У нас вы можете посмотреть бесплатно طلبوا منا قتل إخوتنا في الجيش الذين قاتلنا معهم الحوثي.. حصريا شاهد اعترافات منشق عن تنظيم القاعدة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
"الفيديوهات الملفقة للعناصر جعلتنا لا نثق بأي إصدارات للقاعدة " مقابلة خاصة مع منشق من تنظيم القاعدة الارهابي أجرتها موفدة اخبار الأن الى أبين سونيا الزغول 17-2- 2023 انضم عابد - اسم وهمي - الى تنظيم القاعدة الإرهابي في 2015 لمحاربة ميليشيات الحوثي في محافظة أبين جنوب اليمن ووصل مباشرة الى جلال بلعيدي وبايعه في خبر المراقشة حيث انتهج بلعيدي ضم أي أحد للتنظيم الإرهابي في محاولة كسب ود الناس وإقناعهم بالانضمام عن طريق الدعاية ورؤية عملياتهم القتالية بعد انسحاب الجيش لصالح الحوثي يؤكد عابد أنهم بقوا كمواطنين في مواجهة منفردة مع الحوثيين ما دفعهم للتفكير بالحصول على السلاح من أي مكان للدفاع عن أنفسهم وفي تلك الفترة استغل جلال بلعيد حرب الحوثي لضم عابد وغيره من شباب أبين، يقول: عابد " لم أكن مقربا من بلعيد لكنه كان يعرفني لأنني من منطقته حيث كان يحاول أن يقيم مشروعا مختلفا عن مشروع القاعدة ودعم المقاومة ضد الحوثي " كيف قتل؟ أكد عابد عدم اقتناعهم برواية القاعدة حول مقتل بلعيد التي أكدوا فيها تصفيته عبر صديقه الذي وضع له شريحة تتبع ورتب موعدا مع سائقه والذي ظهر في فيديوهات للقاعدة يعترف بوضعه الشريحة في مخزن الرصاص، لكن عابد رغم عدم تصديقه تلك الرواية شرح كيف أصبحت أوضاع عناصر القاعدة مزرية في أبين بعد مقتله فوجدوا اختلافا كبيرا بين سياسته التي أعلن فيها رفضه القتل وإقامة الحدود وإجبار الناس على الصلاة في 2011 حين احتل التنظيم أبين وانتقد تجربة القاعدة في تلك الفترة ووصفها بالفاشلة في استقطاب الناس للانضمام ساعيا الى تقريب قبيلته منه والذين قاتلوا معه في خبر المراقشة كما أنشأ تقاربا مع الدولة أزعج القاعدة روى عابد صدمتهم بالقيادة الجديدة للقاعدة بعد مقتل بلعيد والتي طالبتهم بمهاجمة العسكر والجيش من أبناء منطقتهم، قائلا: "شهدنا الإفراط في القتل وزيادة في الاستشهاديين وبدنا نتأخر في تنفيذ الأوامر لأنهم طلبوا منا قتل إخوننا الذي حاربنا معهم الحوثي ما تسبب في اتهامهنا بالجاسوسية والعمالة" لم يتقبل عابد فكرة قتل الجندي قائلا "الجندي مسلم يصلي وشاهدنا قتل العسكر وهم يصلون والمصحف في جيوبهم" مستنكرا أن يكون تحكيم شرع الله في الأرض قائما على قتل جندي مسلم يصلي ويحمي وطنه كما تروج القاعدة لعناصرها مؤكدا انشقاق كثير من الشرعيين في القاعدة بسبب قتل مسلمين خلال الصلاة ومنهم أبو علي السعدي الهروب قبل السجن هرب عابد من تنظيم القاعدة الإرهابي وسلم نفسه للسلطات قبل أن يسجنه التنظيم بتهم الجاسوسية التي وقع فيها كثير من العناصر ومنهم من قتل على اثرها، يقول: "رغم قتلهم المتهم بتصفية بلعيد عادوا واتهموا آخرين لتصفية حسابات بينهم " سمع عابد من أحد مساجين القاعدة رفض بعض القيادات سجن العناصر ما تسبب في انقلاب التنظيم عليهم ، وأكد ملاحظته الانشقاقات في القاعدة بعد تحقيقات أجراها أبو عمر النهدي التي كشفت رمي العناصر بالتهم لتصفية الحسابات حيث حقق النهدي مع العشرات من عناصر القاعدة وأقنع قاسم الريمي بالإفراج عنهم فيما أعدم بعضهم بتهمة الجاسوسية الملفقة اكتشف عابد من منشقين اتهموا بالجاسوسية وتم تعذيبهم اعترافهم بتنفيذ عمليات لم ينفذوها وقامت القاعدة ببث تلك الاعترافات لخداع عناصرها، يقول : "الفيديوهات الملفقة للعناصر جعلتنا لا نثق بأي إصدارات للقاعدة " "بررت القاعدة إعدام العناصر بموتهم في الجبهات والقصف ولم تكن تمر هذه الرواية علينا" دعوات لترك التنظيم الإرهابي عاد عابد الى أسرته والتقى بكثيرين من الشباب الذي عادوا الى حياتهم بدون مضايقات، ووجه رسالة الى الشباب الذين يشاهدونه داخل التنظيم نفى فيها تعرضه للمضايقات او للتعذيب كما يروج التنظيم مؤكدا انها مجرد دعاية وهمية للقاعدة وشجع من يرغبون بالانشقاق بالعودة الى قبائلهم ان لا تمنعهم أخبار القاعدة ودعايتها الوهمية التي تدعي فيها تعرض المنشقين للضغوطات والاهانات، مشددا على أن عددا قليلا جدا من العناصر بقي مع القاعدة بسبب عدم وجود نفير إليهم وعدم وجود حرب ضد الحوثي في مناطقهم اضافة الى التخادم بين الحوثي والتنظيم الارهابي أكد عابد أن قتل النفس غير جائز لإقامة دين الله ودعا من تبقى منهم داخل التنظيم لإقامته في أنفسهم مشددا على أن الله دعاهم للحياة ورعاية أسرهم وأطفالهم وأن ذلك أولوية على قتل النفس لإقامة الدين وأشار الى ترحيب القبائل بعودة المنشقين ودعوتهم للاندماج في المجتمع وتأمين الوظائف لهم قادة بلا تنظيم وحول القادة الحاليين في القاعدة الارهابية أكد عابد أنهم غير مرحب بهم لعدم كفاءتهم وتوليهم بعد تصفية قيادات الصف الأول ومنهم أبو حفص الأبيني وأبو سليمان العدني الذين نصبوا أنفسهم قيادات على حد وصفه ولا يملكون أي خبرة في إدارة العناصر، وأكد أن الاغتيالات التي حدثت في القاعدة بعد تصفية بلعيد ألصقوها بداعش خوفا من الانشقاقات فيما اعترفت بعض قيادات القاعدة في أفغانستان بلجوئهم الى ايران لايوائهم كثافة العمليات الأمنية فككت القاعدة يقول عابد "زيادة عمليات القصف المسير دليل على اختراق التنظيم" مشددا على أن القيادات في القاعدة مخترقة وتتفق مع استخبارات دولية وهو ما اتضح لهم بعد تسليمهم القيادة دون مراجعة أوضاعهم إضافة الى انشقاقات في إب ورداع والبيضاء التي وقعت بعد مقتل الوحيشي ليتبقى الأن مجموعة بسيطة مقسمين وموزعين في المحافظات لا يعملون تحت قيادة التنظيم بلطجة وخطف للحصول على المال "أوهمونا أن الأموال من البلطجة والغنائم بعد الهجمات على الثكنات العسكرية " لم يقتنع عابد ومن كان معه في القاعدة برواية التنظيم حول مصدر تمويله التي يصر على أنها من أسلحة يعرف عابد ومن معه أنهم لا يستطيعون بيعها قائلا "كنا نبيع سلاحنا لنصرف على أي عملية إرهابية، أصبح الأكل شحيحا والعمليات متوقفة " وأشار الى أن القاعدة فتحت معارض سيارات ومحلات ذهب لتصرف على نفسها وكانت تطالبهم بالخطف لطلب الفدى "طالبونا باختطاف إماراتيين وسعوديين ليقايضوا عليهم ويأخذوا أموالا لإطلاق سراحهم