У нас вы можете посмотреть бесплатно (8) شاهد على العصر| د.حسن الترابي يروي أسباب توتر العلاقات مع مصر وإرهاصات انقلاب 1989 مع أحمد منصور или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#شاهد_على_العصر #أحمد_منصور #حسن_الترابي تحدث د.حسن الترابي في الحلقة الثامنة من شهادته ببرنامج شاهد على العصر عن ترتيبات وأحداث سبقت انقلاب عام 1989، وتفاصيل زياراته الخارجية لعدد من الدول وانفتاحه عل العالم من خلال زيارة مصر والصين والسعودية ودول الجنوب. كما يروي د.الترابي الأزمة التي وقعت مع حكومة الصادق المهدي والضغوط التي تعرض بها من جهة القوات المسلحة والتي أدت إلى استبعاده من حكومة الصادق المهدي. 0:00 زيارة الترابي لمصر وانطباعه بعد مقابلة شيخ الأزهر والبابا شنودة 10:10 لقاء الترابي بالرئيس المصري حسني مبارك 12:25 انطباع الرئيس مبارك عن الدكتور الترابي 16:50 أسباب توتر العلاقات بين السودان ومصر 19:10 علاقة الترابي بالرئيس الليبي القذافي 23:46 زيارات متعددة من الترابي للسعودية ودول الجنوب 27:05 تسليم سوار الذهب السلطة وانتخابات نيابية 29:06 اختيار الترابي لعثمان محمد طه زعيما للمعارضة 33:55 لقاء عثمان المريغني مع جون جرانج والاتفاق على تجميد لعمل بقوانين الشريعة السلامية 35:10 الترابي حليفا للصادق المهدي ووزيرا للخارجية 38:20 مطالبة القوات المسلحة باستبعاد الترابي من منصبه 44:45 تأثير تشكيل حكومة جديدة على الحركة الإسلامية أثار الدكتور حسن الترابي في حلقته الثامنة من حواره مع الإعلامي أحمد منصور، زيارته لعدة دول بينهم مصر، والذي التقى خلالها شيخ الازهر، والبابا شنودة والرئيس المصري حسني مبارك. وأشار إلى أن ضابط أمنيا كان ملازما لاجتماعاته مع شيخ الأزهر، كما أنه على حد قوله كانت قرارات شيخ الأزهر مرتبة من قبل، في الوقت الذي أشاد به بزيارته للكنائس وترتيبات الزيارة وحضوره الطاغي. وتحدث الترابي عن الانتخابات النيابية التي تلت تسليم سوار الذهب السلطة، والتي أجريت عام 1986 وفاز بها حزب الأمة في المركز الأول، والثاني للحزب الاتحاد الديمقراطي، يليه الحركة الإسلامية ب 53 مقعد. وتناول الترابي في لقاءه المخاطر التي واجهت الحكم المدني والذي تبين للحركة الإسلامية في وقت مبكر، ومنها العثويين وانتشارهم في القوات المسلحة، وأيضا الشيوعيون ولكن على صعيد أدني، وباقي الأحزاب الأخرى. وعن فترة توليه منصب وزير العلاقات الخارجية ونائب الرئيس، ووالتي كانت ف عهد الصادق المهدي كرئيس وزراء، قال إنها كانت فترة قصيرة، ولم تسنح له الفرصة في تقديم إنجازات، خاصة فيما يتعلق بالعلاقات المصرية السودانية والتي كانت سيئة . وأشار إلى مطالبة القوات المسلحة باستبعاد الترابي وأعوانه من المناصب الوزارية وغيرها، في حديث جمع بين الصادق المهدي وقيادات الجيش. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ / ahmedmansouraja / amansouraja / ahmedmansour1 / amansouraja