У нас вы можете посмотреть бесплатно الشيخ النجـــس🔞قتـ ـل أمـ،ـه عشـــان فـــاجرة ود'فنها..رفضـ،ـت تزوجني جارتنا الفـ،ـاجرة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
لأنها رفضت زواجه بشقة أخيه.. الابن العاق يدفن أمه في حفرة بمخزن البيت جريمة قتل بشعة، ترفضها كل الأديان السماوية، ترفضها كل القيم الإنسانية والمبادئ، الجحود في أحط صوره؛ أم دفعت حياتها ثمنًا لجحود ابنها، تناسى أنها والدته، وأنها كرست حياتها لتربيته هو وأشقائه، بعدما واجهت متاعب الدنيا وحدها دون مساندة من أحد، تحملت من أجلهم الكثير والكثير، فأعمى الطمع والمال بصيرته، فقتلها بدم بارد لمجرد أنها رفضت زواجه في شقة شقيقه المتزوج، ولكن ماذا جنى؟!.سوى أنه قتلها ودخل السجن بيده لا بيد أحد غيره وطبلية عشماوي أصبحت في انتظاره.. وإلى التفاصيل المأساوية. الحكاية بدأت في القلج، التابعة لمركز الخانكة بمحافظة القليوبية، داخل منزل كبير تعيش الحاجة فاطمة سيد، امرأة بلغت من العمر أرذله، مع زوجها وأولادها، أسرة بسيطة تعيش حياة طبيعية هادئة، فاطمة تعمل محفظة قرآن لأطفال المنطقة، الكل يشهد لها بالطيبة وحسن الخلق، كرست حياتها من أجل تربية أبنائها، حتى تزوج الابن الكبير وجلس معهم في شقة في البيت، وبعد فترة حدثت مشكلاتت بينها وزوجته، ومن هنا بدأت أحوال الأسرة البسيطة تنقلب رأسًا على عقب، تحولت من الهدوء للصخب، ومن الأمان للقلق، خاصة بعدما فكر الابن الأصغر طه في الزواج واستغلال المشكلات التي بين شقيقه وزوجته بأن يتزوج في شقته، لكن بمجرد أن أخبر والدته بما يدور في ذهنه انفعلت عليه ورفضت حديثه، من هنا بدأ طه يفتعل مع أمه الخلافات، والسبب أنه أراد الزواج وطلب منها أن تعطيه الشقة ليتزوج فيها، لكنها رفضت، ملأ الطمع والحقد قلبه، وسيطر عليه الجحود وقرر الانتقام من والدته ليأخذ منها الشقة، قرر وخطط وانتظر التنفيذ. لا أحد نظر إلى حال الأم الذي انقلب إلى حزن، تنام كل ليلة وهي تبكي دمًا بدلا من الدموع، لا تصدق أن نجلها الذي عاشت من أجله يفعل بها هذا، لا تدري من أين أتى بهذا الكم من الجحود والقسوة، صارت ما بين نارين كيف توافق له أن يأخذ شقة أخيه وتظلمه، لا تعرف ماذا تفعل لكي ترضي الاثنين، حتى هداها تفكيرها أن تستأجر له شقة في مكان آخر للزواج، هكذا كانت ست الحبايب تفكر بينما على الجانب الآخر لم ينم طه أيضا، ولكن ليس لتأنيب الضمير وإساءته في حق أمه، وإنما من الغضب والحقد، والانتقام الذي طغى على قلبه، كان الابن العاق الجاحد يفكر كيف يتخلص من والدته ليظفر بالشقة للزواج فيها؟! يوم الجريمة كعادتها كل يوم تذهب لتصلي في مسجد القرية، ثم تجلس لتحفيظ الأطفال القرآن، وبعدما عادت للبيت وجدت طه في انتظارها، طلب منها أن تنزل معه للمخزن لمساعدته في حمل بعض الأشياء، فذهبت وهي لا تعرف الغدر الذي سيأتيها من فلذة كبدها، وبمجرد أن نزلت معه المخزن انقض عليها كالذئب وكأنها عدوة له وليست أمه، خنقها بيديه بلا رحمة أو شفقة، ولم يتركها إلا وهي جثة هامدة، وبدلًا من أن يبكي ويندم على ما فعله ويحاول إنقاذها، استكمل جريمته وكأنه في تلك اللحظة خلع قلبه ووضع مكانه قطعة من الحجارة أو أشد قسوة، أعد حفرة ليدفنها بها، ثم أخذ هاتفها وأرسل منه رسائل لأبنائها وزوجها، أنها ستجلس في تلك الليلة مع شقيقتها حنان، ثم بدأ طه يمارس حياته طبيعيًا وكأنه لم يرتكب أي جرم، وفي اليوم الثاني مسح تسجيلات كاميرات المراقبة التي في البيت حتى لا ينكشف أمره، ظن أنه سيفلت من العقاب وأن جريمته لن تنكشف، تناسى أنه لا توجد جريمة كاملة مهما مر عليها الوقت. عندما تأخرت الأم المكلومة عن عودتها للبيت، وأصبح هاتفها مغلقا، بدأ القلق يساور أبنائها، الذين خرجوا للبحث عنها عند خالتهم، لكنهم اكتشفوا أنها لم تأت عندها أبدا مثلما قالت في الرسالة، وصل القلق أقصى درجاته، بحثوا عنها في كل مكان لكن بلا فائدة، ولم يكن أمامهم سوى إبلاغ الشرطة. الجزاء ظلت القضية متداولة داخل ساحة المحكمة، وبعد ١٤ شهرًا، أسدلت محكمة الجنايات الستار عنها بحكمها العادل. وقبل النطق بالحكم، قدم المستشار أحمد رضا أبو النصر، وكيل النائب العام، مرافعته في القضية، وقال خلال المرافعة: أن محفظة القرآن قتلت على يد ابن عاق جبان، فهو شاب في ريعان الشباب، عالة على أمه وأبيه، فلم يتخل عنه والداه فقابل الإحسان الإساءة، فسولت له نفسه الشيطانية قتل أمه لمجرد رفضها طلبه بالزواج من فتاة، مستغلا المشكلات الزوجية التي حدثت بين شقيقه وزوجته للزواج بنفس شقتها، وبعد انتهاء مرافعة النيابة والتي طالبت بتوقيع أقصى عقوبة على المتهم وهي الإعدام. قررت هيئة محكمة جنايات بنها، الدائرة الثالثة، برئاسة المستشار سيد رفاعى حسين، وعضوية المستشارين عزت سمير عزت محمد المهدى، مصطفى أنور أحمد مؤمن، ومحمد حسام الدين محمود بريري، وأمانة سر مينا عوض ميخائيل، إحالة أوراق قضية اتهام سائق بإنهاء حياة والدته خنقا بسبب خلافات سابقة بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية، لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي فيما أسندته النيابة العامة له من اتهام، وحددت جلسة اليوم الأول من دور شهر نوفمبر المقبل 2024 للنطق بالحكم، مع استمرار حبس المتهم لتلك الجلسة. وأكدت تحريات الرائد أحمد عبد الجليل محمد عبد المنعم - رئيس مباحث مركز شرطة الخانكة سابقاً - وضابط بإدارة البحث الجنائى بمديرية أمن القليوبية حالياً، أن تحرياته دلته إلى أنه على إثر خلف سابق بين المتهم والمجنى عليها عقد الأخير العزم وبيت النية على قتلها ونفاذاً لذلك توجه للمكان الذي أيقن سلفاً تواجدها فيه بمسكنها واستدرجها حيلة لمخزن كانن به وتحين الفرصة وما أن ظفر بها أطبق بكلتا يديه على عنقها كاتماً أنفاسها فخارت قواها وسقطت أرضاً وجثم فوق جسدها ماضياً في إنهاء ما انعقدت عليه عزائمه - بنية إزهاق روحه - مأحدث إصابتها التي أودت بحياتها ثم أوراها الترى في حفرة أعدها ستراً لجريمته.