У нас вы можете посмотреть бесплатно لماذا الابتكار مهم | الابتكار или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تحدي عزم مبادرة مستقلة تهدف لرفع جودة المشروعات الريادية في العالم العربي. نقوم بعمل ذلك من خلال نشر المقاطع التعليمية والتوعوية بشكل مكثف على وسائل التواصل الاجتماعي وإطلاق جولات تنافسية تدريبية تتم على الأرض من خلال منصتنا للتعليم الإلكتروني. يمكنكم الاطلاع على تفاصيل البرنامج وتواريخ جولات المنافسة عن طريق موقعنا https://azmchallenge.sa تابعونا على تويتر @azmchallenge شاركونا في #تحدي_عزم #الريادة_بوعي المبادرة من رؤية وإشراف: نجم الدين الحمصي الأعمال البرمجية للمنصة وتعريب المحتوى وكتابة وإنتاج المقاطع المرئية تنفيذ كامل من فريق تحدي عزم إخراج المقاطع المرئية @weAamSinjab | وئام سنجاب لأي ملاحظات أو طلبات خاصة يسعدنا تواصلكم من خلال البريد [email protected] -----------------------------------------------------------المحتوى----------------------------------------------------------- في السنوات الأخيرة أغلقت شركات كبرى في مجالات عديدة فيما صعدت شركات أخرى لتنفرد بالسوق وحدها، بينما تحاول ثالثة إزاحة الجميع.. وكلمة السر في هذا الصعود والهبوط والإزاحة هي الابتكار. يشدد بيتر دراكر على أهمية الإبتكار لرواد الأعمال فيقول في كتابه الشهير Innovation and Entrepreneurship Innovation only exists to generate customers وكأنه يقول أن الهدف الأول للإبتكار هو خلق العملاء. ولأن الطرق التي نجحت مع الشركات قديمًا لم تعد مناسبة لتحقيق النجاح اليوم أو في المستقبل القريب بسبب الثورة الكبيرة في التقنية وتغير نماذج العمل في كثير من القطاعات. لذا يجب على الشركات أن تتكيف وتتطور بشكل مستمر لتلبية احتياج العملاء ومواكبة هذا التطور السريع، فكلما زادت المنافسة زادت توقعات العملاء وصار من الصعب إرضائهم. فتجاهل المنافسة والتوقف عن الابتكار صار بمثابة كتابة السطر الأخير في حياة الشركة فمثلًا بعد ابتكار "أوبر" فقدت شركات الأجرة حصة كبيرة من السوق لصالح "أوبر" ومثيلاتها بل إن كثير من هذه الشركات اضطرت للتحول لنموذج "أوبر" من خلال تحويل سيارات الأجرة لسيارات تعمل من خلال التطبيقات المشابهة. فتذكر جيدًا أن الابتكار وحده قد يكون هو مدخلك لمنافسة قطاع مزدحم أو تسيطر عليه الشركات الكبرى. بشرط أن تكون أنت هذه الشركة الصغيرة التي قدمت حلًا مبتكرًا أفضل من 5 الى 10 مرات من الحلول التقليدية. وبالتالي بدأت في الاستحواذ على حصة من السوق خاصة أن الابتكار في الشركات الناشئة والجديدة أسهل كثيرًا من الشركات الكبيرة الملتزمة بإجراءات نمطية تجعلها أبطأ وأقل ابتكارًا. تذكر أيضًا أن الابتكار يمنحك ميزة تنافسية تسمح لك باستهداف أسواق أكبر محليًا وعالميًا مما يعني توافر فرص نمو أكبر بكثير من الأعمال التقليدية الخالية من الابتكار. لذا فترسيخ ثقافة الابتكار داخل المؤسسة صار أمرًا حيويًا لإبقائها متيقظة للتطورات التقنية من حولها فلا تصبح متأخرة في عالم يقدم ابتكارات جديدة كل يوم. اعلم كذلك أن الأفكار المبتكرة التي تقدم منتجًا أو خدمة غير تقليدية هو ما سيكسبك ولاء العملاء ويعزز من سمعة الشركة كمكان مليء بالنشاط ويحترم إبداع موظفيه، الأمر الذي سيستقطب الموظفين الأكفاء للعمل بشركتك. الخلاصة أن الابتكار هو ما يضع الشركات في مكان متقدم مقابل منافسيها. وبدلًا من أن تجد نفسها متأخرة تكون هي السباقة بتصدير الابتكارات الجديدة في خدماتها أو منتجاتها. وكما بدأنا ببيتر دراكر ننهي به حين قال "اذا كانت شركتك غير قادرة على الإبتكار فهي تواجه تهديد الهبوط والزوال".