У нас вы можете посмотреть бесплатно إبراهيم عيسى.. الله يرحم كمال الشاذلي.. زمن الت زوير الجميل ! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#إبراهيم_عيسى #مصر #انتخابات_النواب يقف إبراهيم عيسى للحديث عن مرحلة تاريخية تعيد إلى الذاكرة شخصيات سياسية كانت تمثل نموذجا لرجل الدولة الحقيقي، مثل كمال الشاذلي، الذي يطرح اسمه هنا لا باعتباره مسؤول سابق فقط، بل كرمز لفترة كانت فيها الدولة تمتلك رجال يديرون اللعبة السياسية بعقل مؤسسي وقدرة على التوازن بين النظام والمجتمع. ويركز الضوء على الفارق بين رجل الدولة ورجل الأمن، وكيف انعكس غياب الأول على ملامح الحياة السياسية والانتخابية، من خلال مقارنة دقيقة بين الماضي والحاضر، ويطرح تساؤل عميق هل انتهى زمن رجال الدولة الذين يفهمون معنى الحوار، ويديرون الخلاف السياسي بمرونة واحتراف؟ أم أن مؤسسات الحكم أصبحت تعتمد فقط على إدارة أمنية لا تعرف قواعد العمل السياسي؟ وكيف كانت الانتخابات قديما تدار ضمن لعبة سياسية مفهومة، رغم كل ما شابها من تجاوزات، بينما اليوم يغيب حتى شكل اللعبة، فلا حماس شعبي، ولا نقاش عام، ولا منافسة حقيقية. الحديث هنا ليس عن أشخاص بقدر ما هو عن فكرة، عن معنى الدولة حين تدار برجال يفهمون توازناتها، ويحترمون الحوار مهما اشتدت الخلافات، فهل يمكن أن تعود الحياة السياسية إلى مسارها الطبيعي؟ وهل ما نراه اليوم هو نهاية "زمن رجال الدولة" أم بداية مرحلة جديدة من الفراغ السياسي؟ هل لا تزال الانتخابات البرلمانية في مصر تعبر عن إرادة الناس؟ ولماذا باتت فكرة المشاركة السياسية غائبة إلى هذا الحد عن الوعي العام؟ شاهدوا التحليل لواقع الانتخابات والمشهد السياسي الراهن ومقارنة بين زمن كمال الشاذلي واليوم #انتخابات_مجلس_النواب #مجلس_الشعب #مبارك #عصر_مبارك #رجال_أعمال_مبارك #المتحف_المصري_الكبير #رجال_الأعمال_في_مصر #حرية_الصحافة_في_مصر #تحليل_سياسي #الكويت #تركيا #الإمارات #الكويت #قطر #مصطفى_مدبولي #الاخبار #تحليل_الأخبار_المصرية #الجزائر #المغرب #الأخبار #قضايا_عالمية #رأي #السعودية #العراق #سوريا #الرئيس_السيسي