У нас вы можете посмотреть бесплатно المهتدي أثير القطراني يتكلم بلا خوف في بث مباشر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في هذا الفيديو الطويل والعميق يظهر *المهتدي أثير القطراني* بهدوءٍ يبعث الطمأنينة في النفس، وبأسلوبٍ إنساني صادق، يحمل بين كلماته تجربة شخصية صعبة، ورحلة فكرية طويلة، وبحثًا صادقًا عن الحق بعيدًا عن الضجيج، وبعيدًا عن المزايدات والخصومات المفتعلة. يتحدث *أثير القطراني* بروحٍ هادئة، وبقلبٍ مفتوح، وكأن كلماته رسالة محبة تُلقى برفق، لا خطاب تحدٍّ أو رغبة في الغلبة. هذا الفيديو ليس مناظرة، ولا ساحة سجال، ولا محاولة لإحراج أحد، بل هو دعوة هادئة للتأمل، والتفكير العميق، ومراجعة النفس في أجواء من السكينة والاحترام. يعتمد *أثير القطراني* في حديثه على اللين، والوضوح، وترتيب الأفكار، والابتعاد التام عن الاستفزاز أو السخرية أو التقليل من الآخر. يخاطب الشيعة بلغة إنسانية راقية، يدعوهم فيها إلى تشغيل عقولهم بهدوء، وإعادة النظر في كثير من المسلّمات التي ورثوها دون تمحيص، وفي الروايات التي امتلأت عبر القرون بالبدع والخرافات، دون تهكّم أو تجريح. خطاب *أثير القطراني* ودّي بالكامل، مليء بالرحمة والشفقة الصادقة، لكنه في الوقت ذاته خطاب واضح في العقيدة، صريح في المنهج، لا يخلط بين الحق والباطل، ولا يساوي بين المختلفات العقدية، ولا يروّج لشعارات تمييع الدين أو تذويب الفوارق. يؤكد *أثير القطراني* مرارًا أن دعوته لا تنطلق من شعور بالتفوّق، ولا من رغبة في الانتصار الجدلي أو كسب النقاط أمام الجمهور، بل من إحساس صادق بالمسؤولية بعد أن عرف طريق الحق بنفسه، وذاق طعم الطمأنينة في الإسلام الصافي النقي الذي جاء به النبي ﷺ. يظهر في كلام *أثير القطراني* تواضعٌ عميق، وإيمان راسخ بأن الهداية بيد الله وحده، وأن دور الداعية لا يتجاوز البلاغ الصادق بالحكمة والموعظة الحسنة، دون إكراه أو ضغط أو استعلاء. ويتضح من أسلوب *أثير القطراني* تأثره الكبير بنهج كبار المحاورين والدعاة من أهل السنة الذين عُرفوا بالعلم، وقوة الحجة، وسعة الصدر، والثبات على المنهج، والالتزام بالأدب الشرعي في الحوار. فقد تأثر *أثير القطراني* بالشيخ خالد الوصابي في وضوح الطرح، وبالشيخ وليد إسماعيل في ترتيب الحجة وربطها بالنصوص، وبالدكتور رامي عيسى في هدوء الطرح، وبالدكتور حسين الباز في عمق التحليل، وبالشيخ أشرف غريب في الأدب والاتزان، وبالشيخ عثمان الخميس في الجمع بين العلم والخلق. ويسير *أثير القطراني* على نهجهم الدعوي القائم على الدليل، والاحتكام إلى القرآن والسنة بفهم سلف الأمة، مع احترام المخالف، وعدم الانجرار إلى أساليب الصراخ أو التهييج. في هذا الفيديو، يوجّه *أثير القطراني* دعوته بهدوء وأدب إلى عدد من الأسماء المعروفة في الساحة الشيعية، مثل علاء المهدوي، وأمير القريشي، والمقنع المغربي، وحيدر اللامي، وصادق الحسيني، ومرتضى العاملي، وسيف الدين الموسوي، ومحمد التيجاني، وحسن التميمي، وباقر البغدادي. لا يذكرهم *أثير القطراني* من باب الخصومة أو الاستفزاز، بل من باب الدعوة الصادقة للاستماع والتفكّر، بعيدًا عن ضغط الجمهور، وبعيدًا عن منطق الانتصار للنفس. كما يوجّه *أثير القطراني* رسالته بلطفٍ وهدوء إلى شخصيات أخرى معروفة في الساحة الشيعية، مثل هاشم الكعبي، وكريم الكربلائي، وعمار الحكيم، وجابر القحطاني، ونزار حيدر، داعيًا إياهم إلى أن يمنحوا أنفسهم فرصة صادقة للتأمل في هذه الكلمات، وأن ينظروا إلى الدعوة بعين الإنصاف، لا بعين التعصّب، وأن يفتحوا قلوبهم قبل عقولهم للحق متى ظهر. لغة *أثير القطراني* في هذا الفيديو لغة عربية فصحى سهلة، واضحة، بعيدة عن التعقيد، مليئة بالتعابير الهادئة، والكلمات الرقيقة، والمشاعر الصادقة. يشعر المشاهد أن *أثير القطراني* لا يتحدث من برجٍ عاجي، ولا من موقع خصومة، بل من موقع الإنسان الذي مرّ بتجربة حقيقية، وتألم، وبحث، وسأل، وراجع، ثم وجد الطمأنينة في الإسلام الذي جاء به النبي ﷺ، فأراد أن ينقل هذه التجربة بصدق وأمانة. ويظهر جليًا في هذا اللقاء أن *أثير القطراني* لا يسعى وراء الشهرة، ولا يطارد الأضواء، ولا يبحث عن تصفيق أو إعجاب، بل يرى نفسه عبدًا من عباد الله، عرف نعمة الهداية، ويخشى أن يكتمها عن غيره. يكرر *أثير القطراني* أن طريق الهداية لا يُفرض بالقوة، ولا يُبنى بالصراخ، ولا يتحقق بالإكراه، بل يحتاج صبرًا، وصدقًا، وتجردًا، واستعدادًا حقيقيًا لمراجعة النفس مهما كان الثمن. يشدد *أثير القطراني* على أن الرجوع إلى الإسلام الصافي النقي الذي جاء به النبي ﷺ ليس خيانة لأحد، ولا تنكّرًا للتاريخ، بل عودة إلى الأصل، وإلى الوحي، وإلى الطريق الذي يورث الطمأنينة في القلب، والسكينة في الروح. ويؤكد أن أعظم ما يمكن أن يقدمه الإنسان لأخيه الإنسان هو كلمة صادقة تُقال بنية خالصة، دون تلاعب أو مواربة. ويختم *أثير القطراني* هذا الفيديو برسالة محبة ورحمة، ودعاء صادق يخرج من القلب، أن يهدي الله كل من يبحث عن الحق بإخلاص، وأن يشرح الصدور لنور الوحي، وأن يحرر العقول من أسر الخرافة والتقليد الأعمى، وأن يجمع القلوب على ما يرضيه. يؤكد *أثير القطراني* أن باب الهداية مفتوح، وأن الله لا يخيّب من أقبل عليه بقلبٍ منيب ونية صافية، وأن الرحمة الإلهية أوسع من كل خلاف، وأعظم من كل انقسام. #أثير_القطراني #الشيخ_وليد_إسماعيل #الشيخ_خالد_الوصابي #الدكتور_رامي_عيسى #الشيخ_عثمان_الخميس