У нас вы можете посмотреть бесплатно The strongest global economy. . . Intellectual elegance или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أسلوب علمي لفكر أنيق.الدكتور محمود بحيص. الأناقة الفكرية . . . . . ........................................................................................................................... كرة ثلج من أقصى الشرق لا تتوقف تكبر مع كل خطوة جديدة تقطعها تلتهم كل ما يقف في طريقها قصة مثالية لأعتى اقتصاد عالمي في يومنا هذا الاقتصاد الرئيسي الوحيد في العالم الذي لم ينكمش العام الماضي قبضة تنين خانقة للجميع في الوقت الذي يتهيأ فيه بايدن للدخول إلى البيت الأبيض الصين اقتصاد مستمر الصعود.. غير قابل للانكماش لم يعد يخفى على أحد هيمنة التنين الصيني على الاقتصاد العالمي والضربات الموجعة التي وجهها للاقتصاد الأمريكي الذي اعتاد "بالوراثة" أن يكون المسيطر على اقتصاد العالم ككل وفقاً للبيانات والدراسات الاقتصادية.. فالصين في سباق واضح النتائج مسبقاً مؤخراً؛ أشارت بيانات صادرة عن مكتب الإحصاءات الصيني تعافياً اقتصادياً بمعدل نمو وصل إلى 6.5% بحسبة سنوية. وقبل ذلك، ووفقاً لدراسات أجراها جمهور من المحللين لوكالة رويترز؛ توقعوا نموا نسبته 6.1%، قياساً على النمو الذي حققته الصين في الربع الثالث والذي بلغ 4.9%.، كما تجاوز النمو أيضاً توقعات صندوق النقد الدولي ذاته، ففي تقريره العام أشار إلى أنه يتوقع نمواً بنسبة لا تتجاوز 1.9% فقط للاقتصاد الصيني. وفي 2020 حقق الاقتصاد الصيني نمواً في الناتج المحلي الإجمالي وصل إلى 2.3% ، ليصبح الاقتصاد الصيني الاقتصاد الرئيسي الوحيد في العالم الذي لم ينكمش العام الماضي في ظل مصاعب تواجهها دول عديدة لاحتواء جائحة "كوفيد-19" التي بدأت في الأساس من منطقة ووهان الصينية! أما الناتج المحلي الإجمالي للعملاق الصيني، فقد حقق خلال العام الماضي 15.42 تريليون دولار، بما يتجاوز 10000 دولار للفرد الواحد من المليار ونصف المليار من السكان! وخلال الجائحة التي استماتت دول العالم في الصمود أمامها "اقتصاديا"؛ أظهر قطاع التصدير الصيني كمصدر أساسي للدخل صلابة غير معهودة للقطاعات الاقتصادية العالمية، فقد كان حجر الأساس للثبات والنمو الاقتصادي المحلي، إلى جانب قطاع الاستهلاك المحلي الهائل هو الآخر. أرقام تعزز الموقف الصيني أفادت أرقام جديدة صادرة عن جهات محلية صينية إلى ارتفاع الناتج الصناعي للصين بمعدل 7.3% خلال شهر ديسمبر/كانون الأول، وذلك مقارنة به ذاته في ذات الفترة العام المنصرم، وبذلك؛ حقق القطاع شهراً تاسعاً من النمو على التوالي، أما قطاع بيع التجزئة الصيني؛ فقد ارتفع بنسبة وصلت إلى 4.6% على أساس سنوي، مقابل نمو بلغ 5% في نوفمبر/تشرين الثاني. ومقارنة بالعام السابق أيضاً؛ شهد قطاع الصادرات ارتفاعا كبيرا في ديسمبر/كانون الأول الماضي بما نسبته 18.1%، وذلك وفقاً لهيئة الجمارك الصينية العامة. وقطاع الواردات؛ فقد شهد هو الآخر ارتفاعاً بنسبة 6.5%، ليبلغ الفائض التجاري للصين نهاية العام 2020 / 78.2 مليار دولار وبإجمالي 535 مليار دولار للعام كاملاً، بزيادة نسبتها 27% على الفائض التجاري لعام 2019، ويعتبر أكبر فائض تجاري تحققه الصين منذ 2015. قبضة خانقة وبعد كل ما حققته الصين من نمو خلال الفترة المظلمة على العالم أجمع؛ بدأت الولايات المتحدة تشعر بقبضة الصين الخانقة ، في الوقت الذي يلتقط فيه بايدن أنفاسه بعد سباق الدخول إلى البيت الأبيض، الأمر الذي يزيد احتمالات اللجوء إلى صفقات مع الصين، لربما تحفظ ماء الوجه الأمريكي. ومع ذلك؛ وفي أوائل ديسمبر/كانون الأول، أكد جو بايدن الرئيس الأمريكي الجديد نيته اعتماد موقف حازم حيال التنين الصيني، من خلال تشكيل جبهة موحدة مع الحلفاء التاريخيين للولايات المتحدة مثل الاتحاد الأوروبي "على حد تعبيره" في تغيير للاستراتيجية المتبعة وليس في السياسة الخارجية أو العلاقات بين البلدين. توليفة المواد النادرة الصينية! توفر الصين ما يزيد عن 80% ضربة قديمة جديدة وهذه الوضعية تضع الولايات المتحدة في موقف خطر، خاصة في ظل التوترات ا في ذروة الحرب التجارية شبه الحقيقية السنة الماضية، أثارت زيارة الرئيس الصيني إلى مصنع مغناطيس المعادن النادرة شكوكًا حول إمكانية لجوء الصين إلى قطع الإمدادات من هذه المواد الحيوية عن الولايات المتحدة وما يمكن أن ينجم عن ذلك من شلل محتمل لقطاعات كبيرة من الصناعات التي تعول عليها الولايات المتحدة كثيرا.. وقد بدأت الولايات المتحدة تشعر بقبضة الصين الخانقة على الصناعة في الوقت الذي يتهيأ فيه بايدن للدخول إلى البيت الأبيض، وتزيد احتمالات تنفيذ صفقته الخضراء الطموحة. اعتماد شبه كامل ومنذ بدايات اكتشافها؛ استأثرت الصين بإنتاج أكثر من 90% من احتياجات العالم من هذه العناصر على مدى العقد الماضي.. مع العلم أن هذه النسبة تراجعت إلى 71.4% خلال الـ 2020. تلميحات سابقاً وتأكيدات حالياً هزيمة الصين يدرك بايدن جيدًا التحدي الذي أمامه، ويعلم أن صين اليوم ليست كالسابق ولا يمكن لأي كان كبح جماحها.. وفي ملف المعادن النادرة ابتداءً.. تعهد الرئيس الجديد بدعم الاستكشاف المتزايد لليثيوم والنحاس والنيكل والمعادن النادرة الأخرى لتوفير احتياجات البلاد من المعادن الضرورية لصناعة الألواح الشمسية.. وتوربينات الرياح.. والمركبات الكهربائية التي يزيد الاعتماد عليها يوما بعد يوم.. كما عملت حكومة الولايات المتحدة مؤخرا على تكثيف الجهود لتوسيع دائرة التنقيب عن المعادن النادرة.. ووفرت إطارًا مشجعًا للاستثمار في مجال استغلال وتطوير المعادن النادرة عبر تقديم حوافز ضريبية للشركات التي تستثمر في هذا المجال على وجه الخصوص. ختاماً غبار الجحافل الصينية "الاقتصادية" أصبح يغطي اليوم كوكبنا بالكامل وعبر "طريق الحرير" أو أي طريق كان "عسكري" "دبلوماسي" "إنساني" ستصل الصين حتماً إلى القمة.. وباعتراف دولي فهل ستعترف الولايات المتحدة بالهزيمة بسهولة؟ وهل تداعيات بزوغ النجم العالمي الجديد سيكون في صالحنا نحن كعرب؟ أم ضدنا؟ في القريب.. والقريب جداً سيظهر كل ذلك