У нас вы можете посмотреть бесплатно مقال : البطولة والأبطال ـ لـ أحمد أمين ـ تحليل ومناقشة النص ـ الصف الأول الإعدادي / الفصل الدراسي1 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#مقال_البطولة_والأبطال #الصف_الأول_الإعدادي_2025 رابط شرح " مقال رأي " : • مقال رأي ـ التعبير الكتابي ـ بطريقة ا... رابط شرح " الحال " : • الحال ـ أنواع الحال ـ وكأنك في حصة حق... رابط شرح " علامات الترقيم " : • علامات الترقيم ـ إملاء ، الصف الأول ا... رابط شرح درس " التشبيه " : • التشبيه ـ لمحة بلاغية ، الصف الأول ال... رابط شرح اللمحة البلاغية " الموسيقى في النص الشعري " : • الموسيقى في النص الشعري ـ لمحة بلاغية... رابط شرح المفعول المطلق : • المفعول المطلق ـ كما لم تسمعه من قبل ... رابط شرح نص " يا شعر " لأبي القاسم الشابي : • قصيدة " يا شعر " لـ أبي القاسم الشابّ... رابط إعراب نص " قصيدة يا شعر " : • إعراب قصيدة ( يا شعر ) كاملة ـ أبوالق... رابط شرح " العلاقات بين الجمل " : • العلاقات بين الجمل ـ لمحة بلاغية ـ ال... رابط شرح دروس الصف الأول الإعدادي / الفصل الدراسي الأول 2025 • الصف الأول الإعدادي 2025 " منهج جديد ... مقال البطولة والأبطال للكاتب والأديب والمفكر : أحمد أمين . الكاتب وخلفية عن المقال والجو العام للنص : أحمد أمين أديب ومفكر وكاتب مصري ولد في أكتوبر 1886 وهو والد المفكرين المعاصرين حسين أمين وجلال أمين ومن أهم أعماله موسوعة فجر وضحى وظهر ويوم الإسلام وتوفي في مايو 1954 هذا النص ضمن كتاب " فيض الخاطر " لأحمد أمين وكتابة هذا العمل تأملية إلى حد كبير تعكس خبرة ذاتية ممتزجة بالشعور والعواطف . هذا مقال من الجزء الثامن لكتاب فيض الخاطر جمع فيه الكاتب مجموعة مقالاته الأدبية والاجتماعية التي تعبر عن خبرته الذاتية ممتزجة بفكره وعواطفه الجو العام ومناسبة المقال : يحرص الكاتب على أن يعبر عن رأيه في مفهوم البطولة والأبطال وكيف يكون الإنسان بطلا ويصنع لنفسه بطولات تخلده فِكَر ومناقشة المقال : 1ـ ما مفهوم البطل والبطولة ؟ 2ـ ما مفهوم البطل عند اليونان القدماء والعرب الجاهليين والعلم الحديث ؟ 3ـ ما الدور الذي تقوم به البطولة في حياة الأمم ؟ 4ـ ما مقومات وعناصر البطل والبطولة ؟ 5ـ ما السر الغامض الذي يتعلق بالبطل ؟ المقال : إن البطل في كل عصر وعند كل أمة يستمد معناه من حالة الأمة والجماعة، ومن عقليتها، ومن عقيدتها، فاليونان في عصورهم الأولى كانت حياتهم مملوءة بالآلهة وأنصاف الآلهة، لكل قوة طبيعية إله، فخلعوا على البطل نوعًا من التقديس، ونسبوا إليه كل ما يتخيلون من وجوه الكمال، وقدسوه تقديس الآلهة، وعبدوه عبادة الآلهة. والعرب في جاهليتهم لما كانت حياتهم حياة حرب، وكانت أكبر فضائلهم الشجاعة، وكان أفضل رجل في نظرهم من حمى العشيرة وذاد عنها، ونكل بالقبائل الأخرى وغنم منها، كان البطل في نظرهم هو الشجاع الفتاك بالخصوم، العليم بالحروب، السفاك للدماء، الذي يتمثل في عنترة العبسي وأمثاله. ثم لما جاء دور العلم في المدنية الحاضرة، واهتم الناس بإصلاح دنياهم، وقدروا الرجال بما يظهر من آثارهم وما ينالون من الخير في الدنيا على أيديهم، تغير مقياس البطولة، فكان البطل هو رئيس الحكومة البارع الحكيم الحازم، أو المخترع الكبير، أو الفنان القدير، أو الفيلسوف العظيم، أو المحرر لوطنه، أو مؤسس الصناعات في قومه، أو نحو ذلك. وهكذا تطورت البطولة بتطور الزمان وتطور العقول وتطور الأنظار، ومن هذا نرى أن البطولة تكاد تكون مطمح أنظار كل أمة في كل موقف من مواقفها، فإذا تغير موقف الأمة تغير تقويمها للبطل والبطولة، فالبطل هو الذي تتبلور فيه آمال الأمة، وتتحقق فيه مطامحها، وتتخلص به من آلامها، والأبطال في الأمة يتفاعلون معها . فإن سألتني عن العناصر التي يتكون منها البطل على حسب ما نفهمه في عصرنا الحاضر، قلت: إننا إن ضربنا صفحًا عما ابتذلت فيه كلمة البطل من مثل قولنا: «بطل الملاكمة، وبطل الشيش، وبطل المصارعة، وبطل كرة القدم»، أقول: إن تجاوزنا هذا الابتذال فعناصر البطولة ثلاثة لا بد منها في عدها بطولة، فإن فقد عنصر من عناصرها لم تتحقق، ولم يعد صاحبها بطلًا: الأول: أن يكون مصدر خير كبير لقومه، فإن اتسعت بطولته وزادت قيمته كان مصدر خير للإنسانية كلها، يستوي في ذلك أن يكون نوع بطولته سياسيًّا كتحرير أمته، أو اقتصاديًّا كإغنائها، أو علميًّا كأن ينبغ في علم من العلوم نبوغًا ظاهرًا أو يتغلب على داء يفتك بالإنسانية، أو فنانًا كبيرًا يسعد الناس بفنه من شعر أو أدب أو موسيقى أو تصوير، أو فيلسوفًا كبيرًا يكشف من حقائق الكون ما كان مجهولًا، أو نحو ذلك، فكل هذه الأشياء منابع للبطولة. الثاني: قوة الشخصية … فقد يصدر الخير الكثير من شخص، ولكن لا يكون بطلًا لضعف شخصيته؛ لأنه ملحوظ في البطل أن يكون قويًّا يحمل الناس على إجلاله وإعظامه والاقتداء به، إنه إذا كان مصدر خير وليس له شخصية قوية صح أن نسميه عظيمًا، ولكن لم يصح أن نسميه بطلًا، فكل بطل عظيم؛ وليس كل عظيم بطلًا. الثالث: ألا يأتي من الأعمال في حياته ما يفسد عظمته أو بطولته، فالنابغة إذا كان وطنيًّا كبيرًا، أو اقتصاديًّا كبيرًا، أو عالمًا كبيرًا، أو فيلسوفًا كبيرًا، ثم أتى بما يدل على خسته أو نذالته لم يصح أن يسمى بطلًا، و«بيكون» الذي قيل إنه: «أكبر فيلسوف وأخس إنسان» يصح أن يسمى فيلسوفًا، وأن يسمى نابغة، ولكنه لا يصح أن يسمى بطلًا؛ لأنه فقد منزلة القدوة وفقد الاحترام والإجلال، ولا بد للبطل أن يكون مثلًا يُحتذى ونورًا به يُهتدى. أما متى ينتج البطل، وكيف يولد في الأمة؟ فشيء ما زال سرًّا غامضًا ولما يكشفه العلم والبحث، قالوا: «إنه يتبع الصحة الحسنة وجودة الغذاء»، فجاء البطل أحيانًا مريض الجسم تربى على سيئ الغذاء، وقالوا: «إنه ينتج من الأسرة الصالحة والأسرة المشهورة بالنبل والذكاء»، فجاء أحيانًا من أسرة وضيعة لم تُعرف بالنبل ولا بالذكاء وقالوا: «إنه يمكننا حدسه بما اخترعنا من مقاييس الذكاء»، فنجح البطل بعد أن سقط في امتحان مقياس الذكاء، وقالوا: «إنه لا بد أن يكون ذا طلعة بهية ووجاهة جلية»، فظهر البطل كما ظهر سقراط في قبح زري، ومنظر غير بهي، ولكن غطى جلال بطولته على زراية هيئته. فالحق أن قوانين البطولة لم تُستكشف بعد، ولله في خلقه شئون. وأخيرا ،، اقرأ معي النص حتى نستخرج التعبيرات المجازية والأساليب