العام الذي تحول فيه كريستيانو رونالدو إلي ماكينة غير قابلة للإيقاف ! скачать в хорошем качестве

العام الذي تحول فيه كريستيانو رونالدو إلي ماكينة غير قابلة للإيقاف !

كان موسم 2011/2012 أحد أفضل مواسم كريستيانو رونالدو في مسيرته بقيادة السبيشال وان المدرب جوزيه مورينيو ، حيث أثبت نفسه كواحد من أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم. لعب هذا الموسم دورًا محوريًا في قيادة ريال مدريد لتحقيق لقب الدوري الإسباني (لا ليغا) بعد سنوات من هيمنة برشلونة. شهد هذا الموسم أيضًا أرقامًا قياسية مذهلة من قبل النجم البرتغالي، سواء على صعيد الأهداف أو الأداء العام. #رونالدو #ريال_مدريد #مورينيو #فوتبول_اندردوجز الإنجازات الفردية سجل رونالدو 46 هدفًا في الدوري الإسباني خلال 38 مباراة، بمعدل تهديفي هائل بلغ 1.21 هدفًا لكل مباراة. أنهى الموسم بإجمالي 60 هدفًا في جميع البطولات، مما جعله أحد أكثر اللاعبين إنتاجًا في العالم. الأداء في الليغا: كان رونالدو القوة الدافعة لريال مدريد لتحقيق رقم قياسي في عدد النقاط بالدوري الإسباني (100 نقطة). سجل في مرمى جميع الفرق الـ19 المنافسة، وهو إنجاز تاريخي يعكس اتساقه وتأثيره الكبير في المباريات. الأرقام القياسية: أصبح أول لاعب في تاريخ الليغا يسجل أكثر من 40 هدفًا في موسمين متتاليين. تفوق على العديد من أساطير النادي من حيث عدد الأهداف في وقت قياسي. الأداء في البطولات الأخرى دوري أبطال أوروبا: سجل رونالدو 10 أهداف في دوري الأبطال، مما قاد ريال مدريد إلى الدور نصف النهائي. كان هدفاه في مرمى بايرن ميونيخ في نصف النهائي لا يُنسى، على الرغم من خروج الفريق بركلات الترجيح. كأس السوبر الإسباني: سجل رونالدو في مباراتي الذهاب والإياب ضد برشلونة، مما يعكس قدرته على التألق في المباريات الكبرى. أسلوب اللعب والتأثير شهد موسم 2011/2012 تحول رونالدو إلى لاعب أكثر نضجًا وشمولية: اللياقة البدنية: كان في قمة لياقته البدنية، مما ساعده على التفوق على المدافعين بسرعته وقوته. التنوع في التهديف: سجل أهدافًا بطرق مختلفة: تسديدات بعيدة المدى، ضربات رأسية، ركلات حرة، وحتى أهداف من زوايا صعبة. القيادة داخل الملعب: أصبح قائدًا معنويًا للفريق، حيث كان حماسه ودافعه ملهمًا لزملائه. الكلاسيكو ضد برشلونة كانت مواجهات رونالدو ضد برشلونة، بقيادة ليونيل ميسي، واحدة من أبرز معالم الموسم: اللحظة الحاسمة: هدفه في الكامب نو في أبريل 2012، والذي حسم المباراة بنتيجة 2-1 لريال مدريد، كان لحظة تاريخية في مسيرته. احتفل رونالدو بهدوء قائلاً للجماهير "calma" (هدوء)، مما أصبح أيقونة لموسمه. المنافسة مع ميسي: شهد الموسم تنافسًا شديدًا بينه وبين ميسي على الجوائز الفردية، لكن رونالدو أثبت نفسه بأدائه الحاسم. الفوز بالدوري الإسباني كان التتويج بلقب الليغا الإنجاز الأكبر لريال مدريد هذا الموسم: أرقام الفريق: سجل ريال مدريد 121 هدفًا في الدوري، وهو رقم قياسي. جمع الفريق 100 نقطة، وهو إنجاز لم يتحقق من قبل في تاريخ الليغا. دور رونالدو: كان أكثر لاعبي الفريق تأثيرًا، حيث ساهم بشكل مباشر في أكثر من نصف أهداف الفريق. الجوائز الفردية الحذاء الذهبي: على الرغم من تسجيله 46 هدفًا، خسر الحذاء الذهبي الأوروبي لميسي بفارق بسيط. موسم 2011/2012 كان واحدًا من أروع مواسم كريستيانو رونالدو. ليس فقط بسبب أرقامه القياسية، بل بسبب تأثيره الكبير على فريقه وريال مدريد، الذي عاد إلى قمة الدوري الإسباني بعد غياب. ترسخ هذا الموسم كعلامة فارقة في مسيرته، وأكد مكانته كأحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم. كاس العالم للأندية ريال مدريد و باتشوكا