Скачать с ютуб جسيم الرب أو جسيم الدجال в хорошем качестве

جسيم الرب أو جسيم الدجال

وهو جسيم بروتوني صنع في معجل سيرن كما هو مشروح في البوست " تنطلق مجموعتين من البروتونات ، في إتجاهين متعاكسين ، فيقطعان النفق ذي الـ٢٧كيلومتر بسرعة الضوء ، تحت ضغط مغناطيسي ضعف ضغط الجاذبية الأرضية بـ(٩٠٠٠) مرة ، ثم يصطدمان في نقطة معينة ويتم ملاحظة ماذا يحدث في تلك النقطة ، وهنا يأتي دور مكشاف (أطلس) وهو عداد ضخم ، طوله(45)متر ويزن(7000)طن ويبلغ قطره(22)متر." أم الهدف الخفي كما هو مشروح في بوست محمد السدراتي " اللواتي الأمازيغي المغاربي" في 31 أغسطس 2021م لكن..انهم حقا ادخلوا تعديلات في الجسيم المسمى جسيم الرب حسب قولهم..!!! هو ما احدث ضربات على المناخ وتغييرات غير مسبوقة..!! لانه تعديل و تلاعب بالحقل المغناطيسي للكون..!! و التلاعب ايضا حتى بمراحل الكون و فتحوا البوابات و تمكنوا من ذمج العوالم...!! وهذا ما أحدث خلل جسيم كبير على مركز الكون وطقوس شيطانيه بالكعبه وحصارها من أجل ذلك..!!! وهو ما قام بحرب هارب وأثر في المجال المغناطيسي للأرض في فبراير 2021م أي ما أثر في انهيار الأقطاب المغنطايسية وأفقد البوصلة لدي الحيوانات لذلك كانت تموت بشكل جماعي يضاف إلى ذلك الاستعداد لانهيار الكون " الأرض والسموات" أي التبديل الاسراع بيوم القيامة يضاف إلى ذل دمج عالم " جهنم" بعالم " الدنيا" مما يعمل على رؤية متا لا يرى مع شبكات الجيل الخامس وموجة الأفتار التي نراها والعمل على ضرب قدسية المقدسات وإحلال (كمبوديا - البرازيل) وجهة للعالمين أي للقبلة بعد ضرب البوصلة المغناطيسية إذن الرجس العظيم قد بدأ بإعلان الربوبية وبدأ بانهيار المقدسات والتعجيل بالحضور وكل هذا في تفسير الآية 24 من سورة يونس