جزء من التاريخ المحرم - الموقع الحقيقي لبئر زمزم ! скачать в хорошем качестве

جزء من التاريخ المحرم - الموقع الحقيقي لبئر زمزم !

هل كان مقام إبراهيم في مكة حقًا؟ هل بئر زمزم الحقيقية في الحجاز... أم خُدِعنا جميعًا؟ وأين اختفت آثار أعظم حدث ديني في التاريخ: بناء بيت الله الأول؟ مرحبًا بك في هذا التحقيق الخطير الذي قد يغيّر مفاهيمك عن الكعبة، بكة، مقام إبراهيم، بئر زمزم، وعقيدة التوحيد الإبراهيمي الأصلية! 🔍 في هذا الفيديو الصادم، نفتح ملف "بكة اليمنية" — أقدم موضع ذُكر في الكتب المقدسة — الذي تم تجاهله عمدًا في التاريخ الرسمي، وتبديله بموضع آخر في الحجاز بلا أي دليل أثري، بلا نقوش، بلا تاريخ مسجل، بلا شاهد مادي واحد! بينما في اليمن نجد كل شيء: نقوش محفورة، معابد قائمة، آبار مقدسة، أسماء الأنبياء كإسماعيل وإبراهيم، وطقوس حج وتوحيد كانت تمارس قبل الإسلام بقرون! 🔶 الجزء الأول: أسرار بكة اليمن الحقيقية 🔶 "إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركًا وهدى للعالمين" — هكذا يخبرنا القرآن... لكن أين هي بكة الحقيقية؟ في اليمن، حيث نقش الأجداد اسم "بك إيل"، "بكلن"، "بكلم"، "بكة"، "بك"، وكلها اشتقاقات من نفس الجذر السامي: بك = السيد، الملك، بيت الرب الأعلى. بينما مكة الحجازية لا تحمل أي نقش بهذا الاسم قبل الإسلام... صدمة؟ لا، هذه فقط البداية. في اليمن القديم، كانت هناك مدينة اسمها "بكة"، ومعبدها الأكبر كان يُدعى "محرم إيل مقه" — محراب الله المحبة، معبد الرحمن الذي كان يُعبد باسم "مقه"، أي المحب المعطي الرحمن — الاسم نفسه الذي جاء في القرآن لاحقًا: "الرحمن". ماذا لو قلت لك أن كلمة "مكه" ليست سوى تصحيف لاحق من "مقه"؟ أن الاسم الأصلي لمكة ليس كما نعتقد؟ ستجد الشرح الكامل في هذا الفيديو، بدليل النقوش واللسانيات السامية القديمة. 🔶 الجزء الثاني: مقام إبراهيم — الحقيقة المطموسة 🔶 الله في كتابه قال: "فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ" — لاحظ أن الله قال (آيات بينات) وليس (آية واحدة)! فأين هذه الآيات؟ في اليمن، نجدها جميعًا: ● نقوش التوحيد باسم الرحمن ● رسومات الإنسان ساجدًا في وضع الصلاة (نقش بيت الأشول) ● ذكر إسماعيل (في نقش 𐩲𐩣𐩬𐩡𐩺𐩠 إسماعيل بن…) ● معابد ضخمة بها محاريب ومقامات للأنبياء ● حج قديم بطقوس الطواف والسعي والسقاية. أما الحجر في مكة الذي يسمونه "مقام إبراهيم"، فهو موضع خلافي حتى في التراث، لم يجمع عليه أحد، ولم يكن محددًا أصلًا... الله أمر أن يُصلى في مقام إبراهيم، أي مسجد إبراهيم، محرابه، موضع عبادته، لا على حجر غريب بلا معنى. أين مقام إبراهيم الحقيقي إذن؟ في اليمن، في محراب إيل مقه، في قلب بكة الأصلية. 🔶 الجزء الثالث: بئر زمزم الحقيقية 🔶 هذه الصدمة الثالثة... البئر التي في مكة اليوم تُسمى زمزم، لكن لا يوجد أي نقش جاهلي يذكرها، لا قبل الإسلام ولا بعده! بينما في نقوش اليمن، نجد "بئر زم"، المكرسة للإله الرحمن، تحت حماية الملك "وتر"، يستخدمها السقاة، يُؤدى عندها النذر، ويوجد حولها طقوس دينية — كل صفات زمزم الإسلامية موجودة هنا، في اليمن. وأكثر من هذا — صحيفة الـ BBC وصحف بريطانية رسمية نشرت تقارير تحذر أن بئر زمزم في مكة الحجازية ملوثة بمادة الزرنيخ السامة، وتسببت في مشاكل صحية للحجاج، وقد أُخفي هذا التحقيق سريعًا من الإعلام العربي. بينما بئر زمزم الأصلية في اليمن — حسب النقوش — كانت بئرًا طقسية طاهرة تحت حماية الرحمن، ضمن معابد بكة الأصلية. فهل زمزم الحجازية الأصلية... أم زيف إعلامي وتاريخي؟ 🔶 الجزء الرابع: إله القمر ونظرية التزوير 🔶 يقول باحثون غربيون كبار: "الإسلام نشأ من عبادة إله القمر" — لكن هذا محض تزوير وسوء فهم. "مقه" في اليمن لم يكن إله القمر، بل الرحمن المحب، معطي البركات، مصدر النور الإلهي، خالق الكون، وهو ذاته الذي ظهر في التوراة كـ"إيل"، وفي القرآن كـ"الله الرحمن الرحيم". حتى كلمة "أوم" الهندية — كلمة الخلق والوجود — ظهرت في معبد "أوم" في مأرب (المعروف زيفًا اليوم بـ"محرم أوام")! مقام إبراهيم، بئر زمزم، بكة، حتى التسمية "إيل" و"وتر" كلها كانت في اليمن قبل أن تُنتقل قسرًا إلى الحجاز. 🔶 الجزء الخامس: معابد اليمن والأبار المقدسة 🔶 هل تعلم أن كل معابد اليمن الكبرى كانت تحتوي على بئر مقدسة طقسية؟ ● معبد أوام (أوم) — به بئر شعائرية. ● معبد المقه في صرواح — به بئر. ● معبد عرش بلقيس (المحراب الملكي) — به بئر للطقوس. ● معبد ذمار علي — به بئر شعائري. لماذا؟ لأن الماء في العقيدة اليمنية القديمة رمز الطهارة والتجديد والتوحيد، وهذا ما نراه حرفيًا في زمزم الإسلام... التي لم تكن في مكة الحجاز أصلًا. 🔶 الجزء السادس: كلمة "وتر" — السر الأعظم 🔶 حديث النبي يقول: "إن الله وتر يحب الوتر" — هل هذا مجرد وصف شعري؟ لا! معظم ملوك اليمن حملوا اسم "وتر": كرب إل وتر، يثع أمر وتر، شعر وتر... إلخ. ووتر تعني في اللغات السامية: الفرد، الواحد، الإله الأحد. هل تصدق أن من كلمة "وتر" اشتق اسم Water (ماء) بالإنجليزية؟ لأن الماء (الوتر) كان رمز التوحيد والخلق في ثقافة اليمن. فالله الوتر، والماء زمزم، والمحراب مقام إبراهيم، كلها مفاهيم سبئية توحيدية نُقلت إلى الإسلام... لكن الجغرافيا تم تزويرها. 🔶 النهاية الصادمة: من الذي سرق الحقيقة؟ 🔶 من الذي نقل مقام إبراهيم من اليمن إلى الحجاز؟ من الذي بدل بكة الحقيقية في مأرب إلى مكة؟ من الذي أخفى النقوش التي تذكر إسماعيل وإبراهيم ورحمن وزم زم ووتر؟ من الذي زور الخريطة... وسرق التاريخ؟ إنها مؤامرة طويلة بدأت من العصور الأولى... وما زالت آثارها تضلل مليار إنسان حتى اليوم. لكن النقوش لا تكذب. والحقيقة عادت. 👁️ شاهد هذا الفيديو حتى النهاية... فهنا فقط ستعرف الحقيقة الكاملة عن: ✔️ مقام إبراهيم الحقيقي في اليمن. ✔️ بئر زمزم الأصلية ونقوشها. ✔️ بكة القديمة المطموسة. ✔️ مؤامرة إله القمر. ✔️ تاريخ الإسلام المنسي في اليمن.