У нас вы можете посмотреть бесплатно خطأ الشيخ الألباني في تصحيح حديث «فَيُنَادِي بِصَوْتٍ»، وفي متابعته لابن حجر بقوله: "إسناده صالح". или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين. أما بعد: فأرجو من المشاهدين الكرام أن يعلقوا عل المحاضرة بأدب سَنِيٍّ وأخلاق نبوية شريفة، كما علمنا إياها رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم... وبعيداً عن التعصب المذهبي، والتعصب لرأي، والتعصب لشيخ أو عالم... وما ذكرته في هذه المحاضرة لا علاقة له بمقام الشيخ الألباني رحمه الله تعالى ومكانته العلمية، فهو عالم بالحديث، يشهد له عمله وتشهد له كتبه، وإن أخطأ في تصحيح أو تضعيف بعض الأحاديث فهذا طبيعة البشر، فقد ضعف الإمام الذهبي ربع أحاديث الحاكم في المستدرك. وكنت قد وعدتكم في محاضرة سابقة هذا رابطها: # • إياك أن تخالف السلف وأهل الحديث وتعتقد أن ... أنني سأفرد محاضرة في إظهار بيان خطأ الشيخ الألباني رحمه الله تعالى وذلك في تصحيح حديث عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر بن عبد الله، عن عبد الله بن أنيس وفيه: «يَحْشُرُ اللَّهُ تَعَالَى الْعِبَادَ ... فَيُنَادِي بِصَوْتٍ» الذي ذكره في "ظلال الجنة" في تخريج "السنة" لابن أبي عاصم في السنة (الحديث: 514)، معتمداً على قول الإمام ابن حجر في "فتح الباري" (1/174): إسناده صالح" في الحديث المتابع لحديث جابر، والذي أخرجه الطبراني في "مسند الشاميين" (الحديث: 156)، وفيه: «إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ قُبُورِكُمْ حُفَاةً عُرَاةً بُهْمًا , يُنَادِي بِصَوْتٍ رَفِيعٍ غَيْرِ فَظِيعٍ»، وقد أخطأ أيضاً في اعتبار الحديث الذي رواه الخطيب البغدادي في كتاب "الرحلة"، الذي فيه وضاع وهو عمر بن الصبح. وخطؤه أنه اعتمد في تصحيح حديث عبد الله بن محمد بن عقيل على حديثين أحدهما في سنده وضاع، والآخر في سنده انقطاع وراو ضعيف. أرجو أن تستمتعوا بمشاهدة هذه المحاضرة. وفقكم الله تعالى لما يحبه ويرضاه.