У нас вы можете посмотреть бесплатно البراء بن مالك الأنصارى الفارس المستجاب الدعوة | البطل الشجاع الذي اقتحم حديقة الموت или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مرحبا بكم في قناة اضواء الرباط 🌹 وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ ........................................ 👇👇👇 اشترك الان وفعل زر الاشعارات ليصلك كل جديد ◄ / @أضواءالرباط1961 ◄ • الشيخ سعد العتيق ........................................ ◄ تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي أغلق الفيديو وعاود تصفحه من جديد. ◄ نرجوا مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها الجميع . ............................................ البراء بن مالك ابن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار ، الأنصاري النجاري المدني . البطل الكرار صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وأخو خادم النبي - صلى الله عليه وسلم - أنس بن مالك . شهد أحدا ، وبايع تحت الشجرة . قيل : كتب عمر بن الخطاب إلى أمراء الجيش : لا تستعملوا البراء على جيش ; فإنه مهلكة من المهالك يقدم بهم . وبلغنا أن البراء يوم حرب مسيلمة الكذاب أمر أصحابه أن يحتملوه على ترس على أسنة رماحهم ، ويلقوه في الحديقة ، فاقتحم إليهم ، وشد عليهم ، وقاتل حتى افتتح باب الحديقة ، فجرح يومئذ بضعة وثمانين جرحا ، ولذلك أقام خالد بن الوليد عليه شهرا يداوي جراحه . وقد اشتهر أن البراء قتل في حروبه مائة نفس من الشجعان مبارزة . معمر عن أيوب ، عن ابن سيرين ، قال : قال الأشعري - يعني في حصار تستر - للبراء بن مالك : إن قد دللنا على سرب يخرج إلى وسط المدينة ، فانظر نفرا يدخلون معك فيه . فقال البراء لمجزأة بن ثور : انظر رجلا من قومك طريفا جلدا ، فسمه لي . قال : ولم ؟ قال : لحاجة . قال : فإني أنا ذلك الرجل . قال : دللنا على سرب ، وأردنا أن ندخله . قال : فأنا معك . فدخل مجزأة أول من دخل ، فلما خرج من السرب شدخوه بصخرة ، ثم خرج الناس من السرب ، فخرج البراء ، فقاتلهم في جوف المدينة ، وقتل - رضي الله عنه - ، وفتح الله عليهم . سلامة ، عن عمه عقيل ، عن الزهري ، عن أنس مرفوعا قال : " كم من ضعيف متضعف ذي طمرين لو أقسم على الله لأبره ، منهم البراء بن مالك " ، وإن البراء لقي المشركين وقد أوجع المشركون في المسلمين ، فقالوا له : يا براء ، إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " إنك لو أقسمت على الله لأبرك " ، فأقسم على ربك . قال : أقسم عليك يا رب لما منحتنا أكتافهم وذكر الحديث . عبد السلام بن مطهر : حدثنا أبو سهل البصري عن محمد بن سيرين ، عن أنس أنه دخل على أخيه البراء وهو يتغنى فقال : تتغنى ؟ قال : أتخشى علي أن أموت على فراشي وقد قتلت تسعة وتسعين نفسا من المشركين مبارزة ، سوى ما شاركت فيه المسلمين ؟ . وفي رواية : يا أخي ، تتغنى بالشعر وقد أبدلك الله به القرآن ؟ وقال حماد بن سلمة : زعم ثابت ، عن أنس قال : دخلت على البراء وهو يتغنى ، ويرنم قوسه ، فقلت : إلى متى هذا ؟ قال : أتراني أموت على فراشي ؟ والله لقد قتلت بضعا وتسعين . ابن عون : عن محمد قال : بارز البراء مرزبان الزارة فطعنه ، فصرعه ، وأخذ سلبه . استشهد يوم فتح تستر سنة عشرين . ............................................ ✆ تابعونا ◄ قناة تسجيلات النور الاسلامية / @althan1961 ◄ قناة أضواء الرباط_القران الكريم / Канал ............................................ ✆ تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعي • صفحة فيسبوك / adwaaelrebat • صفحة انستجرام / kalemahtayabah • صفحة تيك توك / kalimahtayabah ............................................ #اضغط_هنا_وشاهد_المفاجأة_من_قناة_أضواء_الرباط #فعل_زر_الجرس_على_الكل_لتكن_أول_من_يصلك_الدروس_يومياً