت مبنية من ألواح الزنك / الصفيح، وذلك منذ عام 1963 حيث هدمت الدولة جميع بيوت الحجر بحجة أنها واقعة ضمن منطقة إطلاق نار عسكرية. وفي بداية شهر حزيران 2008 أعلنت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء عن إيداع الخارطة الهيكلية للقرية، مساحة الخارطة 427 دونم، رغم أن الاعتراف الرسمي تم قبل 10 سنوات، ومن مذكراتي انني زرت القرية في الحرب 2006 كانت تتساقط صواريخ الكاتيوشا على المنطقة وسكان القرية يختبئون بين الصخور وتحت الواح الزينكو في حين يختبأ المواطنون المجاورون في الملاجئ، فالتمييز كان صارخا. ومن يزور قرية عرب النعيم اليوم يشعر بالفارق الكبير مع ما كانت عليه قبل سنة، فقد بدأ المواطنون بناء منازلهم ومن بين المنازل هناك عمارات فارهة وضمن تخطيط منظم في حين تعمل الجرافات على شق الشوارع وتخطيط البنى التحتية من المجاري وخطوط المياه والكهرباء، وهناك حركة عمران متسارعة. وقام مراسل موقع العرب وصحيفة كل العرب بزيارة عرب النعيم يوم الاثنين الماضي والتقى مع عدد من اهالي القرية.