У нас вы можете посмотреть бесплатно حبس محمد رمضان بعد اهانة ياسمين صبري ..تدخل مرتضي منصور وإيقاف مبروك عطيه ! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
انتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر مشادة كلامية بين الفنانة ياسمين صبري والفنان محمد رمضان. في الفيديو، تظهر ياسمين صبري وهي تهنئ محمد رمضان قائلة: "ألف مبروك، عامل إيه يا ابني؟"، ليرد عليها محمد رمضان قائلاً: "ابنك إنتي؟ مجنونة؟"... تفاعل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير مع هذا الفيديو، وتفاوتت ردود الفعل بين الدهشة والاستغراب والضحك. أثار الموقف المحرج الذي وقع بين محمد رمضان وياسمين صبري جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، ما دفع الجمهور للبحث عن تفاصيل ما حدث بينهما، وفي السطور التالية، نرصد لكم تفاصيلها . تفاصيل إحراج محمد رمضان لـ ياسمين صبري شهدت إحدى سهرات سحور رمضان التي نظمتها إحدى الشركات المنتجة موقف محرج حدث بين الفنان محمد رمضان والفنانة ياسمين صبري، حيث التقط رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر ياسمين صبري وهي تهنئ محمد رمضان وتقول له: «مبروك يا ابني»، ليفاجئها رمضان برد غير متوقع قائلًا: «ابنك إنتي مجنونة؟»، ما دفعها للانصراف ومغادرة المكان. بعدها قام محمد رمضان بنشر المقطع الفيديو عبر خاصية «الأستوري» بحاسبه الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام» ودمجه بأغنيته الشهيرة «مافيا». هذا وقد قررت جامعة الأزهر، إحالة الدكتور مبروك عطية أستاذ اللغويات المتفرغ بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة، للتحقيق بسبب حلقات برنامج "كلام مبروك". وكشف مصدر مطلع بجامعة الأزهر، أن الجامعة تلقت شكاوى كثيرة من أعضاء هيئة تدريس فضلا عن رصدها المحتوى الذي يقدمه الدكتور مبروك عطية عبر برنامج "كلام مبروك"، وبناء عليه تمت إحالته للتحقيق. وأشار المصدر، إلى أن أساتذة الأزهر وكل من ينتسب إلى المؤسسة الدينية الأولى في العالم استاءوا من المحتوى الذي يقدمه الدكتور مبروك عطية في برنامج، خاصة أن الكثير من محتواه لا يتناسب مع طبيعة أي أستاذ بالأزهر الشريف.