У нас вы можете посмотреть бесплатно طرد والدته من البيت بلا رحمة... بعد ١٥ سنة اكتشف أنها كانت مليونيرة تعيش باسمٍ مستعار في جبال عسير! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أكون شاكر لك كثير إذا حطّيت لايك واشتركت في القناة. بكل هدوء، تبدأ هذه القصة الواقعية من جدة، حين طرد ابنٌ والدته من بيتها واتهمها بـ الخيانة، دون أن يدرك أن تصرفه هذا سيترك جرحًا لا يُشفى وندمًا لا يزول. لم تصرخ، لم تدافع، بل جمعت كرامتها وغادرت في صمت، لتبدأ فصلًا جديدًا من حياتها في جبال عسير، بهوية مستعارة وبقلب مكسور. ما لم يكن يعلمه أحد، أن هذه المرأة كانت تخفي ثروة هائلة تجاوزت المئة مليون ريال، وضعتها في وقف خيري، ليس كعقاب، بل كـ تضحية من أجل أن تبقى القيم أقوى من المال. في قرية السودة، تحوّلت إلى "أم سالم"، امرأة بسيطة تبيع القهوة والتمر بجانب المسجد، تعيش بأقل من خمسمئة ريال شهريًا، لكنها تحمل في قلبها قصة مؤلمة مليئة بالصبر والرضا. هناك، وجدت طفلاً لا يحمل اسمًا ولا أوراقًا، تبنّته من دون مقابل، وعلّمته الصلاة، القرآن، والرحمة. كبر سالم، وأصبح شابًا يُضرب به المثل، ووقف أمام الآلاف ليروي قصة حقيقية لا تُنسى، فيها عبرة وحكمة لكل من فقد المعنى الحقيقي للوفاء. ما حدث في حياة "أم سالم" لم يكن صدفة، بل كان درسًا في الحياة، يعلّمنا أن أقسى الخيانات يمكن أن تُقابل بـ عدالة صامتة، وأن الصمت أحيانًا أقوى من الصراخ، وأن من لا يُنصفه الناس... قد تنصفه السماء. إنها واحدة من تلك القصص المؤثرة التي تبقى في القلب طويلاً، وتعيد تعريف المعنى الحقيقي للحب، للغفران، ولـ الأمومة. إذا كنت تبحث عن قصة تلامس قلبك، فهذه القصة لك. جميع حقوق هذا العمل محفوظة بالكامل لصاحب القناة. المحتوى المعروض في هذا الفيديو، بما في ذلك القصة والأحداث والتفاصيل، هو من تأليفي الشخصي ومُسجّل كعمل محمي بحقوق النشر والتأليف. يُمنع منعًا باتًا نسخ هذا العمل أو إعادة نشره أو استخدامه بأي شكل، حتى مع التعديل أو التلخيص، بدون إذن كتابي واضح وصريح مني. أي استخدام غير مصرح به سيُعتبر انتهاكًا مباشرًا لحقوق النشر، وقد يؤدي إلى اتخاذ إجراءات قانونية بحق المخالف.