У нас вы можете посмотреть бесплатно الدكتورة ياسمين‼️سابت или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ياسمين" تركت "الطب" وأصبحت "قوادة": صحبة السوء ودتني للحرام "كان نفسي أكون دكتورة، وأعوض جدتي وفاة أمي وأبويا بس الصحبة السوء ودتني للحرام".. تمتمت بها "ياسمين ن." (19 سنة) وهي جالسة في انتظار العرض على نيابة الهرم، بعد القبض عليها بتهمة ممارسة الدعارة والقوادة عبر تشغيل قاصرات وتقديمهن للأثرياء العرب، تتذكر ابنة الصعيد لحظة وصولها القاهرة لدراسة طب الأسنان وتحقيق حلمها في أن تصبح دكتورة، قبل أن تحول بوصلتها بعد تعرفها على رفيقة سوء لتمتهن الدعارة ومنها للقوادة، وتكون ثروة طائلة. إعلان في يومها الأول بالمدينة الجامعية، نهضت الفتاة الصعيدية من فراشها بعدما داعبت أشعة الشمس وجنتيها، ما اعتبرته "إشارة ترحيب بها من المكان الجدد". تقول الفتاة لـ"مصراوي": "الدكتوراه حلم حياتي، أنا بحب الطب من وأنا عيلّة صغيرة علشان كدة درست طب الأسنان، وقررت أسافر القاهرة علشان عمري ما هلاقي فرصة وأنا في بلدي. جاءت من الصعيد لإكمال دارستها بكلية الطب .. فتحولت إلى "فتاة ليل" بهمة عالية طاردت "ياسمين" حلمها، التحقت بالعديد من الدورات التدريبية بجانب جامعتها، لأنها علمت أن "اللي بندرسه في الكلية مالهوش أي علاقة بواقع الشغل، شغل طب الأسنان محتاج ممارسة عملية، الكلام النظري مبيأكلش عيش". تغير الأمر بعد تعثر دارسة طب الأسنان ماديا، ومع احتياجها للعمل للصرف على نفسها ومواصلة الدراسة، تقدمت في إحدى مسابقات توظيف الأطباء، ليرفض طلبها لأنها غير مؤهلة.. تقول الفتاة: "أنا أمي وأبويا ماتوا وماليش حد يصرف عليا.. وفي هذه الفترة كنت ما بين العودة لقريتي، وانكسار الحلم والبحث عن فرصة أخرى في القاهرة بحلم جديد". الفتاة تابعت: "احساسي المميت باليتم وتلاشي حلمي دفعني للارتماء باحضان صديقاتي، ودفعتني إحداهن للطريق الحرام بعد أن أقنعتني أني سأحقق كل أحلامي من خلاله"، واسترسلت قائلة: كنت محتارة بين عادات الصعيد والمجتمع الشرقي بعدم مزاملة شباب، وما تحرضني عليه صديقتي، لكن "الزن على الودان كان أمر من السحر"، فتركت أحلامي واتجهت إلى طريق أصدقاء السوء. تتذكر "ياسمين" أول خطوة لها في طريق الدعارة، قائلة: "تزوجت من عجوز ليلة واحدة وتركني وغادر وترك لي شقة في الهرم".. بعدها عملت الفتاة على تكوين ثروة هائلة من الأثرياء العرب راغبي المتعة الحرام، وفي سبيل تحقيق ذلك اتجهت للعمل "قوادة". كانت "ياسمين" تستقطب الفتيات القصر صغيرات السن، مستغلة هروبهن من أسرهن، وحاجتهن للمال، وتشترط عدم اعتيادهن ممارسة الدعارة لسهولة فرض سيطرتها عليهن، فكانت تأويهن بمنزلها وتتولى الإنفاق عليهن في الطعام والشراب والملبس، ثم تبدأ عرضهن على راغبي ممارسة الجنس. كانت الفتاة الصعيدية تمارس الدعارة أحيانا مع الأثرياء العرب، وأحيانًا أخرى تتولى فقط تحديد الموعد والمكان، وترسل فتاة قاصر لراغب المتعة الحرام في العنوان المحدد، وبعد فترة تركت شقتها بالهرم، واشترت شقة أخرى بمدينة نصر ثمنها مليون ونصف المليون جنيه، فضلًا عن مصوغات ذهبية وحساب بنكي بالدولارات. ابنة الـ19 سنة اشترت شقة بمدينة نصر بمليون ونصف المليون جنيه واستمر نشاط "ياسمين" في الدعارة وتوظيف أجساد الفتيات، حتى سقطت بين أيدي أصحاب البدلة الميري، فضاع حلمها الأول وانتهى طريقها الثاني في القسم، تقول الفتاة: "ياريتني ما سبت بلدي، ولا اتغربت كان نفسي أكون دكتورة، وأعوض جدتي وفاة أمي وأبويا بس الصحبة السوء ودتني للحرام ..أنا اللي غلط واستاهل". كانت الإدارة العامة لمباحث الآداب بوزارة الداخلية، ألقت القبض على الطالبة الجامعية بعد ورود معلومات للعقيد أحمد حشاد، وكيل إدارة النشاط الداخلي بالإدارة العامة لمباحث الآداب، تفيد بممارستها الدعارة مع راغبى المتعة الحرام مقابل مبالغ مالية. وتمكن العميد أشرف كسبة والمقدمان شريف هلال وعمرو مطر ضباط مباحث الآداب من ضبط المتهمة أثناء ممارستها الدعارة وبحوزتها مبالغ مالية وهواتف محمولة واعترفت بارتكاب الواقعة، وأمرت النيابة بحبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجرى معها . لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا ضبط قوادةضبط طالبة طبمباحث الادابممارسة الدعارةتسهيل الدعارة أطلقت يدها فى أمواله التى وضعها فى البنوك بعد أن حصلت منه على توكيل عام يتيح لها صرف ما تريد، وأطلقت لنزواتها ورغباتها العنان..تسهر حتى ساعة متأخرة من الليل، فإذا سألها أجابته ساخرة بأنها شابة.. وأنها لن تبقى شبابها أسيرة مرضه، كان يحبس مرارته وتعاسته وعجزه فى صدره.. لا ينام من النهار والليل إلا قليلاً رغم الأدوية والمهدئات والمنومات التى كان يتعاطها.. وفى الوقت الذى كان يسبح فى خياله، يستعرض تاريخ حياته ولحظات السعادة التى عاشها فى بداية زواجهما.. كانت تنبعث من شقة جاره خريج معهد الموسيقى الذى سكن حديثاً إلى جوارهما، وكان يعيش وحيداً فى شقته بعد أن أتم دراسته فى المعهد، وعاش يقضى ليله ونهاره يعزف ويلحن ويغنى.  وأحس بأن زوجته بدأت تطيل المكوث فى المنزل وعزفت عن حياة الشهر وهى تمعن فى السماع إلى صوته الدافىء وموسيقاه وألحانه الحالمة. ذات ليلة استيقظ من النوم، وقد استبد به الأرق ولم تفلح فى التغلب عليه جرعة المنوم الزائدة التى تناولها فلم يجد زوجته بغرفة النوم.. بحث عنها فى كل أرجاء الشقة فلم يجدها، احتبس فى داخله الممزق ونفسيته المحطمة هذا الأمر.. وبدأ يراقبها على حساب أعصابه المنهارة وعيونه الساهرة التى لا تنام. .  ومنذ أن اكتشف خيانتها وتأكد منها طار النوم من عينيه إلى الأبد، ولم تفلح كل المنومات فى أن يغمض له جفناً واستبدت الأفكار السوداء بفكره المثقل، وتزايدت حيرته.. ماذا يفعل؟.. ...وفجأة عثر على هذا الزوج مقتولاُ فى غرفة مكتبه.  تضمنت مذكراته التى كان يسجلها ويحتفظ بها فى درج مكتبه تفاصيل حياته على النحو السابق منذ أن تلقى صدمة اليتم وهو صغير حتى واجه صدمة الحياة فى شيخوخته على :"