У нас вы можете посмотреть бесплатно أذان الفجر للشيخ حسين عفيفي رحمه الله بالأداء الداؤودي الذي اشتهر به قدامى المؤذنين في الحرم 1414هـ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أذان الفجر للشيخ حسين عفيفي رحمه الله بالأداء الداؤودي الذي اشتهر به قدامى المؤذنين في الحرم النبوي الشريف 1414هـ .. الأذان نداء الصلاة.. مضمونه متشابه، إلا أن أداءه يختلف من مؤذن لآخر، ثمة أصوات شجية رائعة، تؤثر فيك حتى ليخيل إليك أن هذا الصوت الجميل يقودك بعذوبة وجمال إلى المسجد. من الأصوات الرائعة والأداء الرائع في رفع الأذان، مؤذن المسجد النبوي الشريف الشيخ حسين عفيفي - رحمه الله -. واشتهر الشيخ حسين - رحمه الله - بصوته الشجي وأخلاقه النبيلة التي أكسبته محبة الجميع، كما عُرف بالتقوى والصلاح. وُلد الشيخ حسين عفيفي في المدينة المنوّرة في 1358هـ، تعرّض للمرض الذي غيّبه عن عمله منذ أشهر عدة، قبل أن يوافيه الأجل المحتوم، وشُيع الفقيد بعد الصلاة عليه في المسجد النبوي الشريف، ودُفن في البقيع. بوفاة عفيفي ودّعت المدينة المنوّرة أحد أشهر مؤذني المسجد النبوي الشريف، فقد ظل الشيخ حسين حمزة عفيفي، يصدح بصوته العذب من مكبرية الحرم النبوي لأكثر من 50 عاماً، وكان من المؤذنين المتميزين الذين يُشار إليهم بالبنان،. ويتحدر الفقيد من إحدى أعرق الأسر الحجازية التي عُرفت في المدينة، حيث وُلد الشيخ حسين عفيفي في المدينة المنوّرة وتعلَّم في مدارسها، فيما وقع عليه الاختيار مؤذناً في المسجد النبوي الشريف عدد من معارف الشيخ حسين عفيفي وزملائه عندما يتحدثون عن بعض مناقبه، فإنهم يشيرون إلى تلك المساحة الإنسانية والقلب الكبير لعفيفي، حيث يقولون عنه: "كان من أحسن الناس أخلاقاً وتعاملاً، حليماً لا يغضب، وحبيباً يُحسن إلى الناس ويتودّد إليهم، رقيق القلب، شجي الصوت بالأذان". ويؤكدون أنه كان بشوش الوجه مُحبّاً للناس، مسالماً، وحافظاً للسانه، لا يذكر أحداً بسوء. وحسين عفيفي من أقدم مؤذني الحرم النبوي، وتتذكر أجيال متعاقبة صوت عفيفي الذي كان يرتفع عبر الفضائيات والشاشات ليبلغ الآفاق بطراوة ونداوة وعذوبة. وتأتي وفاة المؤذن عفيفي، عقب أن ودّعت مكبرية المسجد النبوي الشريف، الشيخ عبد العزيز بخاري، حيث كان كل من بخاري وعفيفي من الأسماء اللامعة في سماء الأذان من المسجد النبوي ومن المشهود لهما بحُسن الأداء وعذوبة الصوت. وكان عفيفي مواظباً على الحضور للمسجد النبوي حتى بعد أن دهمه المرض الذي اضطره في كثير من الأحيان إلى الحضور على كرسي، وظل على ذلك حتى تُوفي في 26 / 2 / 2012 م ودُفن في البقيع. لاتنسى الاشتراك في القناة والضغط على الجرس ليصلك كل جديد ونشر المقاطع ,, ويسعدنا ذلك كثيرا .. ولكم منا الدعاء في ظهر الغيب . محبكم تسعدنا زيارتكم لـ صفحتنا على : الفيس بوك ملتقى الأذان والمؤذنين http://goo.gl/U7FnVO - تويتر ملتقى المؤذنين http://goo.gl/a39AY2 ساهم معنا في نشر البرنامج وكتب الله لك الاجر والثواب ..