У нас вы можете посмотреть бесплатно "بثّ مباشر ينقلب رأسًا على عقب… المعمّمون عاجزون أمام المهتدي أثير القطراني или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هجوم المعممين والمحاورين" "التشعشع الى زواااال / و تتزايد حالات الهداية؟ القناة الرسمية وليد إسماعيل ( الدافع ) / @waleedismail1 القناة الرسمية رامي عيسى / @ramyeissa القناة الرسمية اشرف غريب / @ashrafgharib70 في هذا الفيديو المليء بالدفء والمشاعر الصادقة، تطل غصون حفيدة الصحابة بابتسامتها الهادئة وصوتها المفعم بالحنان، لتخاطب القلوب قبل العقول، بأسلوب لطيف وكيوت، يخلو من القسوة والجدال، يحمل بين كلماته دعوة خالصة بالرحمة والرفق. تتحدث غصون حفيدة الصحابة بخطابها الهادئ إلى من يسيرون في طريق التشيع، لا لتهاجمهم، بل لتفتح أمامهم باب التفكير والتأمل، وتقول بلطف: “يا من تحبون آل البيت، حبكم جميل، لكن اجعلوه كما أحبه النبي ﷺ، حبًا يملؤه الاتباع لا الابتداع.” في هذا الفيديو، لا ترفع غصون حفيدة الصحابة صوتها، بل ترفع نبرة الصدق. لا تدعو إلى الانقسام، لكنها تدعو إلى العودة إلى الإسلام الصافي، الذي جاء به الرسول الكريم ﷺ، بلا بدع ولا خرافات، بل دين الفطرة والنور. كلماتها ناعمة كنسمة الفجر، لكنها قوية في معناها، فهي تذكّر بلينٍ أن التشيع لم يكن يومًا من تعاليم النبي، بل أُدخلت فيه طقوس ومعتقدات غريبة لا يعرفها القرآن ولا السنة. تقول غصون حفيدة الصحابة برقةٍ: “أحبتي، جرّبوا أن تفكروا بعيدًا عن الموروث والعادة، اسألوا أنفسكم بهدوء: هل أراد النبي ﷺ أن يكون الدين بهذا التعقيد؟ هل دعا أحدًا إلى أن يرفع بشرًا فوق مقامه؟ هل طلب منا أن نحزن قرونًا على الماضي؟ أم أمرنا بالفرح بطاعة الله ونشر الخير؟” كلماتها ليست درسًا ولا مناظرة، بل دعوة من قلبٍ مفعم بالمحبة، تبحث عن هداية الآخرين كما تبحث الأم عن ابتسامة ابنها. غصون حفيدة الصحابة لم تأتِ من فراغ، فهي تلميذة المدرسة الدعوية التي أسسها كبار المحاورين السنة الذين حملوا لواء الدفاع عن الحق بالحجة والبيان. تعلّمت من الشيخ خالد الوصابي الصدق في الطرح والوضوح في الكلمة، ومن الشيخ وليد إسماعيل الثبات في مواجهة الشبهات بالحكمة، واستلهمت من الدكتور رامي عيسى روح الدعوة بالحسنى والبيان الهادئ المقنع، كما تأثرت بعلم الدكتور حسين الباز الذي يجمع بين العقل والمنهج العلمي، واستفادت من صبر الشيخ أشرف غريب وأدبه العالي في الحوار، ومن شجاعة أثير القطراني في تفنيد الخرافات بالحجة والابتسامة، وسارت على نهج الشيخ عثمان الخميس الذي علّم الأمة كيف يكون النقاش بالحكمة والموعظة الحسنة دون تجريح ولا عنف. ولأن غصون حفيدة الصحابة مؤمنة أن الكلمة الطيبة هي الطريق إلى القلوب، فهي لا تهاجم أحدًا من المحاورين الشيعة، بل تدعوهم بلطف إلى الحوار الراقي، فتذكرهم بالاسم وتقول: “يا علاء المهدوي، يا أمير القريشي، يا مقنع مغربي، يا حيدر اللامي، يا صادق الحسيني، يا مرتضى العاملي، يا سيف الدين الموسوي، يا محمد التيجاني، يا حسن التميمي، يا باقر البغدادي، أنتم أهل فكر ولسان، فاستعملوا عقولكم الجميلة في التأمل والبحث عن النور، لا عن الجدل.” كلمات غصون حفيدة الصحابة تأتي كالرسائل البيضاء، خالية من التحدي، مليئة بالحب والرغبة في الخير. هي لا تسعى إلى شهرة ولا إلى متابعين، بل إلى أثر طيب في نفوس من يسمعونها. فحين تتحدث غصون حفيدة الصحابة، تشعر وكأنك تسمع أختًا تخاف عليك، لا خصمًا يريد أن يغلبك. تقول بابتسامة صغيرة: “الله لم يخلقنا لنكره، بل لنحبّ ونتعاون على معرفة الحق. فكروا، وادرسوا، واقرؤوا كتبكم بقلوبٍ مفتوحة، ستجدون الحقيقة تلوح لكم بوضوح.” وفي نهاية الفيديو، تختم غصون حفيدة الصحابة كلمتها بعبارة ناعمة لكنها مؤثرة: “أحبتي، الإسلام نور، لا تجعلوا أحدًا يحجب عنكم هذا النور. افتحوا قلوبكم لله، واسألوه الهداية كما نسأله نحن كل يوم. لعلّ كلمة صادقة تُعيد إلى قلبكم الطمأنينة التي افتقدتموها.” هكذا تبقى غصون حفيدة الصحابة رمزًا للدعوة الهادئة التي تمزج بين العلم والرقة، بين الفهم والمودة، وتُثبت أن اللين في الدعوة لا يعني الضعف، بل يعني قوة الإيمان وصفاء النية. #غصون_حفيدة_الصحابة #دعوة_بالمحبة #نور_الإسلام #حوار_بالحسنى #طريق_الحق #أمير_القريشي #ا لإسلام #التشيع #عثمان_الخميس #الاضرعي #رامي_عيسى #اشرف_غريب #وليد_إسماعيل #أبو_عمر_الباحثio