У нас вы можете посмотреть бесплатно امرأة قبطية تشكي عمرو بن العاص الى عمر بن الخطاب | ليس كسرى أعدل منا ! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
عمرو بن العاص فتح مصر في عهد عمر بن الخطاب (رضي الله عنهما) و أصبح واليا عليها وكان يحب البهرجة و لا يميل إلى التواضع, قاصدا تعزيز هيبة الوالي, وهو العالم بثقافات الشعوب و عاداتهم. فكان مدركا أن غالب أهل مصر يهابون المظهر و يجلون صاحبه, فحافظ على ذلك, فلا يخرج إلى العامة إلا في موكب مهيب, مرتديا أفخر الحلل و أثمنها, وإن تحدث إلى القوم كان أفصحهم لسانا, وإن ناقشهم كان أوضحهم بيانا و إن استشاروه كان أسددهم رأيا و مشورة, حيث انه كان رضي الله عنه واحد من أدهى دعاة العرب إن لم يكن أدهاهم على الإطلاق بجانب زياد ابن أبيه. عندما أراد عمرو بناء مسجدا في مصر (ما زال يحمل اسمه), كان هناك بيتا صغيرا نعود ملكيته لامرأة قبطية بجوار قطعة الأرض التي خصصت لبناء المسجد, و لأغراض توسيع المكان رأى عمرو أن يضم هذا البيت ضمن أراضي أخرى لمحيط المسجد, فرفضت القبطية بيع المسجد أو التنازل عنه بأي حال من الأحوال, رأى عمرو أنه من المصلحة العامة أن يضم البيت للمسجد فضمه رغم معارضة صاحبته القبطية, فأنكر ذلك عليه كبار قومها من قساوسة و رهبان و خصوصا أن علماء المسلمين (كما زعموا) يتشدقون ليل نهار عن عدل الإسلام و إنصافه للمظلوم و نصرته لصاحب الحق و أشاروا إليها بان تشتكيه إلى خليفة المسلمين في المدينة المنورة, و ليكشفوا (حسب ادعائهم) زيف كل ذلك عندما يتعلق الأمر بعلية القوم. أقنعوا القبطية صاحبة البيت باللجوء إلى الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) و الذهاب إلى المدينة المنورة و اعدوا لها راحلة و رأت أن تصحب معها خادم لها على راحلة أخرى. وصلت المدينة وقت القيلولة فسألت عن قصر خليفة المسلمين لأنها تريد مقابلته لأمر هام, فإذا بأحدهم يشير إلى رجل مستلقي تحت ظل شجرة على قارعة الطريق متوسدا حذاءه, مرتديا ثيابا أقل ما يقال فيها أنها دون المتوسط, قائلا هذا هو عمر بن الخطاب. فاندهشت المرأة لما رأت...! ............................................................................................... #عمرو_بن_العاص #عمر_بن_الخطاب #ليس_كسرى_أعدل_منا_يا_عمرو #المرأة_القبطية #قصة_السيدة_القبطية_وعمرو_بن_العاص #أسطُر