الزعيم الجزائري حسين آيت أحمد فى حواره مع أحمد منصور:الجزائر تحت سلطة العسكر و نفوذفرنسا مازال قويا скачать в хорошем качестве

الزعيم الجزائري حسين آيت أحمد فى حواره مع أحمد منصور:الجزائر تحت سلطة العسكر و نفوذفرنسا مازال قويا

#أحمد_منصور #بلا_حدود #حسين_آيت_أحمد استضاف برنامج “ بلا حدود ” الزعيم الجزائري حسين آيت أحمد أحد أبرز قادة ثورة الجزائر ورئيس جبهة القوى الاشتراكية مع الإعلامي أحمد منصور للحديث عن أزمات الجزائر منذ استقلالها عن فرنسا عام 1962 بسبب الصراعات بين قادة المقاومة الجزائرية عقب الاستقلال ومستقبل الجزائر في ظل هذه الصراعات، وقال فى حواره مع أحمد منصور:الجزائر تحت سلطة العسكر و نفوذفرنسا مازال قويا. تاريخ الحلقة : 3/7/2002 00:00​​ - المقدمة | 00:30 - الذكرى الأربعون لاستقلال الجزائر | 02:18 - السيرة الذاتية لحسين آيت أحمد | 04:30 - هل حصلت الجزائر حقاً على استقلال حقيقي؟ | 08:11 - بعد أربعين سنة من استقلال الجزائر | 12:09 - حقيقة غياب الدولة منذ الاستقلال وحتى اليوم؟ | 14:09 - ما يحدث في الجزائر نتاج لسيطرة العسكر على السلطة | 15:19 - طبيعة الاتهامات التي وجِّهت لحسين آيت أحمد من خالد نزار | 22:00 - الآثار الاقتصادية لأزمة الجزائر | 27:30 - صراع بين العسكر وقادة الثورة؟ | 27:52 - الاقتصادي في الأزمة الجزائرية | 32:52 - إهدار الموارد الطبيعية وبالنفط وبالغاز في الجزائر | 34:27 - مداخلة السيد عبد الحميد مهري الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني الجزائرية | 37:07 - الهوية الثقافية لدولة الجزائر | 40:00 - سبل الخروج من الأزمة الجزائرية | تحدث حسين آيت أحمد أبرز قادة ثورة الجزائر مع الإعلامي أحمد منصور في برنامج بلا حدود، في الذكرى الأربعين لاستقلال الجزائر، واسترداد حقها في تقرير مصيرها عن الازمة الجزائرية ومدى تحقيق أهداف الثورة الجزائرية في الوقت الحالي. وأكد آيت أحمد أن أهداف الثورة الجزائرية صالحة حتى الآن وهي السبيل لحل الأزمة الدموية في البلاد، مشيرا إلى أنه لا يوجد إلا علاج واحد وهو الديمقراطية ودولة القانون واحترام حقوق الإنسان. وعن حقيقة استقلال الجزائر، قال آيت أحمد إن الجزائر حصلت على استقلالها ولكن لم تشيد الدولة المنتظرة، وهي تأسيس جمهورية ديمقراطية اجتماعية في إطار احترام مبادئ الإسلام. وتابع آيت أحمد أنه بعد أربعين سنة أن لم تكن في الجزائر دولة وإنما هناك زمرة من الجنرالات العسكريين والمخابرات، هم اللي ماسكين زمام الأمور في الخفاء. وأشار آيت احمد إلى القضاء على الإنتاج الوطني من أجل استيراد المواد الغذائية، على الرغم من كثرة الموارد والأراضي بالجزائر. وأوضح آيت أحمد أنه للخروج من الازمة يجب أنيجلس الجميع حول مائدة مستديرة مع نظام الحكام، مع ممثليه فندرس كيف يخرج من المأزق، ونؤسس الجمهورية الثانية، فيجب أن يسترد الشعب الجزائري حقه في تقرير مصيره. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook :   / ahmedmansouraja   Twitter :   / amansouraja   YouTube:    / @ahmedmansouraja   Instagram :   / amansouraja   Telegram : https://t.me/Ahmedmansouraja