У нас вы можете посмотреть бесплатно مطلب العشائر الغزية: رفع الأنقاض ووضع الكرفانات مؤقتاً أمام البيوت الأصلية تمهيداً لإعادة الإعمار или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
رفض قاطع للخيام: أكد المتحدث باسم الدفاع المدني بغزة أن الاكتفاء بالخيام "مرفوض بشكل قطعي"، مشيراً إلى أنها لا توفر مكاناً آمناً للإنسان. شواهد ميدانية: استشهد بتجربة المنخفض الجوي الأخير التي أثبتت فشل الخيام في الحفاظ على الأرواح، حيث أدت إلى مقتل 15 مواطناً. مناشدة للمانحين: طلب من الدول المانحة والوسطاء الامتناع عن إدخال الخيام إلى القطاع نهائياً. تحذير من التهجير الموشك: أشار التجمع الوطني للقبائل والعشائر بغزة إلى أن الكرفانات التي يسعى الاحتلال لإدخالها هي أول بوادر الترحيل القسري للشعب الفلسطيني. تخوف من خطط إسرائيلية: عبر عن خشيتهم من أن يقيم الاحتلال "مدن كرفانات" في مناطق يحددها ويسيطر عليها، مما يمهد للترحيل خارج البلاد. رفض للمساكن البديلة في معسكرات: أوضح الدكتور علاء العكلوك (عضو التجمع) أنهم يرفضون رفضاً قاطعاً أن تكون الكرفانات مساكن بديلة لهم بعيداً عن أراضيهم وبيوتهم. المطلب العملي: اقترح حلاً وسطاً وهو وضع الكرفانات مؤقتاً أمام بيوتهم الأصلية، بعد رفع الأنقاض عنها، كمأوى طارئ لحين إعادة الإعمار. تأكيد على الثبات: أكد بقوة على موقف العشائر الفلسطينية "لن نرحل"، وأنهم سيبقون ثابتين و"سيموتون على أعتاب أرضهم وبيوتهم". فهم المخطط: رأى أن إدخال المنازل المؤقتة (الكرفانات) يسير في ركاب خطة الاحتلال الرامية إلى تهجير أهل غزة. التمييز بين الحاجة والمخطط: فرّق بين الحاجة الماسة لمأوى أفضل من الخيام (كالكرفانات) وبين رفض تحويلها إلى أداة للترحيل أو العيش في معسكرات تحت سيطرة الاحتلال.