У нас вы можете посмотреть бесплатно TADARUS AL-QUR'AN HUKUMNYA HARAM❗❗ WAHABI KEBANJIRAN DALIL или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
Imam An-Nawawi menjelaskan dalam kitabnya : فصل في الإدارة بالقرآن : وهو أن يجتمع جماعة يقرأ بعضهم عشرا أو جزءا أو غير ذلك ثم يسكت ويقرأ الآخر من حيث انتهى الأول ثم يقرأ الآخر وهذا جائز حسن، وقد سئل مالك رحمه الله تعالى عنه فقال لا بأس به (التبيان في آداب حملة القرآن : ٥٩) دار الكتب الإسلامية Imam Al-Bukhori meriwayatkan hadits dalam kitab shahihnya : ٧٤٠٥ - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ سَمِعْتُ أَبَا صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَقُوْلُ اللهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ (صحيح البخاري - الجزء التاسع - الصحيفة : ١٢١) دار طوق النجاة Imam Ibnu Hajar Al-Haitami menjelaskan dalam kitabnya : وَسُئِلَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَمَّا اعْتَادَهُ الصُّوْفِيَّةُ مِنْ عَقْدِ حِلَقِ الذِّكْرِ وَالْجَهْرِ بِهِ فِي الْمَسَاجِدِ هَلْ فِيْهِ كَرَاهَةٌ؟ فَأَجَابَ بِقَوْلِهِ لَا كَرَاهَةَ فِيْهِ، وَقَدْ جَمَعَ بَيْنَ أَحَادِيْثَ اقْتَضَتْ طَلَبَ الْجَهْرِ نَحْوَ "وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ" رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَالَّذِي فِي الْمَلَإِ لَا يَكُوْنُ إلَّا عَنْ جَهْرٍ وَكَذَا حِلَقُ الذِّكْرِ وَطَوَافُ الْمَلَائِكَةِ بِهَا وَمَا فِيْهَا مِنْ الْأَحَادِيْثِ فَإِنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ إنَّمَا يَكُوْنُ فِي الْجَهْرِ بِالذِّكْرِ ، وَأَخْرَجَ الْبَيْهَقِيّ "مَرَّ بِرَجُلٍ يَرْفَعُ صَوْتَهُ، قُلْتُ يَا رَسُوْلَ اللهِ عَسَى أَنْ يَكُوْنَ هَذَا مُرَائِيًا، قَالَ لَا وَلَكِنَّهُ أَوَّاهٌ". وَأُخْرَى اقْتَضَتْ طَلَبَ الْإِسْرَارِ بِأَنَّ ذَلِكَ يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ الْأَشْخَاصِ وَالْأَحْوَالِ كَمَا جَمَعَ النَّوَوِيُّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى بِذَلِكَ بَيْنَ الْأَحَادِيْثِ الطَّالِبَةِ لِلْجَهْرِ بِالْقِرَاءَةِ وَالطَّالِبَةِ لِلْإِسْرَارِ بِهَا فَحِيْنَئِذٍ لَا كَرَاهَةَ فِي الْجَهْرِ بِالذِّكْرِ أَلْبَتَّةَ حَيْثُ لَا مُعَارِضَ بَلْ فِيْهَا مَا يَدُلُّ عَلَى اسْتِحْبَابِهِ إمَّا صَرِيْحًا أَوِ الْتِزَامًا، وَلَا يُعَارِضُ ذَلِكَ خَبَرَ الذِّكْرِ الْخَفِيِّ كَمَا لَا يُعَارَضُ أَحَادِيْثُ الْجَهْرِ بِالْقُرْآنِ بِخَبَرِ "اَلسِّرُّ بِالْقُرْآنِ كَالسِّرِّ بِالصَّدَقَةِ". وَقَدْ جَمَعَ النَّوَوِيُّ بَيْنَهُمَا بِأَنَّ الْإِخْفَاءَ أَفْضَلُ حَيْثُ خَافَ الرِّيَاءَ أَوْ تَأَذَّى بِهِ مُصَلُّوْنَ أَوْ نِيَامٌ، وَالْجَهْرُ أَفْضَلُ فِي غَيْرِ ذَلِكَ لِأَنَّ الْعَمَلَ فِيْهِ أَكْثَرُ وَلِأَنَّ فَائِدَتَهُ تَتَعَدَّى لِلسَّامِعِيْنَ وَلِأَنَّهُ يُوْقِظُ قَلْبَ الْقَارِئِ وَيَجْمَعُ هَمَّهُ إلَى الْفِكْرِ وَيَصْرِفُ سَمْعَهُ إلَيْهِ وَيَطْرُدُ النَّوْمَ وَيَزِيْدُ النَّشَاطَ فَكَذَلِكَ الذِّكْرُ عَلَى هَذَا التَّفْصِيْلِ، وَقَوْلُهُ تَعَالَى : وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ [الأعراف: ٢٠٥] الْآيَةُ أُجِيْبَ عَنْهُ بِأَنَّهَا مَكِّيَّةٌ كَآيَةِ الْإِسْرَاءِ "وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا" [الإسراء: ١١٠] وَقَدْ نَزَلَتْ حِيْنَ كَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْهَرُ بِالْقُرْآنِ فَيَسْمَعُهُ الْمُشْرِكُوْنَ فَيَسُبُّوْنَ الْقُرْآنَ وَمَنْ أَنْزَلَهُ فَأُمِرَ بِتَرْكِ الْجَهْرِ سَدًّا لِلذَّرِيْعَةِ كَمَا نُهِيَ عَنْ سَبِّ الْأَصْنَامِ كَذَلِكَ وَقَدْ زَالَ هَذَا الْمَعْنَى أَشَارَ لِذَلِكَ ابْنُ كَثِيْرٍ فِي تَفْسِيْرِهِ (الفتاوى الفقهية الكبرى - للإمام ابن حجر الهيتمي - الجزء الأول - الصحيفة : ٢٥٢) دار الكتب العلمية - بيروت - لبنان