У нас вы можете посмотреть бесплатно لا يتعارض الزواج المبكر مع الدراسة أبدًا لمن أراد. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يستضيف هذا المقطع عبر الهاتف الدكتورة فوز كردي؛ أستاذة بجامعة الملك عبد العزيز بجدة، للحديث عن تجربتها في الزواج المبكر الذي كان في الخامسة عشرة من عمرها، وليست وحدها في هذا وإنما كانت نساء أسرتها على هذا الدرب يَسِرْنَ، فأمها تزوجت صغيرة، وكذا أخواتها الأكبر والأصغر سنًّا، وقد استطاعت كل واحدة منهن تكوين أسرة متماسكة، واستكمال تعليمهن إلى أن حصلن كلهن على درجة الدكتوراة، ومسألة الزواج المبكر في رأيها تكمن في رعاية الوالدين وتربتهما لبناتهما على هذه المسؤولية، إلى جانب اختيار أكفاء يقومون بالقوامة الحقة والرعاية المطلوبة منهم لبناء هذه الأسرة، ومن ثم النهوض بالمجتمع. كذلك يُداخِل في هذا المقطع الدكتور شافي المطلق للحديث عن ضرورة تدريس الفتاة في المرحلة المتوسطة والثانوية ما تحتاجه في حياتها الزوجية، وكيفية التوفيق بين الدراسة والزواج للقضاء على الرعب من الزواج المبكر وأضراره، إلى جانب الاهتمام بسن المراهقة؛ تلك السن المليئة بالطاقة والحيوية، ولكنها وللأسف مهدرة في مجتمعاتنا، كذلك يرى أن من أسباب نجاح الزواج المبكر هو تزويج الأهل للبنت أو الشاب في منزل الأهل قبل الانتقال إلى بيته الخاص.