У нас вы можете посмотреть бесплатно بث المباشر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
"علقة موت".. تشييع جثماان "سارة" ضحية زوجها بالبحيرة "صور" شيع أهالي قرية سنطيس التابعة لمركز دمنهور في محافظة البحيرة، جثمان "سارة" ضحية زوجها، إلى مثواها الأخير بمقابر أسرتها. وشهدت الجنازة انهيار أسرتها في أثناء لحظة وداعها، وسط حالة من البكاء والحزن عليها، مطالبين بالقصاص من زوجها وأسرته. كانت حالة من الحزن والآسي شهدتها مصلحة الطب الشرعي بمدينة دمنهور بالبحيرة، أثناء انتظار أهالي "سارة ف" (24 عامًا)، المقتولة على يد زوجها "أحمد ا.ل" في قرية الشوكة الحاجر بمركز دمنهور خروج جثمانها، قائلين: “كانت أطيب خلق الله وعيالها اتيتموا”. وأوضح أهالي الزوجة في بث مباشر مع “تليجراف مصر”، أن والد المتوفاة تلقى اتصالًا هاتفيًا بأن ابنته توفيت إلى رحمة الله، وتوقع إنها وفاة طبيعية، وبدأ أهليتها يتجمعوا وتحركوا على قرية الزوج، وفوجئوا، أن أهالي القرية أخبروهم، أن الزوج وأهليته أخذوا الجثة في بطانية وربطوها على تروسيكل. وأضافو أن أهالي القرية تحركوا وراء التروسيكل بسياراتهم، وقال لهم الزوج وأهله إنهم في طريقهم بها للمستشفى، ولكن عادوا بها مرة أخرى إلى المنزل وأبلغوا الشرطة، ليتم اكتشاف وجود آثار تعذيب بها وتم التحفظ على الجثمان لحين وصول النيابة العامة. وأوضحت هبة بدر، محامية أسرة المحني عليها، أن المتوفاة أم لطفلين عمرهما عامان و3 أعوام، وأن الزوج كان دائم التعدي عليها وعلى والدتها، وأن الزوج استغل طيبة أسرة الزوجة فعكف على ضربها وإهانتها، مؤكدة أن الزوجة طيبة وحسنة السمعة. وأوضحت أسرة الزوجة في بث مباشر مع “تليجراف مصر”، أن والد المتوفاة تلقى اتصالًا هاتفيًا يفيد بأن ابنته توفيت، وكان يظن أن الوفاة طبيعية، وبدأ أهل الفقيدة يتجمعون وتحركوا نحو قرية الزوج، وهناك فوجئوا بأن أهالي القرية أخبروهم أن الزوج وأهله أخذوا الجثة في بطانية على تروسيكل. وأضافوا أن أهالي القرية تحركوا وراء التروسيكل بسياراتهم، وقال لهم الزوج وأهله إنهم في طريقهم بها إلى المستشفى، لكنهم عادوا بها مره أخرى إلى المنزل وأبلغوا الشرطة، ليتم اكتشاف وجود آثار تعذيب على جسدها، وتم التحفظ على الجثمان لحين وصول النيابة العامة. وأوضحت هبة بدر، محامية أسرة المحني عليها، أن المتوفاة أم لطفلين عمر الأول عامان ووالثاني 3 أعوام، وأن الزوج كان دائم التعدي عليها وعلى والدتها، واستغل طيبة أسرة الزوجة وإنها "عاوزة تعيش" لضربها وإهانتها، مؤكده أن الزوجة طيبة وحسنة السمعة. كان مساعد وزير الداخلية مدير أمن البحيرة، تلقى إخطارًا من مركز شرطة دمنهور، يفيد بعثور الأهالي على جثة ربة منزل تبلغ من العمر 24 عامًا داخل منزلها بقرية “الشوكة الحاجر”، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لموقع البلاغ، وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة وتحرّر المحضر اللازم. تم تشكيل فريق من البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة لكشف غموض الواقعة وضبط مرتكبيها، حيث تبيّن أن وراء ارتكاب الواقعة زوج المجني عليها بسبب خلافات زوجية بينهما قام على إثرها بالتعدي عليها بالضرب حتى فارقت الحياة. تم إجراء المعاينة ومناظره الجثمان من قبل النيابة العامة، وتم التصريح بدفن الجثمان عقب العرض على الطبيب الشرعي لبيان أسباب الوفاة، وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة وظروفها وملابساتها. الآلاف يشيعون جثمان «سارة» ضحية «العنف الزوجي» في البحيرة الثلاثاء 08-04-2025 16:49 | كتب: حمدي قاسم |  انهيار والدة ضحية "العنف الزوجي" في البحيرة.. الآلاف يشيعون جثمان «سارة» شيع المئات من أهالي قرية الصبحات التابعة لقرية سنطيس بمركز دمنهور بمحافظة البحيرة، جثمان «سارة» ضحية «العنف الزوجي»، في مقابر أسرة الزوجة في مسقط رأسها. انهيار والدة ضحية العنف الزوجي في البحيرة وشهدت الجنازة انهيار والدة الزوجة انهيارًا كاملًا، وسط حالة من الحزب التي سيطرت على أهالي قريتي، الصبحات مسقط رأس الزوجة، والشوكة الحاجر مسقط رأس الزوج. وكانت قرية الشوكة الحاجر التابعة لمركز دمنهور في محافظة البحيرة، شهدت واقعة مؤسفة، تعدي خلالها نجار مسلح على زوجته بالضرب خلال مشاجرة بينهما بسبب الخلافات الزوجية مما أدي لوفاتها. الأهالي يتجمعون أمام مشرحة مستشفى دمنهور لاستلام الجثمان وتجمع عدد من أهالي قرية الشوكة الحاجر أمام مشرحة مستشفي دمنهور التعليمي، اليوم، في انتظار خروج الزوجة المتوفاة، بعد قرار النيابة العامة تشريح الجثة. وقالت هبة بدر، المحامية، إن والد المتوفية تلقي اتصالا هاتفيًا إن ابنته توفيت، على أساس إنها وفاة طبيعية، وأصابته الصدمة، وبدأ أهليتها يتجمعون، وتحركوا على قرية الزوج، وفوجئوا أن أهالي القرية أخبروهم أن الزوج وأهليته أخذوا الجثة في تروسيكل ملفوفة في بطانية ومربوطة. وأضافت أن أهالي القرية تابعوهم بالسيارات، وكذلك أهلية الزوجة، ولحقوا بهم في قرية الشوكة، فأخبرهم الزوجة وأهله أنهم ذاهبون بها إلى المستشفي، ولكنه لم يكن طريق المستشفي، وتجمع أهالي قرية الشوكة، وعادوا بالجثة إلى منزل زوجها وأبلغوا الشرطة، وعند وصولهم لمنزل المجني عليها، رفض أهل زوجها دخولها المنزل، وتم اكتشاف وجود آثار تعذيب بها. وأوضحت المحامية أن المتوفاة أم لطفلين عمر سنتين و3 سنوات، وأن الزوج كان دائم التعدي عليها، وعلي أمها، وتم تحرير محضر بذلك في يناير الماضي، ولكن عادت للمنزل لرعاية أطفالها، مشيرة إلى أن «الزوج استغل أن أسرة الزوجة ناس طيبة وإنها عايزة تعيش». جيران أسرة الزوجة في دمنهور: «مشكلتها أنها كانت عايزة تعيش» وأكد الأهالي المتجمعين في المستشفي من جيران أسرة الزوجة الضحية، أن «سارة طيبة وحسنة السمعة، ومحترمة، ومشكلتها أنها كانت عايزة تعيش»، مضيفًا عن الواقعة: «إحنا جرينا وراهم بالعربيات ولحقناهم لافينها في بطانية على تروسكيل، قال كان موديها المستشفي، لكنه لم يكن طريق المستشفي». .